27/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 15-5-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء المصادف 15-5-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم
  • وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

    تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاربعاء عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

    صحيفة المشرق

    (ضبط متهمين متلبسين بالرشوة مقابل وعودٍ بالتعيين)

    (النقل الخاص تنجز أكثر من ٧٣ ألف معاملة براءة ذمة خلال الأشهر الأولى للعام الحالي)

    (النزاهة البرلمانية: إيقاف التحقيق بملفات فساد من قبل مفتشين عامين وسلطات رقابية)

    (مرشحين رسميين لرئاسة الاقليم و90 عضوا يؤيدون نيجرفان بالمنصب)

    صحيفة المدى

    (تحالف سنّي جديد يهدف للإطاحة برئيس البرلمان بعد إعلان انشقاقه)

    (بلومبيرغ: التقارب السعودي مع العراق يخفف نفوذ إيران)

    (عرب وتركمان كركوك: نطالب المفوضية بتدقيق سجلات الناخبين)

    (داعش يعاود نشاطه في قرى قريبة من مخمور)

    (البرلمان يعوّل على إقالة مجلس نينوى والتفرّد بالمرعيد رداً على تجاهله)

     

    صحيفة الزمان

    (خبير ستراتيجي :  الكردستاني يعقد صفقة لإستعادة منصب محافظ كركوك مقابل تنصيب المرعيد)

    (عبد المهدي يغادر إلى تركيا لبحث ملفات شديدة الأهمية)

    (صالح يبحث مع رئيس الأرمن منح دور أكبر للمكوّن في مؤسسات الدولة)

    (الأنواء: إرتفاع ملحوظ بالحرارة وحالة جديدة الجمعة المقبلة)

    (العراق يدين إستهداف السفن الأربع في ساحل الإمارات)

    مقالات

    صحيفة الزمان

    نشرت مقال بعنوان (كيف نحارب الفساد…؟)

    قال فيه الكاتب د. هاشم حسن التميمي

    انتشر الفساد في البلاد حتى امسى ثقافة سائدة وسلوكا يتفاخر به المفسدون وغولا تتضامن اركانه وشخوصه لسحق كل  من يحاول  التصدي له بالفعل او القول.

     ولعل مصدر قوة المفسدين ونقولها بصراحة لا تعرف المجاملة طبيعة وبيئة التظام السياسي والذي سمح بهيمنة قوى محددة على مقدرات البلاد وتقاسم  موارد الدولة ومناصبها  وكانها غنائم حرب كل حزب له حصة معينة من الوزارات والدرجات الخاصة تسعى لتحويل موارد الوزارة وسياساتها لصالح  كتلة وجماعة الوزيرومن يحاول عدم الاذعان  لوطنيته ومهنيته سيحارب بشتى الوسائل ،ولهذا غابت الستراتيجية الوطنية لتنمية العراق واستثمار  الطاقات الحقيقية لابناء الشعب بعد ان استحوذ انصار الاحزاب على المناصب الكبيرة والوظائف الصغيرة وقادنا ذلك لادارة الدولة  باضعف  المهارات والمؤهلات بالموازنات في اختيار الوزراء وتعيين السفراء  والهيئات والمفوضيات  وخداع الراي العام بالتداول الاعلامي لملفات الفساد والتفاهم خلف الكواليس لغلقها بالاطفاء المشترك للاتهامات وبهذا تبقى الديناصورات الكبيرة تسرح وتمرح تنمي ثرواتها ونفوذها هي ومجموعة من المافيات والمقاولين والسماسرة  والانتهازيين الذين يوفرون الغطاء للعقود والاستثمارات الفاسدة التي تضخم ثرواتهم وتعرقل خطط التنمية البشرية الحقيقية.

    والسؤال المهم هو هل نستطيع ان  نجتث الفساد عبر الهيئات والمكاتب والمجالس المختصة في ظل سلطة تشريعية اصبحت جزءا من المشكلة وليس وسيلة فعالة لبناء الدولة ومحاربة الفساد  …؟

    ،ان السلطة التنفيذية والقضاء يواجهان   الان اشكاليات وضغوطاً رهيبة عند محاولة التصدي للحيتان الكبيرة التي تغذي الفساد وتحميه باسم الديمقراطية وشعارات الدين والمظلومية والظروف الامتية والاستحقاقات الانتخابية…ونعتقد ان البرنامج الحكومي الطموح لا يكتب له النجاح الا بكسر اجنحة الفساد واشاعة ثقافة بديلة عن سياسة الاستحواذ بالخداع والاحتيال  وضرورة وجود جهاز قضائي مستقل وقويً  يستند لقوانين واضحة وصارمة تمنع النواب وكبار المسؤولين  وقادة النقابات والمنظمات من ممارسة التجارة والمقاولات والاستثمارات واستخدام المنصب لتحقيق مكاسب شخصية او حزبية…ولابد من تطهير منظمات المجتمع المدني والنقابات والاتحادات ووسائل الاعلام من المفسدين لتكون قوة حقيقية للرقابة المستقلة والنزيهة وليس وسيلة للابتزاز ومناصرة الفساد والتكسب غير المشروع….علينا ان نضرب فعلا   بشجاعة وبيد من حديد اوكار الفساد وان نمتلك القدرة للتمييز وازاحة الاقنعة التي يرتديها البعض لتنفيذ مخططاتهم المريبة بالضحك على الوزراء وما فوقهم والتحالف مع شلة فاسدة من النواب لتحقيق اهدافهم والاستمرار في مناصبهم وماخفي كان اعظم…! حين نمتلك الارادة والادارة الحكيمة سنهزم الفساد وتنتعش البلاد ولسان حالها يقول لا يصح الا  الصحيح

     

    صحيفة المشرق

    نشرت مقال بعنوان (مفارقة عجيبة !)

    قال فيه الكاتب حسين عمران

    قبل أن يَتهمني البعض، أقول همساتي هذه ليست ضد اية شخصية وليست ضد اية كتلة او حزب او تحالف، وانما اردت فقط توضيح بعض الأمور والتي هي بالتأكيد واضحة عند البعض وربما لم ينتبه لها البعض الاخر.
    همساتي اليوم تدور عن "إصرار" مجلس محافظة نينوى على عقد جلسة امس الأول الاثنين لانتخاب محافظ جديد.
    أقول "إصرار" لاني قرأت وسمعت ان جهات عدة طلبت تأجيل جلسة الانتخاب تلك، الا ان مجلس محافظة نينوى "اصر إصرارا والح الحاحا" على عقد الجلسة ليتم انتخاب منصور المرعيد محافظا لنينوى!.
    ولا يظن بعضكم ان تلك الجهات التي طلبت تأجيل الجلسة، هي جهات هامشية او منظمات مجتمع مدني مثلا مع احترامي وتقديري لكل منظمات المجتمع المدني، أقول ان الجهات التي طلبت تأجيل جلسة مجلس محافظة نينوى، هي اعلى الجهات التشريعية والتنفذية والرقابية في الدولة العراقية لما بعد العام 2003!.
    نعم مجلس الوزراء والذي هو السلطة التنفيذية وجه كتابا عاجلا الى مجلس محافظة نينوى يطلب فيه إيقاف إجراءات انتخاب محافظ جديد، كما ان رئيس البرلمان محمد الحلبوسي والذي هو السلطة التشريعية طلب التريث بعقد تلك الجلسة، في حين دعا الادعاء العام الى فتح تحقيق عاجل بشأن صفقات فساد ورشاوى لبعض أعضاء مجلس محافظة نينوى، كما ان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر  دعا الرئاسات الثلاث لايقاف "مهزلة" انتخاب محافظ جديد لنينوى.
    وبرغم تظاهرات أهالي نينوى امام مبنى مجلس محافظة نينوى، الا ان برغم كل ذلك فان مجلس المحافظة عقد جلسته وصوّت لانتخاب المحافظ الجديد!.
    وامام هذه الحالة، هل يمكن القول ان مجلس محافظة اعلى صوتا واكثر اقتدارا من مجلسي الوزراء والنواب، كما ان مجلس المحافظة لم يهتم بطلب الادعاء العام الذي اكد على فتح تحقيق بشبهات الفساد التي رافقت عملية انتخاب المحافظ الجديد؟!.
    هل هذه الديمقراطية التي نعيشها في عراق ما بعد 2003؟ هل يمكن ان يكون مجلس محافظة يضرب عرض الحائط دعوات اعلى سلطة تنفيذية واكبر سلطة تشريعية لتأجيل جلسة انتخاب محافظ جديد!.
    اعترف اني كنت اتابع الاخبار منذ صباح الاثنين، وكنت اشك كثيرا امام عقد جلسة محافظة نينوى، الا اني فوجئت بعد ظهر امس الأول الاثنين بان الجلسة عقدت وتم انتخاب محافظ جديد!.
    حقيقة لا اعرف ما التطورات التي ستبرز بعد هذه الجلسة التي اكد بعض المختصين بانها غير شرعية ولا دستورية، خاصة وان انشقاقات حدثت في بعض التحالفات اليت تشكلت بعد الانتخابات البرلمانية، حيث تم استبعاد شخصيات معينة من تلك التحالفات، كما ان تلك التحالفات "الهشة" كما وصفها احد السياسيين ستتعرض الى المزيد من الانشقاقات لانها بنيت على مصالح شخصية ليس الا!.
    وربما.. ستكون لنا همسات أخرى حول هذا الموضوع بعد مراقبة بعض التطورات التي ستشهدها الأيام المقبلة، ونختتم الهمسات بالقول "عشنا وشفنا بان نرى مجلس محافظة اعلى صوتا من مجلسي الوزراء والنواب"!.

     

    صحيفة المدى

    نشرت مقال بعنوان (عودة الفتلاوي وثورة الكرابلة)

    قال فيه الكاتب علي حسين

    إذا كان جنابك من الذين يتابعون الأخبار، فأتمنى أن تقرأ هذه العناوين المثيرة، العنوان الأول: أعلنت قبيلة "الحلابسة" في الأنبار عن دعمها وتأييدها المطلقين لرئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.. العنوان الثاني: تحالف المحور يعلن عن إلغاء عضوية محمد الحلبوسي، وإليك الأهم : تحالف القوى العراقية بقيادة الكرابلة يقررون عزل خميس الخنجر وأحمد الجبوري "أبو مازن"..ولكي يطمئن جنابك فإن المعركة ليست من أجل تقديم خدمات للناس الذين انتخبوهم، وإنما لخلاف على من يحصل على كرسي محافظة نينوى.. ولا تسأل ماذا هو مصير عشرات الآلاف من النازحين، لم تعد الصور مجزية .
    هل هناك ما هو أسوأ؟ نعم ، سأخبر جنابك أن الفساد المالي والاداري ، اصبح صاحب سطوة وسلطان ، فها هو رئيس تحالف الاصلاح السيد عمار الحكيم يقول علناً:" ان المناصب بدأت تباع وتشترى في بورصة علنية في بغداد، فيما كانت خلال الدورات السابقة في بورصة سرية وفي عواصم إقليمية " .
    هذه هي الأخبار التي أمامكم : معارك الساسة ضد الناس، وصلافة البعض ممن يعتقدون أن بناء النظام يتم بطريقة خطف الكراسي والتسلل الى مؤسسات الدولة بشعارات كاذبة.
    معظم سياسيينا روجوا للعديد من الأكاذيب وصدقوها، وطلبوا منا أن نؤمن بها، ولعل أبرزها أنهم مكلفون شرعاً بحكم هذا الشعب وتولي أموره، وأنهم ليسوا بشراً مثلنا يصيبون ويخطئون، بل هم نوع نادر من الملائكة يحلّقون بأجنحة بيضاء، وجوههم سمحة لا يأتيهم الباطل من خلفهم ولا من أمامهم .
    عشنا خلال السنوات الماضية مع سياسيين يعتبرون الدفاع عن أخطائهم واجباً على كل مواطن، فبعد أن أخبرتنا "الزعيمة" حنان الفتلاوي أنها تعرضت لمؤامرة "كونيّة" لمنعها من الحصول على كرسي البرلمان، وأن الشعب خذلها بعد كل عروض "الشو" الطائفي التي برعت في تقديمها خلال ثماني سنوات، كشفت لنا وللتاريخ مفاجأة كانت غائبة عن الشعب الناكر للجميل، وهي أن السيدة حنان الفتلاوي ناضلت أيام حكم النظام البائد ، من اجل ان ترتدي الحجاب الذي كان ممنوعاًانذاك ! . وأتمنى عليك أن لاتعتقد أنني أسخر من جنابك، فهذا ما قالته بالحرف الواحد في برنامج أحمد الملا طلال
    يمكن أن نفسر الأمر باعتباره نوعاً من الميل الغريزي إلى الكوميديا، ، وبغير ذلك أظن أنه من المرهق جداً محاولة فهم أن حنان الفتلاوي التي ظلت تشتم سليم الجبوري وتطالب بعزله خلال الدورة السابقة للبرلمان ، تقول اليوم ان الجبوري تعرض الى مؤامرة سياسية .
    السيدة حنان لا أطالبك بدفع ثمن الخراب الذي حلّ بالبلاد ، لكننى أدعوك إلى اعتزال الفضائيات والتوقف عن تسميم حياتنا بالأكاذيب .



رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=65471
عدد المشـاهدات 1122   تاريخ الإضافـة 16/05/2019 - 13:35   آخـر تحديـث 26/04/2024 - 03:03   رقم المحتـوى 65471
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا