28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 9-12-2018
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 9-12-2018
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من القضايا المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

العناوين التالية

(الحلبوسي يؤكد استمرار عمل اللجان برئاسة النائب الأكبر سنا من أعضائها … توقعات نيابية باستكمال الكابينة الوزارية اليوم وتأكيدات باستمرار أزمة مرشحي الحقائب الشاغرة)

(بريطانيا وفرنسا وألمانيا يؤكدون التزامهم الكامل بدعم العراق خلال المرحلة المقبلة)

)اللامي يؤكد أن تضحيات الأسرة الصحفية تفرض على المسؤولين الاستجابة لجزء من مطالبهم ودعواتهم)

وابرزت الصحيفة العنوان التالي (المالكي: لن نسمح باستبدال الفياض ولا حتى أي مرشح آخر للوزارات الشاغرة) وجاء فيه

أكد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، امس السبت، ان ائتلافه لن يسمح باستبدال فالح الفياض ولا حتى أي مرشح آخر للوزارات الشاغرة، فيما دعا سائرون لإيضاح وجهة نظرهم التي تدفعهم لرفض ترشيح الفياض للداخلية.وقال المالكي في تصريح صحافي : ان “ائتلاف دولة القانون لن يسمح لتحالف البناء ولا حتى رئيس الوزراء عادل عبد المهدي باستبدال المرشح لوزارة الداخلية فالح الفياض ولا حتى أي مرشح آخر من المرشحين للوزارات الشاغرة”، معتبرا ان “تغيير الفياض يدل على فرض إرادات من قبل تحالف سائرون على البرلمان والحكومة وبطرق غير دستورية وهو ما يشكل خطرا على العملية السياسية”، بحسب قوله.ودعا المالكي كتلة سائرون في البرلمان إلى “ايضاح وجهة نظرهم التي تدفعهم لرفض تولي الفياض لحقيبة الداخلية والامتناع عن التصويت له في البرلمان في حال أرادوا ذلك”، مبينا انه “في حال لم يحصل الفياض على الأصوات التي تؤهله لتولي الداخلية فسيتم استبداله أما إذا ما حصل على ثقة غالبية أعضاء البرلمان فهذا يعني بان الشعب هو من اختاره لهذا المنصب”.ولفت المالكي إلى انه “وفق الدستور فان اختيار المرشحين لتولي الوزارات من عدمه يتم بالتصويت داخل قبة البرلمان وليس عبر الفوضى والتهديد والوعيد”

ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان ( نداء للعفو الشامل عن السجناء ) قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

اختلافُ الرأي لايفسد للود قضية فمهما اختلفت الاراء فان الاسماء تبقى شامخة بشخوصها وطبيعة العمل الانساني الذي يبقى اثره في ذهن المواطن وليس مدحا بالرئيس عبد الرحمن عارف فقد ترك ذلك الرئيس الهادئ اثرا بالغا في ذهن المواطن العراقي فلم يشعر هذا الرئيس الهادئ يوما انه منقادا للكرسي الذي يجلس عليه فخرج من الحكم مرغما بعد ان غدر به المقربون له من رجاله فغادر العراق الى تركيا منفيا ومات في الاردن منسيا .. نجا عبد الرحمن عارف من لعنة العائلة المالكة التي انتهى مصيرها بالقتل والتنكيل في مجزرة مازال من شاهد احداثها يشعر بالمرارة ولم تمض بضع سنوات على مقتل العائلة المالكة عام 1958 حتى لحق بكل من شارك في تلك المجزرة حتفه. .. وقد اتسم حكم عارف باتساع هامش الحريات الثقافية وشيوع روح التسامح والترفع عن الصغائر والضغائن والابتعاد عن الوشايات وعُرف ابان فترة حكمه بالتسامح ومحاولات فسح المجال لمعارضيه واعطائهم نوع من المرونة حتى انه الغى عقوبة الاعدام .. ومن الحكايات التي يرويها السائق الشخصي للرئيس عارف ابو قيس حيث يقول «في احدى ليالي الستينيات كنت نائما في غرفتي الخاصة ضمن البناية المجاورة لدار اقامة الرئيس في القصر الجمهوري واذا باحد عناصر حماية الرئيس يدخل غرفتي ويوقظني من النوم كانت الساعة تشير الى الواحدة بعد منتصف الليل ليخبرني بان الرئيس يطلب احضار السيارة وتجهيزها للخروج .. قمت مسرعا من سرير النوم وانا اردد مع نفسي اللهم اجعله خيرا ان شاء الله واتساءل مع نفسي ماذا حدث ليس من عادة الرئيس الخروج في مثل هذا الوقت وبعد ان ارتديت ملابسي واحضرت السيارة جاء الرئيس واستقل مكانه في السيارة وقال لي ابو قيس توجه بسرعة الى سجن ابو غريب اجبته نعم سيدي وطوال فترة الطريق كان الرئيس صامتا وسارحا بافكاره وملامح وجهه تبدو متعبة تدل على انه كان يعاني من الارق وعدم استطاعته النوم وعندما وصلنا الباب الخارجي لسجن ابو غريب ترجلت من السيارة واخبرت حماية السجن بان السيد رئيس جاء لزيارتكم .. تسارع عناصر الحماية الى فتح الباب الخارجي للسجن وادوا التحية العسكرية عند دخول السيارة التي وقفت امام ادارة السجن وخرج علينا مدير السجن مسرعا وقدم نفسه وسأله الرئيس عن المحكوم بالاعدام الذي صادق على قرار حكمه قبل ايام وسينفذ اعدامه فجر هذا اليوم فاجاب مدير السجن نعم سيدي لقد جهزنا كل مستلزمات عملية تنفيذ الاعدام حتى رجل الدين الذي سيقوم بتلقينه قبل الاعدام صمت الرئيس عارف لحظات بعد ان سمع جواب مدير السجن ثم امر باحضار اوراق المحكوم فورا وبعد ان اطلع عليها اشر عليها بقلمه عبارة يلغى قرار الحكم بالاعدام وتعاد الاوراق ملف المحكوم الى المحكمة المختصة لاصدار عقوبة بديلة عن عقوبة الاعدام وعلق الرئيس قائلا .. ان الله تعالى خلق الانسان ووهبه الروح ونحن البشر نأتي لننتزعها منه مخالفين ارادة الله هناك عقوبات جزائية سالبة للحرية ممكن نطبقها على المجرمين .. وعلى اثر ذلك تم الغاء حكم الاعدام وتبديله بالسجن المؤيد « وهذا ليس مطلبا من الحكومة الحالية بل مناشدة لها بالرأفة على عبادها واعطاء المعتقلين فرصة في الحياة لعيشوا بشرف بعد أخذ تعهد منهم بعدم تكرار فعلتهم استنادا لما ذكره به رب السموات والارض في كتبه السماوية من انه غفور رحيم بعباده وهي نداءات من رب العزة لا يمكن تجاهلها .. وهي مناشدة الغرض منها التسامح وليس الترفع والتعالي على حياة البشر .. عسى أن نقول عسى ان تستجيب الدولة لهذا النداء لتفتح صفحة جديدة من السلم والتضامن لبناء العراق الجديد المثقل بالهموم والمنغصات .. عسى ان تكون هناك رحمة واستجابة عسى

صحيفة المدى

ابرزت العناوين التالية

(عمليّات أميركيّة عراقيّة متواصلة ضدّ داعش في العراق)

(عبد المهدي: الفوضي التي حصلت داخل البرلمان منعت التصويت على الوزراء المتبقّين)

سائرون: عبد المهدي يُبدي الاستعداد لتغيير بعض مرشّحي الوزارات))

محتجّو البصرة يرتدون "السترات الصفراء" ويطالبون بالخدمات))

(عمليّات أميركيّة عراقيّة متواصلة ضدّ داعش في العراق)

 (هيئة النزاهة تكشف عن مئات المشاريع المتلكّئة في كركوك)

كشفت هيئة النزاهة، أمس الأربعاء، عن قيمة المشاريع المتلكئة في محافظة كركوك، لافتة إلى أن بعضها صرفت لها أموال فيما لم يسجل العمل به أي تقدم يذكر.

وقالت الهيئة في تقرير لها إن "تلك المشاريع تنوعت بين الطاقة الكهربائية وبناء المستشفيات والمدارس والملاعب الرياضية والمجمعات السكنية والتجارية والسياحية والفنادق ومجمعات الماء وشبكات المجاري وغيرها"، لافتة إلى أن "من بين تلك المشاريع إنشاء مستشفيين في المحافظة بسعة 600 سرير من قبل شركات محلية وأجنبية بأكثر من 170 مليون دولار أمريكي".

وأضاف التقرير إن "كلفة المشاريع المتلكئة في مديرية ماء كركوك ناهزت 131 مليار دينار، أبرزها مشروع ماء كركوك الموحد، إضافة إلى قرابة 140 مليار دينار كلفة دراسة وتصميم وتنفيذ المرحلة الأولى من محطات معالجة مع شبكات الأمطار والمياه الثقيلة مع محطات الرفع في مشروع مجاري كركوك، المحال لإحدى الشركات الأجنبية".

وأوضح تقرير الهيئة "وجود تلكؤ في مشاريع بناء 71 مدرسة تمت إحالتها من قبل وزارة التربية ومحافظة كركوك ضمن خطة تنمية الأقاليم والخطة الاستثمارية إلى شركات محلية وأجنبية، فضلا عن 111 مشروعا محالا من قبل هيئة استثمار كركوك، من ضمنها 86 مشروعا بلغت نسبة الإنجاز فيها صفرا % تضمنت مجمعات سكنية وتجارية وفنادق ومولات ومستشفيات وجامعات أهلية وغيرها، فيما بلغت كلفة مشروع كاميرات المراقبة وكشف المتفجرات والقيادة المركزية لمدينة كركوك الذي أحالته المحافظة لإحدى الشركات الأجنبية (15,860,000) مليون دولار".وتابع إن " من بين المشروعات مشروع إنشاء بنايتي محطة كهرباء ونصب معدات محطة 33/11kv ومديرية توزيع كهرباء كركوك بأكثر من 7 مليارات دينار، ومشاريع ترميم الملعب الأولمبي وإنشاء ملعب بسعة 2000 متفرج ومنتديات للشباب

ونشرت الصحيفة مقالا بعنوان (العمود الثامن: يموت عريان ويعيش سرّاق الأوطان) قال فيه الكاتب عدنان حسين

رحل عريان السيد خلف ليسدل الستار على مرحلة مضيئة من تاريخ القصيدة الشعبية.بدأ الفتى القادم من قرية على ضفاف نهر الغرّاف يكتب للحبّ والأمل ينتظر البشارة بوطن معافى :"أدك روحي.. نذر للجايب ابشاره"، ويطرح الأسئلة عن أحوال الناس والوطن :"متى الوكت الترده، ايبدل اطواره..ومتى العايش غريب، ايأمّن ابداره"، وانتهى بعذابات المرض والخوف على بلاد تنظر الفرج الذي تأخر موعده، من أجل أن يجلس فالح الفياض على كرسي الوزارة. لن يكتب أحد من بعده لدروب الحبّ التي تشابكت مع دروب السياسة. 

ومثلما نتأمل في مرارات سيّد القصيدة الشعبية مظفر النواب، نتذكر تلك الجواهر من القصائد التي زيّن بها عريان السيد خلف حياتنا اليومية، نتذكر ذلك الفتى الذي حطّ الرحال من الناصرية قاصداً بيت الحزب الشيوعي في بغداد، الشاب الذي جاء يحمل هموم أهله، يكتب القصيدة ليصوغ منها صورة لوطن جديد، رافضاً الخنوع، فهو مثل حزبه :"نخلة البرحي الرفضت تطيح..اتطول شما تكص بيهَ المناشير".

عريان كان مغرماً بما يكتب، يعتقد أنّ القصيدة والأغنية ستصنعان بلداً يكون ملكاً للجميع، ومجتمعاً آمناً لا تقيّد حركته خُطب وشعارات"ايمانية"زائفة، ولا يحرس استقراره ساسة يتربصون به كل ليلة، ديمقراطية، تنحاز للمواطن لا للطائفة، وتنحاز للبلاد لا للعشيرة، عاش عريان السيد خلف أسير أحلامه ببلد أهله سعداء، لينتهي على سرير المستشفى يئنّ على بلاد تتلاعب فيها تغريدات أحمد الجبوري"أبو مازن"الذي قرر في لحظة أن"يهجم البرلمان"لأنّ وزارة الدفاع خرجت من بيت الكربولي. 

عرف عريان السيد خلف تقنيّات كتابة القصيدة العامية من خلال تجواله في شوارع الناصرية وبغداد والبصرة والموصل وأربيل، اختار حياته على طريقة الشعر، موزاييك من حكمة العراقيين وولعهم بالعشق ومعاناتهم من الألم وخوفهم من المجهول،، يكتب عن جيفارا وهوشي منه، مثلما يتغزل بالمرأة، يبحر وراء الشعر القريب من هموم الناس،. كأنه يغنّي لجميع العراقيين. لم يكتب شعارات باردة جوفاء بل استطاع أن يغوص في أعماق الإنسان العراقي المتطلع إلى عالم أفضل، ليستخرج منها بكلمات بسيطة وعميقة، أجمل ما فيها من قصائد راح ينثر بها الدعوة إلى الحبّ ورفض الظلم، وكان مثل كل العراقيين يدرك ان الساسة سرقوا حلمه بوطن حر، لكنه لن ينسى :"شما يطول الجرح بينا يطيب بس ما يمنحي

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=61003
عدد المشـاهدات 944   تاريخ الإضافـة 09/12/2018 - 12:44   آخـر تحديـث 27/03/2024 - 22:52   رقم المحتـوى 61003
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا