29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
هتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 15- 10-2018
هتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 15- 10-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت
 
صحيفة الزوراء
(ائتلاف الوطنية: الإرهاب ما يزال موجودا وقد يعود مجددا … سائرون : قوات التحالف الدولي مرفوضة وغير مرحب بها في العراق)
(المجلس الوزاري للأمن الوطني يناقش الخطط الأمنية في تتبع الخلايا «الإرهابية»)
(لجنة تعديل النظام الداخلي تتفق على التصويت المباشر لمقترحات شطر ودمج اللجان … مقرر مجلس النواب : اختلاف وجهات النظر وراء تأجيل تسمية اللجان واختيار أعضائها)
(العراق يدعو مصر لتسهيل إجراءات منح الفيزا للعراقيين)
(واشنطن تؤكد لعبد المهدي دعمها للحكومة المقبلة بجميع المجالات)
 
صحيفة المدى
(القوى السياسيّة تستعدّ لتقديم مرشّحيها إلى رئيس الوزراء المُكلَّف)
(أول مسؤول أميركي يزور رئيس الوزراء المكلّف)
(محلّلون: ضغوط الكتل ستلاحق حكومة عبد المهدي)
(الاتحاديّة تدمِّر "شاحنة مفخَّخة" استهدفت قطعاتها في كركوك)
(نائب: توجُّه برلماني يُلزِم الأميركان مغادرة العراق)
 
صحيفة الزمان
(وزير الموارد يعزو الأزمة إلى السدود الإيرانية)
(إعلان نتائج قبول طلبة الشهادات المعادلة في الجامعات)
(التميمي: النفط يحقق 89 بالمئة من إيرادات العراق خلال تسعة أشهر)
(واشنطن تؤكد دعمها لعبد المهدي والأخير يدعو لإستمرار المساعدة الدولية من أجل إعمار العراق)
(رعاية ذوي الإعاقة تتراسل مع المواطنين عبر مواقع التواصل)
 
مقالات
صحيفة الزمان
نشرت مقال بعنوان (عبد المهدي يبحث عن وزراء  )
قال فيه الكاتب رافد جبوري
اختار رئيس الوزراء العراقي المكلف عادل عبد المهدي ان يبدا عهده بخطوة تثير الضحك والاستياء في نفس الوقت فقد دعا العراقيين الراغبين لان يصبحوا وزراء الى التقديم على مناصب الوزراء على موقع الكتروني رسمي ! ليست هذه بداية موفقة لعادل عبد المهدي مع الراي العام العراقي الذي ظهرت منه في السنوات الاخيرة دلائل لا تخفى على حجم الغضب والاستياء من الطبقة السياسية وادائها. هناك قلة او ربما انعدام في الثقة من طرف الجمهور بالطبقة السياسية برمتها وهذا امر لا يخفى على المراقب البعيد او القريب كما ان اسبابه معلومة ايضا. من الواضح ان الرئيس المكلف يحتاج الى تقييم صحيح للوضع وفهم لحجم النقمة الشعبية التي تفجرت على شكل مظاهرات في البصرة وغيرها و مقاطعة واسعة للانتخابات قبل ذلك ومستوى فاجعاً من الاحباط واليأس عند كثير من المثقفين والناشطين. بعد هذا الفهم سيحتاج لاستراتيجية واضحة للقيادة.
تحول اعلان عبد المهدي للمناصب الوزارية بسرعة الى مزحة مريرة يتناقلها العراقيون من مختلف الاتجاهات. لقد وضع الرجل نفسه في زاوية غريبة حتى قبل ان يبدأ عهده. عليه الان ان يثبت مصداقيته في قضية هي الاعقد اذ يعرف هو جيدا كواحد من قادة العملية السياسية ووجوهها ان الاحزاب المهيمنة على السلطة تسيطر على ابسط الوظائف والتعيينات فكيف بالوزارات و المناصب الذهبية . واذكر انني عندما شكوت لاحد الاصدقاء الثقاة والمطلعين على تفاصيل العملية السياسية من الحرب غير المعلنة والتي تحولت الى معلنة لاحقة والتي شنها ضدي انصار احزاب وقوى سياسية بعد استجابتي لدعوة رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي للعمل معه في بداية عهده ان صديقي نظر لي قائلا ان هؤلاء يتقاتلون من اجل منصب معاون مدير مدرسة او ما دون ذلك مع الاحترام طبعا للتربويين فكيف لا يهاجمونك ويفعلون اكثر فهم يعتبرونك اخذت المنصب منهم ومن رصيدهم.
قلت سابقا بان رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي يبدأ عهده بداية صعبة مع الراي العام بل هي الاصعب مقارنة بكل من تولى رئاسة الوزراء بعد الفين وثلاثة. فاياد علاوي كان اول رئيس وزراء اسنده راي عام يتطلع لشئ من الاستقرار واعادة بناء الدولة والجعفري عندما تولى المنصب كان قطاع واسع في الشارع الشيعي ينظر له كخطيب مفوه ولم تكن زلاته وفذلكاته اللفظية قد وصلت ما وصلت اليه اليوم. وعندما جاء المالكي كان هناك ايضا شعور بالارتياح لازاحة الجعفري الذي اتهم بالطائفية والفشل في الادارة وكان المالكي ايضا رئيس وزراء اول برلمان منتخب بعد الجمعية الوطنية. اما حيدر العبادي فرغم انه جاء الى الرئاسة بعد التفافه على زعيمه نوري المالكي واستلم رئاسة الوزراء في ظرف عصيب هو تمدد تنظيم داعش واحتلاله لمحافظات بكاملها فقد حظي بتأييد واسع النطاق من كل من كان يعارض المالكي وقد كانوا كثيرين. كل خطوة كان يخطوها العبادي كانت تلاقي مقدارا جيداً من الترحيب من راي عام كان يريد الخروج من محنة ونكسة سقوط الموصل وما تلاها. كان انصار المالكي متصدرين للحملات ضد العبادي لكن حتى ذلك كان يقويه لان خصوم المالكي والمستائين منه كانوا اكثر سواء على الصعيد الدولي والاقليمي والعراقي.
لن يتمتع عادل عبد المهدي بما تمتع به العبادي من تعاطف نراه مستمرا حتى الان على مواقع التواصل الاجتماعي فقد اتى العبادي بشخصيته التي تتجنب التصادم والتي تميل الى الحذر والسلامة بعد المالكي الذي كان عكس ذلك. صنف الراي العام العبادي الخارج من رئاسة الوزراء في صورة الشخصية غير الطائفية مقارنة بالمالكي وتجاهل الراي العام ان العبادي كان لاخر اسبوع قبل توليه رئاسة الوزراء عضوا في كتلة المالكي وحزبه مدافعا عن المالكي ومروجا لقيادته. كما ان استعادة الاراضي التي احتلها تنظيم داعش سجل انجازا للعبادي رغم الدور الهائل للولايات المتحدة في الاسناد العسكري والسياسي بكل اشكاله بالاضافة الى الدور القتالي البري للحشد الشعبي المتحالف مع ايران.انا هنا اسجل الوقائع ولست بصدد الدخول في الجدل بشأن الاتهامات والمواقف سواء لواشنطن ام لطهران ام الحشد ام للعبادي ام غير ذلك.  اما ازاحة الكرد من كركوك والمناطق المتنازع عليها فقد كانت محطة اخرى جلبت للعبادي دعما كبيرا من الراي العام. لن يحظى عادل عبد المهدي بأي شئ من ذلك فقد تم اختياره للمنصب من اجل ان يقوم بما فشل فيه العبادي وتحديدا في ملفات اصلاح الاداء الحكومي ومحاربة الفساد وتلك معارك اصعب من المعارك العسكرية ولن ينفع فيها الاسناد الاميركي ولا التفاهم مع ايران. لقد اختار عبد المهدي بداية صعبة لذلك سيكون عليه اصلاحها واصلاح طريقته في التفكير والادارة ان اراد ان يصلح ما هو ابعد من ذلك. اما الوزراء فسيتحمل مسؤولية ادائهم مهما كانت طريقة اختياره لهم, الا اذا اراد الاستمرار في النهج الذي سار عليه من سبقه في رئاسة الوزراء في لوم القوى السياسية والتحجج بانه لا يحكم وحده.
 
صحيفة المشرق
نشرت مقال بعنوان (الفيسبوكيون يتنافسون على وزارة الثقافة!)
قال فيه الكاتب حسين عمران
لأنّها المبادرةُ الأولى منذ العام 2003 ، لذا فان البعض لم يصدقها، ورغم ذلك فان اليوم الأول شهد تسجيل نحو 36 ألف عراقي أسماءهم!.
وقبل ان تسألوا عن اية مبادرة اتحدث أقول انها مبادرة رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي حينما دعا المواطنين الراغبين بالترشيح للمناصب الوزارية تسجيل أسمائهم في الموقع الالكتروني المخصص!. ومنذ يوم الثلاثاء من الأسبوع ولغاية اليوم لم تزل مواقع التواصل الاجتماعي مشغولة بهذه المبادرة بين مؤيد لها ورافض بل وساخرا منها!.
والسخرية تأتي من تعليقات بعض " الفيسبوكيين" الذين اجمعوا في منشوراتهم بالقول " كفى ضحكا على الذقون"!. وراحوا يشرحون سبب منشورهم هذا بالقول ... ان اليوم الأول من افتتاح الموقع الالكتروني شهد تسجيل نحو 36 ألف أسم ، وبعد " غربلة " الأسماء تم الإعلان عن قبول 15184 مرشحا، حيث سيتم دعوة 601 مرشح فقط  للمقابلة من قبل لجنة الخبراء والناجحون منهم سيتم مقابلتهم من قبل رئيس الوزراء المكلف!.
هذه العملية المعقدة من الترشيحات والمقابلات هل ستنتهي قبل انتهاء المدة المحددة للسيد عبدالمهدي في الثاني من الشهر المقبل ؟ أي لم يبق سوى نحو 18 يوما، فكيف والحالة هذه سيتم دراسة وتمحيص وتدقيق السير الذاتية للمرشحين وبالتالي لمقابلتهم؟ خاصة ان استمارة الترشيح تضمنت معلومات كثيرة عن المرشحين حيث  يطلب الموقع الالكتروني من المتقدم تسجيل بياناته الشخصية، إضافة إلى توجهاته السياسية واسم حزبه إن وجد، والوزارة التي يرغب بالترشح لقيادتها.
وبعد ذلك، على المرشح تقديم مؤهلاته الجامعية أو ما يعادلها، وهي إلزامية للترشح، ومن ثم الوظائف التي عمل بها خلال السنوات الماضية.
وقبل تثبيت البيانات، يخصص الموقع مساحة كتابة إلزامية أيضا للمتقدم، عليه من خلالها أن يوضح رؤيته "لأهم المشاكل التي يواجهها القطاع المستهدف أو الوزارة (التي تقدم إليها) والحلول العملية المقترحة للتنفيذ".
كل هذه المعلومات لنحو 15 ألف متقدم ، كيف سيتم دراستها خلال الـ 18 يوما المتبقية للسيد عبد المهدي؟.  
ومن الانتقادات التي وجهت لهذه المبادرة الأولى الشكوك الدائرة حول الأحزاب السياسية التي ستدفع بالتأكيد بمرشحيها "السياسيين" للتقديم الى الموقع الالكتروني هذا على انهم "مستقلون" وبذلك يضمنوا فوزهم لشغل المناصب الوزارية في الحكومة التي تدعي انها "مستقلة"!، خاصة ان احد الوزراء السابقين اكد "ان الكتل السياسية ستلجأ بالاتفاق مع رئيس الوزراء المكلف للدفع بأسماء من تريدهم"!.
ثم هناك مفارقة غريبة أخرى، السيد عبدالمهدي دعا المواطنين المستقلين للترشيح على المناصب الوزارية وفي ذات الوقت دعا الكتل السياسية لتقديم خمسة مرشحين على كل وزارة يرغبون بها!. فأين الحقيقة ، وكيف ستكون الكابينة الوزارية مستقلة اذا ما ستقدم الكتل السياسية مرشحيها للمناصب العليا؟!.
عموما نقول ووفقا للإحصائية المنشورة فان نسبة المترشحين المستقلين بلغت 97% ونسبة النساء المترشحات 15%، كما ان الترشيح شمل اشخاصاً من جميع محافظات العراق بما فيها محافظات اقليم كردستان وشملت جميع الوزارات، وخاصة وزارة الثقافة التي اشتد التنافس عليها بين "الفيسبوكيين" من الإعلاميين والمثقفين والادباء والفنانين، وكان منافسهم الوحيد هو احد السياسيين المعروفين الذي انتشر فيديو له على الفيسبوك وهو يجيب مقدم البرنامج على احدى القنوات الفضائية حينما سأله المذيع باللهجة العراقية " شجابك على الثقافة" فكان جواب السياسي "ليش انت اثقف مني انا اكثر ثقافة من وزير الثقافة"!.
 
صحيفة الزوراء
نشرت مقال بعنوان (الكل على عتبة الوزارة)
قال فيه الكاتب سعد محسن خليل
في حديثٍ ممتع مع احد زملاء المهنة عن الوضع السياسي الراهن وما ستؤول اليه مهمة رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة الدكتور عادل عبد المهدي لاختيار الوزراء الجدد حدثني زميل عن مقال كتبه في احدى الصحف عن صديقين كانا يجلسان في احد المقاهي تعهد احدهما للاخر في حال تقليده منصبا مهما في الدولة او اختياره وزيرا سيحقق اي امنية يطلبها ذلك الصديق وشاءت الصدف ان يتبوأ هذا الشخص منصب وزير فتنكر لصديقه الوعد الذي قطعه على نفسه وعند انتهاء تكليفه وعودته الى ذاك المقهى استفسر منه عن سبب عدم مراجعته الوزارة لتحقيق الوعد الذي قطعه على نفسه قال له صديقه انه كان يتردد على الوزارة وغالبا ما كان ينتظره امام بوابتها لتذكيره بالوعد لكن الوزير كان يتغاضى حتى النظر الى الشارع.. هذا الحديث اعاد الي ذكريات حديث مع والدي جرى قبل عقود من السنين مر امامي كشريط سيمي فقد حدثني والدي الذي كان عصبي المزاج وكثير الانفعال والتشنج وهذه العصبية غالبا ما كانت توقعه في مشاكل في وظيفته هو في غنى عنها ومن ضمنها ما حصل له يوم تم نقله الى محافظة النجف فكان يمني النفس ان يجد واسطة لانقاذه من المعاناة التي كان يعانيها جراء ذهابه اليومي الى المحافظة وشاءت الصدف في عام 1963 بعد استيلاء حزب البعث على السلطة ان يتم تعيين احد اصدقائه الذي كان يجالسه المقهى وزيرا للداخلية وكم فرح والدي بهذا التعيين خاصة وان هذا الوزير تربطه بوالدي علاقة حميمة وانه من رواد الجلوس في مقهى «حسن عجمي» وان والدي صاحب فضل عليه يوم رغب في شراء بدلة رجالية مستعمله «لنكه» فلم يتمكن من شرائها بسبب ضائقته المالية ايام كان عاطلا عن العمل فقام والدي بدفع مبلغ « 100 « فلس ثمن شراء البدلة نيابة عنه فما ان سمع والدي بذلك التعيين حتى فرح فرحا كبيرا ولم تمضِ بضع ايام حتى ذهب والدي الى الوزارة لتهنئة صديقه الوزير والطلب منه السعي لنقله الى بغداد لكن كل محاولات والدي للقاء صديقه الوزير ذهبت ادراج الرياح فتارة يخبره السكرتير ان الوزير لديه اجتماع وتارة اخرى خرج من الوزارة فنفذ صبر الوالد ووقف امام السكرتير وباعلى صوته قال له «ابني كل العمك اني ماجاي اشوفه بس ردت افلوس الستره اللنكه الي اشتريته اله ايام الفكر» فخرج والدي منزعجا يلعن الساعة التي تعرف بها على ذلك الوزير غير الوفي فيما انتشر الضحك بين الجالسين من هذه الصراحة .. وما ان مرت اشهر قليلة حتى حدث انقلاب الرئيس عبد السلام عارف على البعثيين فسقط نظام الحكم واعفي الوزير من منصبه وسرعان ما عاود الحضور الى مقهى «حسن عجمي» الا انه لم يتلقَ ذات الترحيب فبقي وحيدا معزولا يندب الساعة التي صار فيها وزيرا وعاش فيها حياة الابهة والتي جعلت منه شخصا منبوذا بين اصدقائه .. هذه القصة للتذكير ان المنصب اشبه بالكرسي الدوار لايدوم الا لمن قدم عملا يتذكره المرء بفخر فيكون محط اعتزاز فهي قصة للتذكير لا للتحقير عسى الله ان يهدينا طريق الصواب وان يوفق رئيس الوزراء لاختيار كابينته الوزارية بروح من الفهم والحيادية بعيدا من اي ضغوطات فلا يصح الا الصحيح .
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=59550
عدد المشـاهدات 1146   تاريخ الإضافـة 15/10/2018 - 09:51   آخـر تحديـث 24/03/2024 - 02:09   رقم المحتـوى 59550
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا