29/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 20-2-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 20-2-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

 

صحيفة المشرق

(الضوابط الجديدة للتصريح عن الأموال عند إدخالها وإخراجها عبر الحدود العراقية)

(الاستثمار النيابية: الموازنة لم تتضمن إي أموال من مؤتمر الكويت)

(وكيل وزارة الاعمار والاسكان والبلديات العامة المهندس استبرق الشوك يستقبل وفدا من ممثلي احدى الشركات الايرانية المتخصصة بتنفيذ مشاريع الطرق والجسور)

(الصحة: موازنة الوزارة في 2019 لا تكفي ربع إحتياجها)

(النفط: تصدير 2000 طن يومياً من الغاز السائل)

 

صحيفة المدى

(مخاوف من تدفّق عوائل داعش مع 50 ألف لاجئ سوري تستعدّ بغداد )

(السفارة الأميركيّة: لا نستخدم أراضي العراق للهجوم على جيرانه)

(الشرطة تستعدّ لمسك الملفّ الأمني في الأنبار تزامناً مع حديث عن تسلُّل دواعش)

(الدفاع مدينة بملياري دولار لشركات الطائرات وعقود التسليح)

(بغداد تسمح للأميركان فـي سوريا الانسحاب عبر أراضيها)

 

صحيفة الزمان

(رئاسة نسوية لبرلمان كردستان وسط مقاطعة الإتحاد الوطني)

(الحلبوسي يبحث في برلين تعزيز  التعاون المشترك)

(الأنواء: إنخفاض الحرارة في الوسط  والجنوب وجو مغبر يضرب الشمال)

(مصادر إستخباراتية: البغدادي يتحرّك داخل الأراضي السورية بملابس عصرية بلا عمامة)

(بيئة ديالى تدعو إلى الإهتمام  بسد الوند)

 

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (ما بين القيادة والرئاسة)

قال فيه الكاتب فريد حسن

الرئاسة شيء وان يكون الرئيس قائدا شيء اخر وقادني الى هذا الموضوع ما عاناه بلدنا من انعدام القيادة والتي تؤكد الدراسات والبحوث النفسية بأن القائد عنوان بارز ودوره يتعدى مهام الرئاسة فبالامكان ان ترأس جلسة ولكن الفن يقتضي كيفية ادارتها والكاريزما التي تحملها ليس بصفة التخويف او التزمت بالرأي أو الدكتاتورية في التصرف وانما في ايجاد السبيل التي تديم العلاقة بينك وبين من هم معك او بمعيتك وهنا تبرز القيمة المعنوية والاعتبارية للقيادة التي هي فن الممكنات والتصرف المسؤول في وقته وعدم الانصياع الى الاتجاهات او الارتباطات الحزبية او العقائدية او الطائفية لان القائد الفعلي هو من يستند الى قيم المجتمع برمته تاركا الاهواء والاتجاهات والاجتهادات غير الوطنية جانبا  وعليه ان يتعامل بصدق وطني وبروح الجماعة من اجل العامة وان كانت فيها بعض مما لايعجب الاخرين. ان القائد هو من يتحمل صياغة القرارات والاشراف المباشر على تنفيذها هذا عندما يكون مستقلا بشأنه ويقدم مصلحة شعبه على المصالح الفئوية الضيقة . والسؤال هل انجبت الحكومات التي تشكلت منذ عام الاحتلال قائدا بالمواصفات الوطنية واذا كانت الاجابات بنعم فما الذي جناه الشعب من تلكم القيادات غير الدمار والجوع والحرمان وانعدام الخدمات واحلال ميليشيات محل الجيش والشرطة النظاميين؟ وهل اسهمت القيادات في الحد من سرقة الاموال العامة وهل قدمت السراق الى المحاكم الاصولية وهل دققت في العقود الوهمية التي كلفت العراق المليارات وهل فكرت القيادات في بناء المعامل والمصانع والمدارس واعادة التعليم الى عهدها السابق؟ وان تتوسع في بناء المدارس لتكون الدراسة في المدارس الحكومية والغاء المدارس الاهلية التي تنخر جيوب المواطن والابناء لم يزلوا جهلة بالعلم والثقافة؟. وهل قدمت القيادات مشاريع للارتقاء بالزراعة والصناعة والتصنيع بدلا من الاعتماد على الاستيراد ونهب الاموال وبالعملة الصعبة؟ وهل تعني القيادة ان نستورد الطماطة والخيار والفواكه من دول الجوار وبلدنا معروف عالميا ببلاد النهرين وبارضه الخصبة وهل القيادة ضربت بيد من حديد على المتجاوزين على بساتين النخيل وعلى العصابات والمافيات التي استملكت المدارس والاراضي الزراعية فحولتها الى اراض سكنية؟ وهل القيادة اوقفت نزيف اثارنا التي سرقت واصبحت في خزائن متاحف العالم بدون وجه حق؟. فلنعد الى تعريف القائد والقيادة ولنرى من مارسه خلال السنوات العجاف من بدء الاحتلال الى يومنا هذا .

وهل لدينا قائد؟ وبهذا يكون في العراق رئاسة ورئيس منوط به حماية الدستور وعندما يكون الدستور اعرج وملب لطموحات الاحزاب والطائفيين ومغيب فيه الشعب وان  صلاحيات المحاصصة اكبر من كل الصلاحيات فماذا يعمل الرئيس ؟

 

 

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (نائب .. وناهب)

قال فيه الكاتب

منذ سنوات وهذا الشعب الجاحد ، يعتدي على حقوق نوري المالكي في البقاء على كرسي السلطة إلى أبد الآبدين ، ويرفض أن يُمنح أسامة النجيفي وسام الرافدين لجهوده في تحرير الموصل ، ويسخر من الاستعانة بحنان الفتلاوي في مكتب رئيس الجمهورية ويحسدها على شرائها " بمالها الحر " قناة آسيا ، وتجده ، وأعني الشعب يولول ويتبرّم كلما قيل له إن حسين الشهرستاني وضع العراق في مصاف الدول الأولى في إنتاج الطاقة ، وأن الخطط الامنية التي كان يضعها عدنان الأسدي تدرّس اليوم في أكاديمية ساندهيرست العسكرية البريطانية ، وأخذت الألسن تلوك في سيرة أحمد الجبوري " أبو مازن " المسكون بإقامة دولة القانون ، لأنه أشرف على شراء منصب رئيس مجلس النواب ، وبالتالي قدّم خدمة جليلة إلى هذا الشعب الذي لايريد أن يحمد الله على نعمة محمد الحلبوسي .
ولهذا أجد نفسي متعاطفاً مع ساستنا " الميامين " وهم يجدون أنفسهم حائرين بين الولاء لطهران وأنقرة والدوحة والرياض ، وبين بطر هذا الشعب الذي لايريد أن يقدّم شكراً للقيادة السياسية التي اجتمعت وخططت ثم قررت أن " تدلل " هذا الشعب بأن تمنح كل مواطن " نصف كيلو غرام من العدس " ، في الوقت الذي لايجد المواطن الياباني من يعطف عليه ولو بربع كيلو طحين صفر !
كنتُ قد حدّثتكم في هذه الزاوية، ماذا تفعل وسائل الإعلام عندما تكتشف أن مسؤولا كبيراً قصّر ولو بشكل بسيط في عمله ، ولا أريد أن أذكركم بحكاية نائب رئيس وزراء بريطانيا الذي استقال من منصبه، لأنّ أحد أفراد الشرطة قال للصحافة إنه وجد قبل سنوات في اللابتوب الخاص بالمسؤول الكبير صوراً فاضحة ، فكان لابد أن يعتذر الرجل ويذهب إلى بيته مشيّعاً بسخرية الرأي العام.، وبالامس كدتُ أختنق من الضحك على سذاجة نائب في البرلمان السلوفيني اعترف لوسائل الإعلام انه لم يدفع ثمن شطيرة "ساندويتش" أخذه من أحد المطاعم ، وبرر ما فعله إنه استاء من "إهمال العاملين في المحل له"، وبعد هذا الاعتراف أعلن استقالته ، وستقولون حتما يارجل يابطران ، هل هذا الخبر يجعلك تسقط على ظهرك من الضحك ..نعم ياسادة لأننا عشنا وشفنا مسؤولين سرقوا المليارات تحت سمع وبصر الحكومة ، لكنهم لايزالون يطلبون من الشعب أن يهتف لهم في الساحات ، ولأنني مواطن جاهل لم أكن أعي أن في هذه البلاد لم يعد مسموحاً للمسؤول أن يعتذر لهذا الشعب ، حتى وان وضع البلاد على اعلى درجات سلم الخراب .


رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=63317
عدد المشـاهدات 718   تاريخ الإضافـة 20/02/2019 - 09:35   آخـر تحديـث 25/03/2024 - 12:24   رقم المحتـوى 63317
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا