29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 19-6-2017
اهتمامات الصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 19-6-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين عدد من القضايا المهمة التي تخص منطقة الشرق الاوسط وركزت على مستجدات الاحداث في الدول العربية وخاصة العراق  فقد نشرت صحيفة  الوطن الكويتية
العنوان التالي
( شعارنا في المرحلة المقبلة عدم السماح للإرهاب بالعودة إلى العراق
العبادي: مناقشة «التعويضات» خلال زيارتي للكويت)
وجاء فيه
أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أن زيارته المقررة إلى دولة الكويت خلال الأسبوع الجاري هدفها الدفع بالعلاقات بين البلدين إلى الأمام. 
وقال العبادي خلال لقاء مع جمع من الصحافيين مساء السبت بمناسبة الجولة التي سيبدأها اليوم على عدد من دول الجوار من بينها الكويت أن علاقة بلاده مع الكويت تطورت بشكل كبير وأن حكومته تسعى للحفاظ على هذا المستوى من التقدم، مؤكداً أن جزءاً كبيراً من الزيارة يتعلق بتحقيق هذه الأهداف. 
ولفت إلى أن هناك عدداً من الملفات التي سيتم بحثها خلال الزيارة من بينها مسألة التعويضات التي طالبت بلاده بتأجيل دفعها أكثر من مرة وقد استجاب الجانب الكويتي. 
وحول ملف مؤتمر المانحين للعراق والذي كان مقرراً إقامته في الكويت أوضح العبادي أن انخفاض أسعار النفط في الأشهر الأخيرة تسبب بارجاء المؤتمر عن موعده المفترض في شهر أغسطس الماضي. 
وبين أن حكومة بلاده تحاول اليوم إعادة النظر بالفكرة بمجملها لأن ايجاد مانحين في الظرف الراهن أمر ليس بالسهل. 
ومن المقرر أن يزور العبادي الكويت يوم الأربعاء المقبل في ختام جولة تشمل كذلك السعودية وايران. 
وقال العبادي في اللقاء مع الصحافيين أن الجولة كانت مقررة منذ فترة طويلة، مبيناً أن الهدف منها هو بناء علاقات جديدة مع دول الجوار مبنية على الالتقاء وليس العداء، مؤكداً أن بلاده باتت اليوم محط اجتماع بعد أن كانت محط صراع مختلف القوى الخارجية. 
وأشار إلى أن بلاده ماضية في سياسة الابتعاد عن المحاور ولن تصطف مع جهة ضد أخرى ولن تسمح باستخدام أراضيها للعدوان على أي من دول الجوار. 
ولفت إلى وجود مشتركات بين العراق ودول الجوار تتعلق معظمها بضرورة محاربة الإرهاب مؤكداً أن معظم تلك الدول لديها مخاوف حقيقية من امتداد الإرهاب إليها الأمر الذي يستدعي تعاونا مشتركاً لمواجهته. 
وكشف عن وجود رغبة قوية لدى القيادة السعودية للانفتاح على العراق ظهرت بوادرها منذ عام 2015 حيث كان مقرراً أن يقوم وزير الخارجية السعودي السابق سعود الفيصل بزيارة العراق وأن يشرف على إعادة افتتاح السفارة السعودية في بغداد إلا أن وفاته حالت دون ذلك. 
وكشف عن أن الجانب السعودي أبدى استعداده لاستقبال رجال أعمال عراقيين للاستثمار في المملكة كما يرغب هو في الاستثمار داخل العراق وتحديداً في مناطق بادية العراق. 
يُذكر أنها الزيارة الأولى للعبادي إلى السعودية منذ توليه منصبه رئيساً للوزراء في العراق. 
وحول ملف الإرهاب قال العبادي أن حكومته وضعت شعاراً للمرحلة المقبلة هو عدم السماح للإرهاب بالعودة الى العراق بعد انتهاء عمليات تحرير المدن من قبضة ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). 
وذكر العبادي أن بلاده تعيش مرحلة الانتصارات وتحرير الأرض وهي أمام عهد جديد مختلف تماماً عمّا كانت عليه بعد عام 2003. 
وأشار إلى أن شعار المرحلة المقبلة لحكومته سيكون التنمية ومحاربة الفساد وعدم السماح بعودة الإرهابيين من جديد.
 
في غضون ذلك
نشرت  صحيفة الدستور الاردنية
العنوان التالي
العبادي: استفتاء استقلال الكرد عن العراق غير قانوني ولن ندعمه
وجاء فيه
وصف رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي، اليوم الاحد، استفتاء استقلال اقليم كردستان العراق بأنه غير قانوني لعدم مشاركة بغداد والامم المتحدة فيه.
وقال العبادي خلال لقاء مع مجموعة من الصحفيين العراقيين ان الحكومة العراقية الاتحادية لن تشارك او تدعم أو تمول استفتاء استقلال الاقليم الكردي عن الدولة العراقية، مضيفا ان الأمم المتحدة اعلنت موقفها من هذا الاستفتاء وانها لن تشارك فيه بدون موافقة بغداد.
واوضح "اعتقد ان الاستقلال سيضيف مشاكل جديدة للإقليم، لاسيما وانه غير متفق عليه بين الكرد انفسهم وقد يجعل اقتصاد الاقليم الصعب حالياً أكثر تعقيدا بعد الاستقلال".
يذكر ان اقليم كردستان العراق أعلن بان الاستفتاء ليس ملزماً للاستقلال وانما معرفة رأي الشعب الكردي.
 
من جانب اخر
نشرت صحيفة الاتحاد  الاماراتية
العنوان التالي
قوات مكافحة الإرهاب تتأهب لاجتياح المجمع الطبي والموصل القديمة)
بغداد: تطهير الحدود مع سوريا والأردن وتأمين قاعدة التنف)
وجاء فيه
سيطرت القوات العراقية وحرس ومقاتلو العشائر، بدعم من مقاتلات التحالف الدولي وطيران الجيش العراقي، على معبر الوليد على الحدود مع سوريا بمحافظة الأنبار، وذلك بعد ساعات من بدء عملية عسكرية واسعة باسم «الفجر الجديد» من 3 محاور، تمكنت أيضاً من تحرير ومسك الشريط الحدودي المتبقي بين الحدود السورية العراقية الأردنية. وفيما أسفرت عملية السيطرة على معبر الوليد الحيوي، طرد «داعش» من محيط قاعدة التنف الأميركية على الجانب الآخر من الحدود داخل الأراضي السورية، تواصلت عملية عسكرية موازية أخرى لتطهير محاور قضاءي عانه وراوة غربي الأنبار أسفرت عن مقتل 27 إرهابياً وتدمير عجلات مفخخة ومضافات ومعمل للعجلات المفخخة وآخر لتصنيع العبوات الناسفة.
في الأثناء، لم تتمكن القوات العراقية المشتركة مجدداً من اقتحام المجمع الطبي في حي الشفاء شمال غربي الموصل القديمة، حيث يتخندق عناصر «داعش» داخل الأحياء القديمة والمجمع الطبي نفسه، ويبدون مقاومة شرسة مع انتشار واسع للقناصين، بينما أكد مصدر أمني أن قطعات جهاز مكافحة الإرهاب تحتشد في تخوم الموصل القديمة بعد أن أوكلت لها قيادة العمليات المشتركة مهمة اقتحام المنطقة لاستعادتها من سيطرة التنظيم المتشدد. بالتوازي، أفاد محمد يحيى الطالب نائب قائد حرس نينوى، بأن مداهمة أسفرت عن توقيف القيادي «الداعشي» البارز الملقب «أبي حارث الحامد» خلال وجوده بالساحل الأيسر المحرر للموصل بعد فراره من منطقة المشاهدة بمحيط المدينة القديمة في الساحل الأيمن.
وذكر بيان عسكري عراقي، أمس، أن الجيش ومقاتلي العشائر طردوا «داعش» من منفذ الوليد على الحدود مع سوريا، ما يعني تأمين المنطقة الحدودية بمحيط قاعدة التنف الأميركية الواقعة على المثلث الرابط بين البلدان الثلاثة. وأضاف البيان أن طائرات التحالف بقيادة الولايات المتحدة وقوة جوية عراقية شاركت في العملية. وقالت خلية الإعلام الحربي التابعة للجيش العراقي «قيادة قوات الحدود انطلقت بعملية واسعة باسم (الفجر الجديد) لتحرير مناطق الشريط الحدودي في المنطقة الغربية للأنبار ومن 3 محاور بمشاركة قوات الحدود والحشد العشائري وإسناد طيران الجيش والقوة الجوية وطيران التحالف الدولي، أسفرت العملية عن تحرير منفذ الوليد الحدودي ومسك وتحرير الشريط الحدودي المتبقي بين الحدود السورية العراقية الأردنية».
ومنفذ الوليد قريب من التنف، وهو معبر حدودي سوري استراتيجي على طريق بغداد-دمشق السريع، حيث ساعدت القوات الأميركية مقاتلي المعارضة السورية في محاولاتهم لانتزاع السيطرة على أراض من «داعش». وتتمركز قوات أميركية في التنف منذ العام الماضي، وتمنع فعلياً القوات المدعومة من إيران التي تناصر الرئيس الأسد من تلقي أسلحة ثقيلة من إيران باستخدام الطريق السريع الواصل بين العراق وسوريا. وتعد مشاركة مقاتلين سنة في عملية طرد «داعش» من منفذ الوليد، مؤشراً آخر على أن إيران لن تستطيع استخدام الطريق السريع في الوقت الحالي.
وفي عملية أمنية موازية، أعلن اللواء الركن نومان الووبعي قائد عمليات الفرقة السابعة للجيش العراقي بمحافظة الأنبار، في تصريح صحفي، انطلاق عملية عسكرية كبيرة أمس، لتطهير محاور قضاءي عانه وراوة غربي المحافظة، أسفرت في مستهلها عن مقتل 27 من التنظيم الإرهابي، بعد أن اقتحمت القوات هذه المناطق ودمرت 3 مركبات مفخخة ومنصة لإطلاق الصواريخ. وأضاف أن القوات تمكنت أيضاً من تفجير 40 عبوة ناسفة، وتأمين وتفكيك 7 منازل مفخخة، والعملية مستمرة لتطهير محاور غربي الأنبار. وتقوم القوات العراقية مدعمة بالطيران الحربي وطيران التحالف الدولي، بقصف تجمعات «داعش» في مناطق أقصى غربي العراق المحاذية للحدود مع سوريا، حيث يتمركز التنظيم الإرهابي ويشن عمليات ضد القوات العراقية. بدورها، قالت خلية الإعلام الحربي إن العملية أسفرت أيضاً عن تدمير 6 مركبات مفخخة، وتدمير 6 مضافات، ومعملين للعجلات المفخخة وتصنيع العبوات الناسفة، وتفجير 157 عبوة ناسفة، والعثور على أسلحة وأعتدة تركها الإرهابيون
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=49261
عدد المشـاهدات 847   تاريخ الإضافـة 19/06/2017 - 11:45   آخـر تحديـث 28/03/2024 - 13:44   رقم المحتـوى 49261
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
منتخب الشباب يواجه نظيره الاسترالي اليوم ضمن منافسات غرب اسيا
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا