28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم السبت المصادف 18-11-2017
الصحف العراقية الصادرة اليوم السبت المصادف 18-11-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانيباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم السبت عدد من القضايا المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الصباح
الغعناوين التالية
(الثقافة النيابية تتابع أضرار الزلزال على المواقع الأثرية والمتاحف )
(الجعفري: العراق أنهى فصل عصابات {داعش} الإرهابية)
(الجبوري: تواجهنا مشكلة حقيقية تتمثل بشيوع السلاح وعسكرة المجتمع)
(العبادي يؤكد الحرص على إجراء الانتخابات في موعدها)
(المرجعية تدعو إلى حل النزاعات سلمياً)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (ثقافة الوفرة والفساد ) قال فيه الكاتب ناظم محمد العبيدي
في المجتمعات الغربية التي شهدت تطورات هائلة على المستوى الإقتصادي التكنولوجي ، كانت تنطلق في فترات متلاحقة نداءات من مفكرين اتصفوا بالعمق والموضوعية تنبه الى نواحي القصور المرافقة للحركة الصناعية وحركة رؤوس الأموال.
 والمقصود طبعاً ذلك النقد الموجه لماخلفته تلك العملية المتلاحقة من تأثيرات سيئة على طبيعة المجتمعات الغربية بطبقاتها المختلفة ، فكانت الدفاعات التي تواجه ذلك النقد هي أن لكل عملية تقدم خسائر وتضحيات لابد منها ، واذا قصرنا حديثنا على التوجه الصناعي والإقتصادي وتغاضينا عن السياسة والأعمال العسكرية التي ترتبط بشكل عميق برؤوس الأموال دون أن تذكر عادة  ، يمكننا الوقوف عند فكرة “ الوفرة “ و” ارتفاع دخل الفرد “ والمكتسبات المتحققة في الجانب الثقافي حيث مكنت تلك المجتمعات من تصدير ثقافتها بصرف النظر عن قيمتها 
الفكرية  .
أن تحقيق الوفرة والرخاء لأفراد المجتمع يتطلب كل تلك التضحيات الكبيرة ، لذلك لم يعد من المناسب الحديث عن أوجه القصور التي غيبتها التوجهات الإقتصادية التي لا تحفل بما آلت اليه طبيعة الحياة من خواء ثقافي وتردي في القيم الإنسانية .
 بل إن قراءة سريعة للفكر النقدي هناك حيث تكمن القوة الإقتصادية والصناعية ، يكشف لنا عن بديهية لا يراد لها أن تصبح حدثاً جماهيرياً مثل افلام هوليود التي تنتج سنوياً ، هي إن الأثمان التي تدفع من حجم القيم والخسارات الأخرى المتعلقة بمليارات 
البشر ـ 
الذين هم خارج مهرجان الرابحين والمستفيدين ـ باهضة جداً ، وكارثية على نحو يثير القلق لدى المراقب الذي يمتلك قدراً من الوعي الأخلاقي والحضاري ، والخطورة هنا لا تتعلق بتلك المجتمعات التي أصبحت تمثل مركز العالم وإن كانت تخبيء في أعماقها مالا يظهر للوهلة الأولى ، بل بتلك التي وقفت تحاكي بسياساتها الإقتصادية والثقافية الساذجة مظاهر ذلك التألق الإقتصادي حيث ترتفع البنايات ويزداد ثراء الأفراد وحجم إنفاقهم على البضائع المستوردة ، دون أن تمتلك الوعي الكافي القادر على رؤية حجم التناقضات التي ترافق مظاهر التمدن المجلوبة الى أوطانها ،  ولأن الواقع العالمي لم يدع فرصة للدول الهامشية أن تختار فقد دخل العالم في لعبة كبيرة وجد لها تسميات مختلفة تتمحور حول ثقافة الإنفاق ، هذه الثقافة التي تدفع الى المزيد من الحروب والإستثمارات في العالم الثالث تقابلها أزمات أمنية وإقتصادية تسهم في خلق الظواهر الشاذة وتعطيل كل مشاريع التنمية
الحقيقية.
 مع غياب القيم الأخلاقية وهيمنة روح الكسب والإنفاق تحول الكثير من السياسيين الى جامعي ثروات وسماسرة داخل الحقل السياسي ، ووجد المفسدون داخل مفاصل الدولة مظلات تحميهم من المساءلة والمحاسبة القانونية التي تحفظ للمواطنين 
حقوقهم.
وتضع مصلحة البلاد خارج هيمنة المقامرين الذين حولوا العمل السياسي الى مضاربات تجارية، وتهريب للثروات تحت مسميات لا يمكن أن تدرج تحت مسمى السياسة الى على سبيل العبث والتلاعب بالألفاظ !
 
صحيفة المدى
ابرزت العناوين التالية
(العراق يطوي صفحة داعش بتحرير آخر معاقل التنظيم في راوة)
(الأعرجي: اخترقنا داعش ونسمح ببعض التفجيرات حمايةً لمصادرنا)
(أميركا وأوروبا تحثّان بغداد وأربيل على بدء "مفاوضات جدّية")
(لجنة برلمانيّة توصي بإلغاء عضويّة 15 نائباً كرديّاً)
(لجنة بإشراف العبادي توزِّع 94 منصباً أمنيّاً بين مكوّنات كركوك)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (ثورة اكتوبر غيّرت العالم و الفكر! " 1 – 2 " ) قال فيه الكاتب د. مهند البراك
مرّت هذه الأيام الذكرى المئوية لانتصار ثورة اكتوبر العظمى التي حوّلت الأمبراطورية الروسية المترامية الأطراف، بملايينها التي كانت تعيش في عصر القنانة والإقطاع والعبودية القيصرية الآرثذوكسية، الى دولة عصرية شغلت العالم طيلة القرن الماضي وصارت محط انظار دوله الفتية و احزابه التحررية و مناضليه الساعين الى تحرر وانعتاق شعوبهم بالتضامن مع كل القوى الساعية الى تقدم ورفاه البشر، من جهة،  و صارت محط مراقبة و نشاط مخططات انواع كيانات و اقطاب الرأسمال العالمي التي سعت الى وأدها و اجهاضها و تحطيمها منذ نجاحها، من جهة أخرى.
بعد أن حققت و أصابت و اخطأت، و لأول مرة في التاريخ دولة قائمة على اساس تحقيق السعادة والرفاه للكادحين، و على اساس نشر روح التآخي القومي والديني و المذهبي و حرية المرأة و مساواتها بأخيها الرجل، و على اساس كشف و الغاء المعاهدات السرية لاقتسام العالم بين الأقطاب العظمى. فتسابقت مئات الحركات التحررية في العالم لخطب ودّها و للحصول على دعمها النزيه الداعي الى التكاتف في وجه المخططات الشريرة الساعية الى الاحتلال والى التمييز العرقي، البشري، و القومي و الديني.
و يرى كثير من المحللين أن اهميتها ـ وبالتالي تقييمها كما يسعى البعض ـ لايمكن أن تُعرف أو تُقاس إلاّ اذا دُرست و حُسبت أبعادها في زمانها و ظروفها الوطنية الداخلية و ظروفها العالمية آنذاك و ما احدثت. و يصنّفها مؤرخون بأنها لا يمكن أن تقلّ اهمية عن الثورة الفرنسية العظمى 1789 و الثورة الصناعية في بريطانيا عام 1848، سواء في دورها الوطني الداخلي في بلد شغل سُدس الكرة الأرضية ، أو في تأثيرها الفكري و دورها الاقتصادي والإنساني العالمي، الى يومنا. 
و يرى عديد من علماء التاريخ و المجتمع المعاصرين، أن نجاح ثورة اكتوبر أثبت بأن النظريات الداعية الى دولة العدالة الإجتماعية، ليست رجماً بالغيب و ليست رمادية ممكنة على الورق فقط و لا خيالية كـ "جمهورية افلاطون" و إنما انها ممكنة التطبيق، حيث نجحت و انجبت دولة "اتحاد الجمهوريات السوفياتية " التي غيّرت مسار التاريخ العالمي طيلة القرن المنصرم... 
وانها رغم الأخطاء التي اقترفتها (1) والتي لايخلو منها اي تغيير هائل كالذي احدثته في روسيا المترامية و في العالم، الاّ انها كانت التطبيق الخلاّق الأول للفكر الماركسي في زمان انتصارها مطلع القرن العشرين بإنشائها دولة كبرى !! كانت السبب الأساس للبدء بالتحشيد الرأسمالي العالمي ضدها و لإشعال حروب التدخل الطويلة لخنقها ولإيقاعها في شتى الفخاخ العملية و الفكرية، التي وصلت الذروة في الهجوم الهتلري النازي عليها في محاولة لتحطيمها و فرض نظام احتكاري جديد عليها.. 
والذي انتهى بدورها الباسل في تحطيمه و تحرير الدول الأوربية الشرقية منه (2)، بعد خسائر قاسية بالأرواح و الممتلكات. 
ووصولاً الى جهود الاحتكارات الغربية و الصهيونية لتوريطه في حرب افغانستان، التي يكشف عنها النقاب تدريجياً، بعد أن تم كشف العديد من ملفات المخابرات المركزية الأميركية و البريطانية، عملاً بقوانين الأرشيف، والتي اعلنت في مواقعها على الانترنت، اضافة الى تصريحات عدد مهم من القادة و الموظفين الكبار فيهما . 
و يرى خبراء سياسيون و تنظيميون، أن ذلك الانتصار الأول للفكر الاشتراكي الذي تم بواسطة و على يد الحزب البولشفي الروسي، و الذي لم يكن لينجح في الاستيلاء على السلطة واقامة دولة من نمط جديد (3) لولا اسلوب بنائه و آلياته آنذاك، هو الذي ادىّ الى تبنّي غالبية الأحزاب العمالية و الشيوعية و غيرها نمط بنائه و قواعده الحديدية في محاولتها تأمين الأنتصار على غراره آنذاك، بعد ان سميّ بـ "حزب من طراز جديد". وادىّ من جهة أخرى الى بلورة ستالين بعدئذ أسس بناء الحزب على ذلك النمط في كتابه "أسس اللينينية" التي فرضها بشكل اكثر صرامة على احزاب الأممية الثالثة. . التي لم تتفق كلها معه، كالحزب الشيوعي الفرنسي، الإيطالي ثم الصيني و الإسباني و غيرها، رغم احتفاظ الجميع بوحدتهم في الموقف من الصراع بين المعسكرين العالميين آنذاك.
فيما يرجع آخرون تلك الصرامة الى تزايد حدة الصراع مع القوى الخارجية التي استشرست في صراع طويل ضد الإتحاد السوفيتي وانجبت عشرات المنظمات الأرهابية السرية على غرار جماعات المئة السود الأولى وغيرها للقيام بأنواع التخريب على أراضيه. الأمر الذي ادّى بتواصلها و تراكمها اضافة الى تراكم اخطاء و عوامل اخرى في بنائه و نشاطه الى نشوء التطرف و التعالي و شيوع روح العصمة من الأخطاء، وبالتالي الى البيروقراطية الحزبية و الأوامرية الإدارية، و الخروج عن المنهج العلمي الديالكتيكي الماركسي، في مواجهة التطورات العالمية الفكرية و العلمية، التكنيكية و المعلوماتية ، في العقود اللاحقة.
ولايمكن بأي حال اغفال أن ثورة اكتوبر بقيادة ف . أ . لينين استطاعت أن تحل مشاكل القوميات على أسس الأممية البروليتارية وحق تقرير المصير، التي اقيمت على الآليات التي وحّدت شعوب روسيا القيصرية في مواجهة الاقطاع و سلطة رأس المال و القيصر ـ رغم ثغرات و نواقص ـ وحققت الكثير من المكتسبات للشغيلة من الجنسين بعد أن اطلقت حرية المرأة ومساواتها بالرجل، وحوّلت البلاد من دولة غلب عليها الطابع الإقطاعي الى دولة تسعى للكهربة و التكنيك والتقدم الصناعي ، حتى وصلت و سابقت في الفضاء. و صارت قطباً من القطبين الأعظمين اللذين توقف على مباراتهما و نتائجها مصير المئات من الدول و الحركات التحررية و الإنسانية . 

فيما نشرت صحيفة المشرق مقالا بعنوان (معايير اللجوء للغرب وحقوق الإنسان) قال فيه الكاتب ماجد الخفاجي
جرى ما جرى على وادي الرافدين، هكذا تمنى أكثرنا اللجوء للغرب، هروبا من الفساد والإرهاب والفوضى والتخلف وغياب القانون وفرص العمل، والظروف الاقتصادية السيئة، ونحن نرى ثرواتنا التي تحولت إلى لعنة، نهبا لكل من هب ودب، بعد أن ضاقت بنا وخنقتنا أرض الرافدين، ودفنتنا أحياء، ومعنا أمنياتنا وآمالنا، ولم يعد هنالك من بصيص أمل يلوح في الأفق، أكثرنا حلم بحياة أينما كانت، لأنها أفضل بالتأكيد، وهذا من أبسط حقوق الإنسان ، والله تعالى قال (إن أرضي واسعة) ، من هنا نعرف أن للإرهاب ضرورة كبرى لهذه الدول ، كونه المبرر الكبير للتنصل من شعارات الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان بإعتبارها رديفا للتحضر ، لكنها تحولت إلى مأزق إزاء التعصب والعنصرية والعجرفة والمعايير المزدوجة ، خصوصا وأن الإرهاب "اصطبغ" بصبغة "إسلامية" ! والعالم الحر بمنظماته الاممية منها والمستقلة ومنابره "الإنسانية"، وقفت كلها مكتوفة الأيدي ومتفرجة على أهوال المآسي بدلا من توفير طرق وآليات نظامية محترمة تحفظ كرامة طالب اللجوء، تُهدّئ من روعه وتخفف من مصيبته وتمنحه بعض الأمل، ليقول في نفسه: إن العالم يقف معي. 
وبدلا من ذلك ، سأضع لائحة تعكس الواقع الفعلي المعمول به ، هي عبارة عن شروط أو بالأحرى "مطبات" فضلا عن كونها حقوقا ، ربما ستتيح الفرصة لطالب اللجوء "لينعم" بإقامته في بلد جديد، هي : 
•  أن يكون اللاجئ ممن صارع الموت وواجهه حرفيا بل ونجا منه بأعجوبة في طرق وبحار الموت، ومَن تحمّل الغربة والجوع والمسير الطويل والتخفي من السلطات وكأنه مجرم ومَن تعرّض لشتى أنواع الإهانات، ومَن ساوم المهربين ومًن نجا من تجار الأعضاء البشرية الكامنين له في الطرق المنقطعة كالذئاب ، ورغم  هذه المهمة الانتحارية ، لا توجد ضمانات بقبول لجوئه! 
•  أن يكون ممن تحمّل مماطلة واستخفاف منظمات الأمم المتحدة ، وهذه الأخيرة هي التي تختار له بلد اللجوء ، كما أنها لا تفتح مراكزها في المناطق الساخنة أو المبتلية بالإرهاب ، وعوضا عن ذلك ، تفتح مراكزها في دول أخرى، مضيفة عبئا جديدا من الأموال وتحمل الغربة على طالب اللجوء ، مع عدم توفر ضمانات منها هي الأخرى! 
•  أن لا يكون مسلما، وهذا مُتَوَقع ، فالكثير من اللاجئين المسلمين الأوغاد ، استغلوا أجواء الحرية في البلدان الغربية ولعبوا (بذيولهم) لإلحاق الضرر بالمجتمع الذي احتضنهم ، رغم أن أصول الإرهاب مريبة جدا ، وكأنها دائرة مغلقة!
•  أن يكون ملحدا، تشهد بآرائه سيرته الذاتية، وله مشاركات وآراء خصوصا على مواقع الأنترنيت، وكلما كان يقذع بالكفر والتشكيك ومهاجمة الأديان، كانت فرصته أفضل!
•  إذا كان مثليا جنسيا، وهذه اسرع الطرق للحصول على موافقة اللجوء على الإطلاق، وبضمانات أكيدة! بشكل دفع الكثير من الأسوياء بإدّعاء الشذوذ، لكنهم فشلوا في "الاختبار"!
•  إذا كان من أصحاب الملايين، فبإمكانه "شراء" تأشيرة الدخول لأي دولة في العالم وحتى طلب الجنسية بإيداع مبلغ كبير في المصارف كضمانة.
وتبقى الغالبية العظمى من اللاجئين المستحقين ممن لا تتوفر فيهم هذه "الشروط"، أما الكفاءات الأخرى فآخر ما يفكر بها الغرب على عكس ما هو شائع ولو بلغ طول السيرة الذاتية 3 أمتار! يكفي ان نعرف أن مئات العلماء العراقيين قد اختفوا من على وجه الأرض في بداية الاحتلال، إما على يد (الموساد)، أو المُحتل، أو على يد جماعات مسلحة مختصة بإفراغ البلد من كفاءاته! هذا بعد أن وعدت قوات الاحتلال هؤلاء المساكين بنقلهم مع عوائلهم إلى جهات آمنة، لكني أقول، لو سهّلت المؤسسات الأممية أو الدولية إجراءات اللجوء، لفرغ البلد من مواطنيه، ولم يبق منه، إلا طبقة النبلاء لكن بلا نُبل، إنها الطبقة السياسية!
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=51760
عدد المشـاهدات 1142   تاريخ الإضافـة 18/11/2017 - 09:39   آخـر تحديـث 19/03/2024 - 16:36   رقم المحتـوى 51760
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا