16/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 18- 11-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 18- 11-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 صحيفة المشرق

(العمل تطلق رواتب الوجبة الثالثة للمشمولين بالرعاية الاجتماعية)

(وزارة الثقافة باتت من حصة مثقفي البصرة)

(محلل سياسي: أي مسعى بين الكتلتين لكسر إرادة الآخر ستكون نتائجه وخيمة بسبب الداخلية والدفاع.. شهر العسل بين سائرون والفتح مهدد بالانفصال)

(عبد المهدي يزور (علوة) الفواكه في الدورة ويطلع على أحوال الأسماك فيها)

(الأعرجي: القضاء أنصف التقاليد العشائرية من خلال اعتبار (الدكة) عملاً إرهابياً)

 

صحيفة الزوراء

(الفتح يرجح التأجيل لإشعار آخر والتغيير تكشف عن حراك سياسي لإلغاء مجالس المحافظات … القانونية النيابية : استضافة أعضاء المفوضية لتحديد موعد جديد للانتخابات المحلية)

(صالح يدعو من طهران لمنظومة إقليمية تخدم شعوب المنطقة)

(السفارة الروسية ببغداد تنفي مطالبة العراق بـ 600 دولار عن إعادة كل طفل شيشاني داعشي)

(النزاهة النيابية : عازمون على معرفة حقيقة المليارات السبعة وبدأنا التدقيق)

(الخزعلي من النجف: صادقون اليوم تمتلك وزيرين يمثلان صوتين شجاعين ونزيهين و15 نائباً في البرلمان)

 

صحيفة الزمان

(بغداد وطهران تبحثان إنشاء خطوط للسكك وزيادة التبادل التجاري)

(المالكي يدعو إلى إجراءات تعالج مخالفات العملية السياسية)

(خبير : إستئناف تصدير النفط من كركوك بادرة إيجابية لتجاوز الخلافات)

(نجيب : للإستحقاق الإنتخابي دور بتوزيع المناصب في الإقليم) 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (عبد المهدي ومرحلة اللاحزبية )

قال فيه الكاتب شامل حمد الله

رغم مرحلته الطويلة ضمن المجلس الاعلى، الا ان عادل عبدالمهدي الذي لا يعرف عنه تمسكه بلقب العشيرة كما اسلافه في المنصب، يمثل طرازا وسطيا ايام مجلسيته، فلا هو من رجال دين المجلس ولا هو من فريق ضعافه. التقيته ايام المعارضة والتقيته بتركيز ايام مؤتمر اربيل قبل الحرب في 2003.

وتكررت اللقاءات في مناسبات عدة، واحدها لقاء كان من المفترض فيه ان يكون رئيس حكومة بعد دورة المالكي الاولى، لكن ولسبب ما تغيرت الاختيارات خلال ساعات. شخصيا اثق بأن لا حزبية صميمية في العراق، فمهوم الحزبية العراقي مفهوم يصطدم بالذاتية والشخصانية و العلاقات التي يعزها العراقيون كما يعزون عيونهم! عبد المهدي العقلية خسر بسبب الحزبية” حتى وان جرت مهاجمته سابقا لحوادث ليست من فعله” وكثير منا خسر بسبب القيود الحزبية والايمان العقائدي، فعندما تؤمن بحزبك وتجده لا يؤمن بك فتلك قضية مردها الاسلوب في القيادة، وطالما خسرت دول واحزاب واشخاص بسبب قيادتهم، وقديما ستجد البعث مثالا، وحاضرا ستجد الدعوة مثالا.

في المقابل ستجد ان اشخاصا تفرزهم الاحزاب وتضحي بهم وتدفعهم لزوايا النسيان يعودون للواجهة بدعم من كيانات اقوى من الاحزاب، كما هي حالة عبدالمهدي وقبول المكتب الرئيس للمرجعية، وعلى النقيض، ستجد احزابا تقدم خياراتها في اشخاص فيهدمون بنى الحزب ويكونون سببا في تراجعه. البطانات الاسرية تضر وتضر معها البطانات الحزبية كلتاهما توصلان رسائل للجمهور عن الاثراء الذي سببه القربى، فيتوالد شعور من الغضب يفرغ على رأس الكبير سياسيا فيدفع خارج اللعبة مطرودا ام متقاعدا. وقد حصل هذا خلال العقد والنصف الاخير.

جاء تقديم عبدالمهدي ليس لابعاد الدعوة فقط، بل لتكسير حجة الحزب الحاكم، وهو نقد واجهته المرجعية بأعتبار ان الناقمين من ابناء الشعب يرونها مسؤول عن اداء القائلين بشيعيتهم، والا فأن السكوت المرجعي يمكن ان يرد الاتهام بأن يزيل الحاكم طالما انه يسيء للمذهب” من باب الدفاع عن المذهب على الاقل”. بصورة ابسط، نحن لانقبل بالمتحامي بمذهبنا لينفذ سياسة مضرة. ماتفرضه المرجعية على المنصب الان ستفرضه مستقبلا على باقي الكراسي، فلو سمحت اليوم لباقي الكراسي ان تبقى حزبية، فلن يدوم الحال، طالما ان المرجعية تعرف متى تتحرك.

الان سيكون الحساب دون دفاعات حزبية، فكل التكتلات الحزبية ليست بصلابة ورقة صغيرة تخرج بسطرين وختم حتى تنقلب الموازين، وكذلك فترك الاحزاب لسنوات في الساحة كون اختصارات في عقول الناس عنها، فمنهم من سمعته الدينية ملوثة بدماء ضباط الجيش السابق ومنهم من يأخذ اتاوات من ملاهي العربدة، منهم اللاديني الذي باع تاريخه بمقعد ومنهم احزاب نفطية وموانئية بحرية والخ.

صحيح ان مهمة عبدالمهدي ليست يسيرة ليس فقط على مستوى حاجات الفرد التي ضاعت بسبب سياسة سلفه وسلف سلفه، بل في عدم تكدير كابيتنه رضى المرجعية عنه، ذلك انه ظهر ان المرجعـــــــــية في العراق ان قالت كن فسيكون!.

مرحــــلة التحزب ستكون مثل العـــــــقار الذي سيكون تنـــاوله دون دقـة سببا في مــــــوت متــناوله على الاقــل في العاصمـــة حاليا.

 صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (عن السبعة مليارات أيضا!!)

قال فيه الكاتب حسين عمران

ربما لا اكتب جديدا ، حينما اتناول اليوم حادثة "غرق " سبعة مليارات دينار في مياه الامطار ، كما ذكر ذلك محافظ البنك المركزي تحت قبة البرلمان !
أقول ... لا اكتب جديدا ، لان مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة الفيسبوك والواتساب امتلأت وطيلة أيام الأسبوع الماضي بفيديوهات وتعليقات تسخر من هذه الحادثة المضحكة والتي لا يصدقها أي عاقل لسبب بسيط ان العملة العراقية الورقية لا تتاثر ابدا بالمياه !!
نعم ... لا تتأثر عملتنا بالمياه وذلك من كثرة الفيديوهات التي شاهدتها لمواطنين وهم يضعون العملة العراقية في الماء ويضيفون على الماء مسحوق الزاهي ومن ثم يفركون العملة العراقية بعد إخراجها من المياه وهم يقولون ... شاهدوا العملة العراقية لم تتأثر بعد اغراقها بالمياه وبعد فركها باليد !!
اذن .... ما حكاية "غرق " هذه السبعة مليارات من الدنانير بمياه الامطار ؟
حقيقة ... هذه الحادثة تثير عدة أسئلة منها ... أولا اين كان موضع الخزينة التي وضعت فيها المليارات السبعة لتصل اليها مياه الامطار ؟ هل كانت في سطح البناية ؟ ام في "بالكون " البناية لتصل اليها مياه الامطار ولتغرقها ولتتلفها ؟! ثانيا بالتأكيد كانت المليارات السبعة "مصفوفة" بشكل عمودي ولنفرض ان مياه الامطار دخلت الى الخزينة من الأرض ، فهذا يعني الصفوف السفلية فقط من المليارات السبعة ستتعرض الى مياه الامطار ، فكيف يكون التلف 100% كما قال محافظ البنك المركزي ؟ وثالثا نحن نعلم ان الفساد انتشر وكالاخطبوط في كل مؤسسات الدولة ، فمن يضمن ان حادثة غرق هذه المليارات ما هي الا فبركة للتغطية على 7 مليارات مزورة تم "تمريرها " بهذه الحادثة التي أصبحت اضحوكة للعراقيين ؟
الغريب ... ان حديث محافظ البنك المركزي وهو يبرر هذه الحادثة بكل بساطة مشيرا الى ان الاقتصاد لم "يخسر " سبعة مليارات بقدر خسارته كلفة طبع 7 مليارات جديدة !!
والاغرب ان بعض المحللين الاقتصاديين وبعض السياسيين المستفيدين بهذه الطريقة او تلك من البنك المركزي تبرعوا بالدفاع عن البنك المركزي ومحاولة تبرئته من هذه الحادثة التي كانت وما زالت موضع سخرية كل العراقيين !
وهنا لابد من الاشارة الى احد الفيديوهات التي انتشرت مؤخرا وفيه قام احد المواطنين بوضع العملة العراقية ومن عدة فئات على عجينة الخبز قبل وضعها في التنور ، وبعد لحظات اخرج رغيف الخبز  من التنور ليرينا العملة العراقية والتي لم تتأثر ابدا بعد وضعها في نيران التنور ، وهو يتساءل كيف اذن تتلف العملة العراقية بمجرد ملامستها لمياه الامطار ؟!
نقول ... لسنا نحن فقط من اثارتنا هذه الحادثة ، بل هناك عدد من السياسيين  والبرلمانيين الذين توعدوا بمحاسبة المقصرين بهذه الحادثة واكدوا على ضرورة ان ينالوا الجزاء العادل نتيجة هذا الإهمال الذي وصفوه متعمدا !!
نحن من جانبنا لا نعلق كثيرا على هذه الحادثة ، لكن فقط نطلب من القراء الأعزاء بان يضعوا ما ليدهم من عملة ورقية في اواني المياه وليتركوها ما يشاؤوا من أيام ، واذا ما تلفت فنحن مستعدين بتعويضهم ، والسلام على من ادعى ان مياه الامطار اغرقت سبعة مليارات دينار !!

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (مسدّس لرئيس البرلمان!)

قال فيه الكاتب عدنان حسين

ما كان ينقص رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، وهو يتحدث منذ أيام في المؤتمر الصحافي المشترك مع محافظ كربلاء، سوى أن يمدّ يده اليمنى إلى جنبه الأيسر ليسحب مسدسه من قرابه ويوجهه نحو كاميرات الإعلام في رسالة مباشرة داعمة لكلامه الذي حمل فيه على الذين تعجّبوا من، أو احتجّوا على، قراره برفع مخصصات السكن لأعضاء المجلس إلى ثلاثة ملايين دينار شهرياً.
السيد الحلبوسي كان عليه أن "يُحاسَب" كثيراً في كلامه، فهو رئيس السلطة الأعلى في البلاد، السلطة التشريعية التي تسنّ القوانين وتراقب عمل أجهزة الدولة جميعاً حتى لا تقع في الخلل والخطأ والزلل، وتقدّم لها القدوة والمثال.
من دون تروٍّ حكم الحلبوسي بأنّ "الطعن بأحقية النائب بهذا الأمر استهداف مرفوض للسلطة التشريعية، ولن تقبل به رئاسة البرلمان العراقي"! فهو هنا يجعل من السلطة التشريعية المنتخبة في الأساس من الشعب لخدمته وتحقيق مصالحه، في مرتبة المقدّسات غير القابلة أفعالها وأقوالها للنقد.. هو بهذا يريد أن يصادر الحق الدستوري المكفول لكل فرد ومؤسسة بالتعبير عن الرأي بحرية. ماذا يترك رئيس البرلمان إذن لموظفي الجهاز البيروقراطي وللأجهزة المكلّفة بالقمع ومصادرة الحريات ما دام هو على هذه الدرجة العالية من الحساسية تجاه النقد الموجّه الى أحد قراراته؟!
السيد الحلبوسي: لك الحقّ في التعبير عن رأيك بعدم القبول بنقدنا لك ولمؤسستك وقراراتك، لكن ليس معك أي حق في أن تصادر حقنا في نقدك ومؤسستك وقراراتك.. نحن أيضاً لدينا رأي كفل الدستور حرية التعبير عنه.
السيد الحلبوسي: قرارك خاطئ جملة وتفصيلاً، فإذا تسعى، حضرتك، لتأمين سكن لائق للنواب لا ينبغي لك أن تنسى أن أبناء هذا البلد النفطي جديرون جميعاً بأن تكون لهم مساكن لائقة وحياة كريمة. هل تعلم ان ثمة الملايين من العراقيين يعيشون في الاكواخ والصرائف وبيوت التنك والبلاستيك الحقيرة؟ هل تعلم أن ملايين العراقيين من العمال والموظفين في القطاعين العام والخاص لا يحصل الواحد منهم شهرياً حتى على 10 بالمئة من قيمة بدل الإيجار الذي قررتَ منحه للنواب؟ بل هل تعرف أن ثمة مئات الآلاف من الشباب المتخرج من الجامعات لا يجدون وظيفة أو عملاً يعيشون به؟ وهل تعلم ان الكثير من العراقيين يشربون الماء المالح المسموم والماء الملوّث بيئياً؟
لسنا ضد تأمين سكن ملائم للنواب، لكننا ضد أن يكون هذا على حساب الناس الذين انتخبوا هؤلاء النواب وكلّفوهم بمهمة تأمين مصالحهم.
مكتبك، يا رئيس البرلمان، مضى في أثرك لعمل خلطة عجيبة باتهامه منتقدي قرارك بأنهم من " سرّاق وناهبي الثروة العراقية"!.. أين هي الثروة العراقية هذه لنسرقها؟!.. الثروة العراقية قد سُرقت على مدى الخمس عشرة سنة الماضية، وبعض السرّاق من معارفك وأحبابك داخل البرلمان وخارجه ، فعليك بهم إن كنتَ ومكتبك جادّين في مكافحة الفساد.
في المنطقة الخضراء ، كما تعلم يا رئيس السلطة التشريعية، المئات من البيوت الملائمة للغاية لسكن النواب وسواهم لكنّها محتلّة ممّن لا يستحقونها من مسؤولين في الدولة وأقارب ومحازبين لهم.. لماذا لا تتحرك لاستعادة هذه الأملاك من محتلّيها وتوزيعها على النواب؟.. عليك بهم أيضا لتثبت ومكتبك جديّتكما في محاربة الفساد والفاسدين.

 


رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=60234
عدد المشـاهدات 704   تاريخ الإضافـة 18/11/2018 - 10:03   آخـر تحديـث 16/04/2024 - 12:35   رقم المحتـوى 60234
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
الحكيم ما تجري اليوم من مجازر وحشية في غزة خير مثال على جريمة إبادة جماعية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا