29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 17-2-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد المصادف 17-2-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(البرلمان يعتزم "فتح الملف" حملة "أمن الحشد الشعبي" طالت "مقرات وهمية" تنشط منذ أعوام)

(مصرف الرافدين يطلق وجبة جديدة من سلفة الخمسة والعشرة ملايين دينار لموظفي الدولة)

(في حال «تسويف» الطلب بإقامة استفتاء تحويل المحافظة إلى إقليم تحذيرات برلمانية من تظاهرات مليونية وعصيان وإضراب بالبصرة)

(لإعادة تأهيل المراكز الصحية والمستشفيات في ست محافظات ضمن المنحة الكويتية 100 مليون دولار لاعمار المناطق المتضررة)

(تقارير تؤكد: أكثر من ستة آلاف رجل وامرأة وطفل اختطفهم التنظيم حين احتل مدينة سنجار أطفال إيزيديون شاهدوا بأعينهم بيع أمهاتهم وأخواتهم.. كيف غسل داعش أدمغتهم ؟)

 

صحيفة المدى

(عبطان يعود إلى الواجهة بعد طرحه ممثّل رئيس الحكومة لمتابعة المشاريع الخدمية)

(قصف عراقي يستهدف مواقع لداعش في سوريا)

(الطائرات الهنديّة تحطُّ في العراق لأول مرّة منذ 30 عاماً)

(مدن في صلاح الدين تواجه صعوبات في إعادة السكان بعد 4 سنوات من التحرير)

(ديلي بيست: داعش ما يزال يهدِّد الأمن رغم تحرير جميع الأراضي)

 

صحيفة الزمان

(خبير عسكري : مجاميع داعش قادرة على التغلغل إلى العمق العراقي وعلينا الحيطة والحذر)

(إلغاء السيطرات بين كردستان والموصل وكركوك)

(عائلة المؤرخ كمال مظهر أحمد تنفي وفاته)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (المرحلة والواقع الراهن)

قال فيه الكاتب خالد محسن الروضان

في مثل هذا الزمن الصعب الذي يتعرض فيه العرب والاسلام الى حملات مسعورة من التشويه والتهم الباطلة والتحريفية المتعصبة، بأنه يمثل الارهاب حتى اصبحت هذه الكلمه تقترن بالمسلم العربي بالذات وتخصيصاً بعد احداث الحادي عشر من ايلول/ سبتمبر في الولايات المتحدة الاميركية، فكانت ذريعة لمحاربة الاسلام والعروبة وغزوا الاوطان وتقسيمها، والعمل الدؤب على جعل العولمة بديلاً عن القومية والاديان.وفي هذه الاجواء المشحونة بالكراهية والحقد ومن اجل افشال المخططات المشبوهة كافة، كان لابد من التصدي بحزم لفضح كل مايدور في الخفاء من شرور بحق هذه الامة وبدافع من المبادئ والضمير، فهي مسؤولية تاريخية على الغيارى من ابناء الامة العربية والدين الحنيف، عليهم ان يشمروا عن سواعدهم بوجه هذا الطوفان من خلال الرد بالبيان والبرهان والبينة، بأن فضل العرب والمسلمين على الانسانية بلا حدود فقد نقلوها من الظلمات الى النور، بما جاء بالرسالة المحمدية واسس تطبيقاتها نبي الرحمة محمد (ص) معتمداً على الوحي الالهي وقدرته الخارقة على قرائة الواقع واستلهام المضامين الانسانية التي تدعونا الى الخير ورفاه البشرية، انها رساله تدعونا المرحلة والواقع الراهن بالعودة اليها مجدداً وان تنال حضها من الدراسة والبحث والتأليف حيث اثبتت الاحداث بأن الولايات المتحدة الاميركية بعد تدمير القطب الثاني بالشعارات الانسانية التي رفعتها لمعالجة الجوع والفقر الانساني مع انها السبب فيها، قد خطت خطوات بعيده عن الدول الاخرى وصرفت من الاموال مايسد جوع الانسانية كاملة من اجل تدمير الانسانية بعد ان انفردت بالقوة المطلقة والجبارة فافتعلت الاحداث بمعاونة اعوانها وقامت بالصاق التهم جزافاً بالعرب والمسلمين بداعي الارهاب من اجل السيطرة وتوسيع النفوذ لتحقيق المصالح المطابقة لشعاراتها، فقد عملت على تدمير الشعوب بمنطق ضرورة اسقاط الحكام المستبدين الخارجين عن طاعتها في (افغانستان والعراق) بعد اجهاضها الانضمة الاشتراكية في اوربا الشرقية وتخلصها من القطب الثاني ونظراً لما تعانيه الرأسمالية من تخبط في ازماتها الخانقة المادية منها والمعنوية، ومجتمعاتها التي تسير نحوا التحلل والخراب من كل هذا وذاك شنت الولايات المتحدة الاميركية حربها على العرب والمسلمين وهي حرب على الاسلام والعروبة فالغرب اميركا يتخوفون من نهضة العرب والمسلمين لكونهم اصحاب هذا الارث الحضاري الانساني الذي اثمر منهج يصلح لكل زمان ومكان لنشر الخير والمحبة والسعي لسعادة الانسان والاوطان.

ان الامبريالية الاميركية وبما تمتلكه من قوة هائلة تعيش حالة الخوف في داخلها فالاعوان من الحكام العرب والاقليميين ودويلة اسرائيل لاتنقذها لانها وقعت بين كماشة تضيق عليها يوماً بعد يوم فالقيم الانسانية في الاسلام والقران في السماء والاشتراكية الماركسية على الارض ستطبق عليها وتنقذ الانسانية من شرورها طال الزمن ام قصر قال تعالى وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون)

 

 

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (كباب وارهاب.. وحشيشة !)

قال فيه الكاتب شامل عبد القادر

افغانستان بؤرة الارهاب العالمي منذ احتلال السوفيت لها في سبعينيات القرن الماضي وتناسلت المنظمات الارهابية في هذه البلاد الفقيرة تحت لافتة محاربة الشيوعية ودعمت المخابرات الامريكية المنظمات " الاسلامية المتطرفة !" وفي مقدمتها القاعدة بقيادة اسامة بن لادن ثم انقلب بن لادن - بعد خروج السوفيت من افغانستان – على اسياده !
ومنذ عقود طويلة جدا كانت افغانستان ومازالت المصدر الرئيسي  لزراعة الحشيشة وتصديرها الى العالم عبر باكستان وايران .. وبعد عام 2003 تحول العراق الى ممر دولي ثالث لتوريد الحشيشة !!
كان العراق نظيفا الى حد كبير من تعاطي او تجارة المخدرات بانواعها وكان تجار المخدرات يعدون العراق قبل 2003 خط احمر اذ كانت القوانين العقابية العراقية حاسمة وصارمة واعدم العشرات من متعاطي المخدرات وتجارها خلال السنوات الماضية وتدلت رقابهم في سجن ابي غريب!!
قبل ايام حذرت المرجعية الدينية المحترمة من ظاهرة انتشار تعاطي وتجارة المخدرات والحشيش في العراق كما حذر خطباء المساجد في الفلوجة من ظاهرة انتشار تعاطي المخدرات في الفلوجة حصرا وخاصة بين الشباب وتساءل خطيب الجمعة الفلوجي : من اين تتسرب هذه المخدرات للمدينة وهي مطوقة بالقوات الامنية من جميع جهاتها ؟!
ليست الفلوجة وحدها التي تعاني من انتشار المخدرات والحشيشة بل امتد اخطبوط الحشيشة الى كربلاء ومدن الفرات الاوسط بعد ان انتشرت بقوة في البصرة والعمارة والناصرية بين الشباب ايضا.. بالطبع لايمكن ان نغفل الظروف السيئة جدا التي احاطت بالعراق منذ 2003 حتى يومنا هذا وانعكاسها على الشباب بشكل خاص .. لقد فقد الابناء اباؤهم .. وفقدت نسبة عظيمة من الشباب طوق الرقابة العائلية بعد انتشار استعمال الموبايل !!
ثمة مخاطر كبيرة جدا – كالتي توقعتها المرجعية الدينية وخطباء الانبار وصلاح الدين -  تواجه المجتمع العراقي وتهدد قيمه الاخلاقية .. 
الشباب وخاصة العاطل منهم  يعانون اكثر من اي شريحة في المجتمع من ضغوطات الاغراء السلبي .. اننا نخشى ان نتحول الى مجتمع مصري آخر يعج بالحشاشين وتقف الحكومات المصرية برمتها عاجزة عن ايقاف طوفان الحشيش .. توقعوا اسوء  النتائج اذا بقيت الامور في العراق على حالها من دون اجراءات عقابية وتربوية صارمة ..ان اعادة الخدمة الالزامية باي شكل من الاشكال ضرورية جدا لانقاذ الشباب من الميوعة والتسكع والتخنث وتعاطي الحشيش والمخدرات .. اعملوا على اعادتها وليزعل من يزعل .. فحياة شبابنا مهددة بالانحطاط والانسحاق .. اعيدوا الخدمة الالزامية وبقوة لانقاذ الشباب العراقي من الموت البطئ .. الموت بالحشيش والانحراف !!

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (مبرّة الإخاء .. وصورة الحلبوسي)

قال فيه الكاتب علي حسين

منذ أيام ومواقع التواصل الاجتماعي منشغلة بسعر حذاء رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي. فعلى الفيسبوك أخبرنا البعض أنّ السعر يقترب من الاف دولار ، فيما على تويتر نشر البعض صورة للحذاء مع اسم الماركة والسعر الذي بلغ ثلاثة آلاف دولار أميركي، وكانت النائبة الهمامة عالية نصيف قد استخدمت في الدورة البرلمانية السابقة فردة حذائها كوسيلة للتحاور مع النائب سلمان الجميلي، ، وبدلاً من الحديث عن الإصلاح السياسي وعن الفساد الذي انتشر مثل السرطان بجسد الدولة العراقية، نجد الجميع يذكروننا بواحدة من أجمل قصص ألف ليلة وليلة وأعني بها حذاء أبو القاسم الطنبوري . طبعاً لم تصل مخيلات واضعي ألف ليلة وليلة إلى أن يصبح حذاء عالية نصيف أشهر من حكاية الطنبوري ، بحيث يصل سعره في بورصة "القنادر" إلى عشرة ملايين دينار! وكنت قد قرأت قبل أسابيع كيف سخرت مواقع التواصل الاجتماعي في أستراليا من حذاء رئيس الوزراء المتسخ والقديم الذي ظهر به في صورة عائلية ،مما اضطره ان يرد بتغريدة كتب فيها إن ذلك الحذاء لايؤثر على شخصيته وعلى وظيفته .
منذ أن دخلنا عالم السوشيال ميديا ،لاحظتُ أن الكثيرين لا يتعاطون إلا في القضايا الكبرى التي تتعلق بحقيبة حنان الفتلاوي التي قيل لنا إن سعرها يتجاوز راتب عشر عوائل تعتاش على معونة الرعاية الاجتماعية ، والحمد لله قضايا ساستنا كثيرة وطريفة وخفيفة وأحيانا تكون مضحكة ، ولذا لا أحد منا ينتبه الى الاشياء الصغيرة التي في عُرف مسؤولينا غير مهمة كحصول الفقراء على سكن يليق بهم ، ومساعدة الناس في أن تجد لها عملا يعينها على مصاعب الحياة ، وتعليم الاطفال ، فنحن منذ خمسة عشر عاما نكتب عن المالكي وعلاوي والجعفري و النجيفي والمئات غيرهم الذين تحولوا بغفلة من الزمن الى رموز لايجوز الاقتراب منها ، وحولوا البلاد الى مزرعة خاصة بهم يجنون ثمارها وحدهم ، ولهذا توقفت كثيرا عند ما كتبه قبل يومين الصديق الإعلامي علي داود النواب على صفحته في الفيسبوك عن مشروع خيري قام على أرض مساحتها خمسة آلاف متر تبرع بها أحد المواطنين رفض ان يُذكر اسمه ، حيث تم بناء أكثر من خمسين شقة سكنية على هذه الارض تعيش فيها عوائل فقدت معيلها ، وفي هذا المجمع السكني هناك مستوصف وروضة للاطفال ومكتبة وسوق ومشغل لتعليم من يريد أن يمارس مهنة تعينه في الحياة ، المؤسسة التي تدير المشروع اسم " مبرّة الإخاء الخيرية " تمول نفسها من تبرعات يقوم بها عدد من المواطنين يعلموننا أن مقياس الإنجاز ليس في لبس حذاء يتجاوز سعره الثلاثة آلاف دولار بل مشاريع سوف تظل هي الأنقى في الحياة!

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=63266
عدد المشـاهدات 753   تاريخ الإضافـة 17/02/2019 - 10:47   آخـر تحديـث 25/03/2024 - 01:20   رقم المحتـوى 63266
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا