19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 20-11-2017
الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 20-11-2017
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن
تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم  الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
العناوين التالية
(أزمة الاستفتاء .. حلحلة مرتقبة وقبول غير معلن بالإلغاء … نائب عن دولة القانون : أربيل قبلت شروط بغداد للتفاوض وعليها التعهد باحترام القوانين الاتحادية)
(العبادي يؤكد ضرورة إعادة الاعتبار للسجناء السياسيين)
(البدء بتوزيع بطاقات الناخب «البايومترية» في بغداد … عضو بالقانونية النيابية : الانتخابات عرضة للتأجيل إذا أخفق البرلمان بإقرار قانونها قبل منتصف الشهر المقبل)
(نواب البصرة يهددون بمقاطعـة جلسات مناقشـة وإقرار الموازنـة العامـة … البرلمان يقرر التصويت على قانوني الانتخابات المحلية وانتخاب مجلس النواب)
 
صحيفة المدى
ابرزت العناوين التالية
(قانون لزيادة عدد مقاتلي الحشد في الذكرى الأولى لإقرار قانونه)
(العراق يعلن عودة 2.5 مليون نازح إلى مناطقهم)
(البرلمان يطرح قوانين الانتخابات والرئاسات تؤكد الالتزام بالمواعيد الدستوريّة)
(معصوم: قرار المحكمة الاتحاديّة ألغى استفتاء إقليم كردستان)
(التركمان يطالبون بحلّ مجلس كركوك عشيّة جلسة مقرَّرة)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (هل توافق شهرزاد على تعديل قانون الأحوال الشخصية ؟)
قال فيه الكاتب علي مرزوك الجنابي
قيل لرجل كيف رأيت بغداد؟ قال: الأرض كأنها بادية، وبغداد حاضرتها...
تحمل بغداد أشهر عمل أدبي عربي (ألف ليلة وليلة)، على شاطئ نهر دجلة، وتحديداً في شارع أبي نؤاس الشهير، وصنع هذا النصب المهيب، العراقي البغدادي الراحل "محمد غني حكمت"، هذا العمل الأدبي الذي يقدم رسالة مباشرة ويرسم صورة ذهنية لمكانة المرأة، لكل من يمر بجانبه، تقول بأن تلك المرأة الشموخ، هي بؤرة العمل ومركزه وأينما جلت بنظرك فستكون مفتوناً بها وبما تقول. 
لكن هل مشرع قانون الأحوال الشخصية الجديد نظر إلى هذا النصب؟ 
والى وقفة شهرزاد؟ 
هل قرأ عنه ؟ وعن تأريخه؟ 
وفهم رسالة شهرزاد، ورسالة النصب بصورة عامة، ولماذا يقبع هذا النصب في بغداد؟ 
وهل سأل نفسه بأن شهرزاد توافق على قانون الأحوال الشخصية الجديد؟ 
هل أخذ بالاعتبار الصورة الذهنية التي رسمها هذا النصب عند المرأة العراقية والمثقف العربي؟ 
الى المشرّع العراقي، التمس منك أن تعطي للعراق دقائق وتأخذ سرب السيارات المظللة المصفحة المبردة، مع جوق الحماية، وتجلس امام هذا النصب الذي يعبر عن أشهر عمل ادبي عربي (ألف ليلة وليلة)، وتسترخي قليلاً، ستجد (شهرزاد واقفة، لا جالسة أو راكعة بين يدي الملك شهريار، بل إنها ترفع يدها صوب الأعلى، لكنها تمتلك خطاباً سلطوياً لا حكاية بسيطة تهدد بها الملك شهريار، الذي افنى قبلها مئات البغداديات، وفقاً لـ (الليالي)، في اتكائه واضطجاعه، يبدو شهريار أدنى الى الارتخاء، إذ تنزل احدى قدميه من المنصّة الرخامية الحمراء، إشارة الى عرشه الملوث، ربما بدماء الفتيات الضحيات. ودقق في النظر ستجد أن شهرياراً، يصغي إليها ويعطيها مطلق الحرية بالتعبير عن رأيها). 
بالمناسبة هذا النصب، قيل إن النحات حطم النسخة الأولى من تمثال الملك (شهريار)، اذ لم يعجبه، ولعل مرد ذلك إن الرسالة التي أراد النحات ايصالها ما كانت لتصل لو احتفظ بالنسخة الاولى، وأنت يا مشرّع لم تفهم حتى النسخة الثانية! 
الى من صوّت لهذا القانون منهم السياسيون الإسلاميون، ومشرعي قانون الأحوال الشخصية الجديد:
هل تريدون اثابة العراق الى القرون الوسطى؟ 
هل تعلمون انكم بذلك ترتكبون جريمة بحَظَّ المرأة العراقية والطفلة، والمواطن العراقي غير المسلم؟ 
أهو تخلف، أم متاجرة بالدين، أم حقد على العراق!!!
لم تراعوا حقوق الانسان وبهذا القانون تماديتم في إذلال النساء وتعنيفهن، لكن اين حرية المرأة، هل هي شعارات فقط دون تنفيذ ؟ 

وابرزت صحيفة الزمان
العناوين التالية
(البرلمان يشرع بالتصويت على قانون الإنتخابات المقبلة)
(الحج : إجراء القرعة التكميلية الألكترونية الأحد المقبل)
(المشتركة تطلق عمليات واسعة لملاحقة فلول داعش بين الأنبار والموصل)
(موافقة الإقليم على شروط المركز وإنطلاق المفاوضات قريباً)
(القبض على عصابة للخطف والإبتزاز في العبيدي)
 
ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (إلغاء نتائج الإستفتاء بالتقسيط المريح) قال فيه الكاتب حمدي العطار
حتى الان وعلى الرغم من فشل الاستفتاء بشكل مؤكد وإثر كثيرا على إمتيازات اقليم كردستان قبل الاستفتاء وما بعده،فضلا عن خسارة البارزاني مستقبله السياسي ومنصبه كرئيس للاقليم الا ان الحوار الذي يسعى اليه الجميع في الداخل والخارج والذي يصر عليه الكرد بينما يمتنع المركز على إجرائه من دون (الغاء صريح واضح لنتائج الاستفتاء) بينما تحاول حكومة كردستان التلاعب بالوقت وبالالفاظ تارة تدعو المركز الى الحوار (تحت مظلة الدستور) وهذا يعني اننا لا نريد شيئا غير موجود بالدستور لكنه لا يرفضون القول عليه (تعد نتائج الاستفتاء ملغاة) هذه لا ترد في كلامهم ! خاصة وان المادة 140 دستورية وفيها إشارة للاستفتاء في المناطق الممختلف عليها! وحينما لم يستجب المركز لهم ،ويرسل لهم إجراء آخر بجعل حصة الاقليم بدلا من 17 بالمئة بالموازنات السابقة مضافا اليها ما يحصلون عليه من المعابر الحدودية والمطارات من رسوم وضرائب ناهيك عن تهريب النفط! يجعلها المركز في موازنة 2018 لا تتجاوز 13بالمئة الأمر الذي جعل الاقليم يأمل اعادة النسبة السابقة 17 بالمئة مقابل التنازل عن الايرادات الاخرى التي يتم تحصيلها من المعابر الحدودية والمطارات وحتى النفط! فلا يستجيب لهم المركز، ثم تصدر المحكمة الاتحادية قرارها بمنع اي تصرف يؤدي الى الانفصال تصرح القيادة الكردية بأنها تحترم قرار المحكمة الاتحادية لكنها لا تضيف عبارة وبذلك يتم الغاء نتائج الاستفتاء !
الاقليم لا يريد ان يعترف بإن موقفه بعد الاستفتاء والانسحاب من المناطق المختلف عليها اصبح ضعيفاً جدا،وبدل من إن يسارع بأعلان الغاء نتائج الاستفتاء لأنقاذ ما يمكن انقاذه يستمر بالمماطلة ويمني النفس بتدخلات دولية للضغط على بغداد، بعد ان يئس من أمريكا رمى ثقله على فرنسا، التي تتصف بمواقف ضبابية بالسياسة الخارجية ومن ضمنها موقفها من الاستفتاء في اقليم كردستان ففي الوقت الذي يصرح فيه الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماركون” على أهمية الحفاظ على وحدة العراق وسلامته ،يضيف اليها العبارة التالية والاعتراف بحقوق الشعب الكردي وكذلك تجنب التصعيد! وفي كل هذا الكلام جملة من التناقضات فحقوق الشعب الكردي كانت في احسن حال  ثم للحفاظ على وحدة العراق  كان لا بد من عمل عسكري وتصعيد لمنع تطبيق نتائج الاستفتاء!
ثم هناك مواقف لشخصيات سياسية وادبية في فرنسا تقف مع انفصال كردستان بشكل علني فالكاتب “بيرناركو شنير ” وهو كاتب فرنسي يهودي من المؤيدين لأسرائيل واشرف على الاستفتاء في كردستان كمراقب دولي يؤيد قيام الدولة الكردستانية ويعدها ثاني دولة ديمقراطية في المنطقة بعد إسرائيل، كما إن موقف القنصل الفرنسي الأسبق في اقليم كردستان (فريد ريكتيسو) يدعم انفصال كردستان ، ومثله وزير خارجية فرنسا الاسبق (بيرناركوشنير).
العبادي يدير الازمة مع الاقليم بشكل ناجح ،ثابت في مواقفه لا يستجيب الى التصعيد الذي يدعو اليه البعض ولا يراه ضروريا لأن المجتمع الدولي لا يقبل انهاء اقليم كردستان من الخارطة السياسية في العراق، ولكنه لا يستجيب الى أنصاف الحلول، يهدد بأن لديه أجراءات تجبر الاقليم على الامتثال لألغاء نتائج الاستفتاء من اجل الحوار وهو لا ينتظر الى ما لا نهاية من اجل تسليم المعابر الحدودية،يتعامل دبلوماسيا مع امريكا وفرنسا، امريكا لأنها موجودة في العراق وفرنسا منذ الاحتلال عام 2003 كان الشمال من حصتها والجنوب لبريطانيا بينما باقي العراق حصة امريكا، والعراق ليس لديه مانع من تدخل الاخرون (بحدود) وبشكل مفيد اذا كانوا يحققون هدف بغداد ويساعدون في اعادة الاعمار وتقديم المساعدات المالية لكن العبادي لا يخضع الى اي ضغوط من شأنها إضعاف موقف العراق من تطبيق القانون في اقليم كردستان.
حاليا العبادي بأنتظار استلام القسط الاخير فقد استحق الدفع وهو (الغاء الاستفتاء) للمضي نحو الحوار في العراق الموحد.
 
فيما نشرت صحيفة الصباح مقالا بعنوان (الإصلاح هو أيضاً مشكلة) قال فيه الكاتب عبد الزهرة زكي
لا أحد يفضّل ألا يكون مع (الإصلاح).
نحن في بلد وأحوال تفاقمت فيها المشكلات والمعيقات وتضخمت بما يتطلب إصلاحات في كثير من المجالات، ولهذا يمكن أن تجد الجميع يطالب بالإصلاح.. 
مَن منا يقول إنه لا يريد الإصلاح؟
الإصلاح واحد من التعابير الخادعة؛ إنه يأتي مرةً من مفهوم أخلاقي (الصلاح)، ومرات من تعبير عملي (صالح للعمل)، ومن آلية للتعمير والتعديل (تصليح). لكنه يظل تعبيرا خادعاً من حيث هو تعبير فضفاض لا ينمّ عن هدف واضح. لا صورة ثابتة ومحددة لـ (الإصلاح)، لذلك جميعنا نؤكد ضرورة الإصلاح.
كلنا يريد الإصلاح، إنما فقط من زاوية نظره للإصلاح كما يأمله. بهذا يكون الإصلاح هو الآخر مشكلة؛ تتعقد هذه المشكلة أكثر حين يجري النظر إلى الموضوع المراد إصلاحه من خارجه، من نظرة تأتي إلى المشكلات من تصورات أغلبها ذو طابع إيديولوجي وتفرض الحل، أو ما يجري توهمه على أنه حل وإصلاح. هذه نظرة لا تريد الوقوف على طبيعة المشكلات من داخلها. لنأخذ مثلا التربية والتعليم في العراق؛ فمنذ 2003 كان هناك (عمل) من أجل إصلاح منظومة التعليم.
حصيلة هذا العمل هي المزيد من الانتكاس في العملية التعليمية. إصلاح التعليم كان يضاعف ما فيه من خراب.
واقعاً نحن نعيش المشكلة مضاعفة؛ التعليم مخرّب بينما فكر الإصلاح المهيمن أشدّ خرابا من خراب التعليم. لقد أردنا تغيير (التعليم) فلم نفكر بتغيير كيفية (التعلّم).
دائماً ظل النظرإلىتغيير التعليم ينطلق من زاوية إيديولوجية يعتقد معها دعاتها أن تغيير معلومات ووقائع ومفاهيم في المناهج كفيل بالإصلاح. هذا أسوأ تصور لما نحتاج إليه من تعديل وتغييرلآليات التعليم.
وهذا استعادة للتجارب السابقة في النظر إلى المدرسة كمكان للتوجيه الفكري والتبشير العقائدي، إنها استعادة لا تريد الاتعاظ من نتائج تدمير المدرسة ونظام التعليم فيها خلال عقود طويلة مرت. ما أكثر ما تغيرت المناهج خلال هذه الأعوام، وكان المحرك لهذا التغيير هو الإيديولوجيا مرةً والفساد الذي يعيد طباعة المناهج بتغييرات شكلية وإيديولوجية عليها مرات أخرى. الفساد يستثمر كل شيء، وهو هنا فساد مضاعف؛ مرة في تصور التغيير والإصلاح، وأخرى في تبذير المال على ذلك التصور القاصر.
التفكير بمنطق الوصاية على عقول التلاميذ وتوجيهها أسلوب عفا عليه الزمن. مسؤولية الدولة في التعليم هي من خلال مساعدة الأجيال بتطوير مهارات التفكير لدى المتعلمين بحرّية وبلا خوف، والتحفيز على الابتكار، وعلى كيفية تنظيم معلوماتهم وخبراتهم لصالح النجاح في الحياة المهنية.
نعم نحتاج إلى تغيير المناهج لكن بما يساعد في تنمية مهارات الطفل العقلية والتخيلية والعملية وليس بما يستهدف توجيهها والسيطرة عليها.
المعلومات تُستَحصل، لكن تربية العقل على التفكير بحرية هي الأهم بالنسبة للطفل.
كلّ هذا يتطلب تأهيل المدرسة والمعلمين قبل المتعلمين.
 
كما نشرت صحيفة المشرق مقالا بعنوان (معركة داعش انتهت ومعركة الفساد بدأت) قال فيه الكاتب حسين عمران
قالها العبادي وصدق ...
قال العبادي انه قبل نهاية هذا العام ستكون نهاية داعش ....
وامس الأول ومع فجر الجمعة كانت جحافل  قواتنا البطلة تتقدم من أربعة محاور لتطرد عناصر داعش الإرهابية من "راوة " آخر معاقل داعش في العراق، وما هي الا ساعات حتى رفعت قواتنا البطلة راية الله اكبر فوق مباني "راوة" وقبل ذلك تم عزف السلام الجمهوري في مدخل "راوة" ليعلن ابطالنا ان العراق اصبح خاليا تماما من داعش حيث تم طرده من جميع المدن التي احتلها في غفلة من الزمن منذ العام 2014.
معارك التحرير في الموصل وتلعفر والحويجة وعانة وهيت وراوة لم تكن سهلة ابدا، نعم سالت دماء زكية من مقاتلينا الشجعان، لكن تلك الدماء روت ارضنا التي عادت طاهرة بعد تطهيرها من رجس عناصر داعش الإرهابيين الذين عاثوا في تلك المدن ونهبوا خيراتها وقتلوا أبناءها واستباحوا الاعراض، لكن في ذات الوقت كانت الخطط العسكرية توضع من قبل المختصين  العسكريين لتحرير المدن في اقل الخسائر، نعم طال الزمن أحيانا قبل البدء بتحرير المدن المغتصبة، لكن ذلك كان لاجل تقليل الخسائر، ويوم امس الأول كانت نهاية داعش حيث بدأت قواتنا الباسلة ملاحقة فلوله حتى الحدود العراقية – السورية.
نعم.. السيد العبادي كان يعرف، بل كان متيقنا من ان قبل نهاية هذا العام ستكون نهاية داعش، لذا اعلنها صراحة وبكل وضوح ان عام 2018 سيكون عام الحرب على الفساد.. اذ لولا الفساد لما تمكن داعش من السيطرة على بعض المدن، ولولا الفساد لما كان اكثر من 30% من العراقيين يعيشون تحت خط الفقر، ولولا الفساد لما كانت مليارات الدولارات تهرب سنويا الى خارج البلاد من قبل المافيات والمتنفذين، ولولا الفساد لما كانت هذه البطالة بين صفوف شبابنا من خريجي الكليات اذ ان اغلب التعيينات تكون من حصة أقارب المسؤولين وفق المحاصصة التي دمرت البلد.
الحرب على الفساد.. كانت حربا مؤجلة من قبل السيد العبادي، ففي كل مرة وفي كل تصريحاته كان العبادي يشير بوضوح الى وجود الفساد لا بل انه كان يؤكد في مرات عدة انه يعرف من يقف وراء هذا الفساد الذي استفحل في كل مؤسسات الدولة، والعبادي كان يعرف ان البعض يسأل (اذا كان العبادي يعرف من هم الفاسدون فلماذا لا يحاسبهم؟) الجواب كان عند العبادي حصرا، اذ كان يعرف ان الحرب على داعش كانت اهم من الحرب على الفساد، لانه يعرف جيدا ان حيتان الفساد تغلغلوا في كل مفاصل الدولة، لذا فانه يعرف اذا ما كان قد بدأ الحرب على حيتان الفساد فلربما يؤثرون بهذه الطريقة او تلك على حربه على داعش.. ولكن.. 
نقول.. ولكن ها هي الحرب على داعش انتهت بعون الله وهمة مقاتلينا الابطال، لذا فان الحرب على الفساد وحيتانه ربما ستبدأ حتى قبل بداية العام المقبل كما كان العبادي قد اعلن!!
ولكن يبقى السؤال المهم.. هل سيتمكن العبادي من القضاء فعلا على حيتان الفساد؟ هذه الحيتان التي باتت تتحكم في مفاصل الدولة المهمة وتحصل نتيجة ذلك على مليارات الدولارات من السحت الحرام، هل ستسمح هذه الحيتان للسيد العبادي من القضاء عليها؟
هذا هو السؤال المهم والذي نتمنى من كل قلوبنا ان ينجح السيد العبادي في مهمته الجديدة ويقضي فعلا على حيتان الفساد، قولوا معي ان شاء الله.
 
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=51795
عدد المشـاهدات 1177   تاريخ الإضافـة 20/11/2017 - 09:25   آخـر تحديـث 18/04/2024 - 18:14   رقم المحتـوى 51795
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
ديالى تعطل الدوام في المدارس ليوم الاثنين
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا