19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف -19-5-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف -19-5-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد ابرزت

صحيفة المشرق

(دعوات برلمانية إلى إلغاء العقد المشبوه الفيلي: الإجراءات الترقيعية في عقد الداخلية لسيارات ميتسوبيشي يثير الشكوك حول وجود صفقات من نوع جديد)

(بموجب الاتفاق مع عبد المهدي.. إيران تبدأ بتنظيف شط العرب)

(الحرائق قضت على 500 دونم من الحنطة.. والشرطة تتوعد بمعاملة المتورطين كإرهابيين)

(قانوني يحدد خطوات إعلان حالة الطوارئ في العراق تحليل روسي بشأن حرب أمريكية و(احتلال): إيران ليست العراق)

صحيفة المدى

(لجان التيار الصدري تتقصى أموال 1000 شخصية سياسية وعسكرية ودينية)

(النواب الكرد يطلبون تشكيل لجنة مؤقتة بخصوص المادة 140)

(داعش يحرق قرية على أطراف الموصل ضمن مخطط لاقتحام المدينة)

(مسؤولون عراقيون: الأميركان طلبوا عدم الانحياز الى إيران)

(نفط البصرة تطمئن: إكسون موبيل لم تجلِ موظفيها)

صحيفة الزمان

(الحلبوسي ونوّاب المدن المحررة يبحثون آليات تشكيل تحالف القوى العراقية)

(التعليم يعيد كلية الزراعة إلى أبي غريب)

(الفنانون يدعون لكشف ملابسات مقتل الملحن فارس حسن)

(تأجيل الرحلات الجوية بين بغداد ودمشق إلى إشعار آخر)

(إصابة شخصين بتفجير إجرامي في الموصل)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (ما بعد الفجيرة ليس ما قبلها)

قال فيه الكاتب جاسم مراد

ثمة شخصيات واطراف وجماعات ، مهووسة الظن بان إذا ماندلعت الحرب الامريكية الايرانية ، يمكنها أن تنهي ايران ، أو تسقط قدرتها الجغرافية والمكانية في المنطقة ، وبذلك يتحول الصغير الى كبير ، وتصبح مناهج التدريس تضع في اولويات سطورها ، بأن السيد ترامب المحب للمال ، هو الغائب الحاضر في كل المجالس والدوواين بالمنطقة والعالم ، ويبدو هذا التفكير الصحي ، لم يقرأ التحولات الكبرى التي حدثت في العالم وفي محيط المنطقة بالذات . فبالنسبة لإيران التي تمتلك عمقا تاريخيا وثقافيا يمتد (لثمانية الاف) عام ليس من السهولة بمكان اسقاطها بالتهديد أو بالحرب، فهي تمتلك من القوة والاصرار على مواصلة الحرب كما تقتضيه مصلحتها ، ولها من القوى الساندة تمتد من حدود افغانستان حتى حدود روسيا الاتحادية ، ومن الخليج العربي حتى حدود لبنان وسوريا وفلسطين والعراق  ، وهي دولة قد تمكنت من تطوير وتجذير قدراتها العسكرية بما يمكنها المطاولة. ثم حدث في العالم تطورات وجودية واقتصادية وعسكرية تضاهي إن لم تتفوق على الولايات المتحدة الامريكية وحلفاءها ، فهناك الصين التي تقدر التحليلات والدراسات العالمية المرموقة بان العقدين القادمين ستصبح الاولى عالميا من حيث القدرات الاقتصادية الفائقة والتطوير الصناعي التسليحي والحجوم البشرية الهائلة التي تفوق المليار وثلمائة مليون نسمة ، وهناك روسيا الاتحادية التي تشكل القطب الثاني مقابل القطب الامريكي وهذه الدولة في تطور اقتصادي وتسليحي هائل رغم الحصارات . وبالتوازي مع ذلك هناك احلاف اقتصادية وبشرية وامنية عالمية مهمة مثل تحالف بريكس وشنغاهاي ، وهي بالضرورة املتها المصالح المشتركة في مواجهة التحديات الامريكية ، ومع كل ذلك فاوروبا وفي مقدمتها المانيا ليست مع الانفلاتات اللامنضبطة ، وهي مع الحلول للازمات ، فإذا كانت امريكا بوش قد جندت اثنان وثلاثون دولة في مهاجمة العراق ، الان كما تذكر التقارير الغربية ذاتها بان رحلة وزير الخارجية الامريكية مامبيو لاوربا بغية جذبها لصالح التحشدات الامريكية في الخليج واحتمالية شن الحرب ضد ايران قد فشلت ، فقد رفض الاوروبيون دعوات مابيو ، واكدت مسؤولة العلاقات الخارجية الاوربية من إن اوربا ملتزمة بتنفيذ الاتفاق النووي مع ايران وضد اي عملية تصعيد في منطقة الخليج . وبغض النظر عن من نفذ الهجوم على بواخر ناقلات النفط في ميناء الفجير الاماراتي ، إذ كان ذلك يريد الدفع بالحرب بين امريكا وايران ، أو من اصدقاء ايران كما تخمن بعض الشخصيات والجهات الامريكية ومن معهم في جوقة اعلان الحرب وفي المقدمة بعض الشخصيات الامريكية أو الكيان الاسرائيلي أو بعض الاطراف في الساحة العربية التي لم تقدر وتحسب النتائج ، فأنه في كل الحالات لاالرئيس الامريكي ترامب يريد الحرب ولا ايران تريد الحرب ، ولعل نفي الرئيس الامريكي الاخبار التي تناقلت بان الرئيس ترامب وافق على ارسال مائة وعشرون الف جندي لمنطقة الخليج ، يؤكد ذلك بان مايجري من حشود الاساطيل الحربية في المياه هو ضغط سياسي اقرب منه من اعلان الحرب . لقد كشقت عملية البواخر في ميناء الفجيرة ، ايا كان القائم بذلك بان ليس هناك مأمن على الوجود الامريكي في تلك المنطقة ، فالجهات المنفذه عملت بدقة متناهية  دون ان تجرح احدا أو اسالة برميل واحد من النفط بالمياه الخليجية ، وهذا مايؤكد بان عمل ذلك يمكنه ان يفعل اكثر . نقول وبحرص شديد على اهلنا في الخليج بان تهدئة النفوس ومحاصرة الضنون واللجؤ للحوار هو السبيل الامثل ، فلا الامريكان يخسرون مانخسره نحن العرب ، ولا الايرانيون يكضمون الغيظ على مايحصل ، وإنما شعوب منطقة الخليج بالتحديد ستكون هي الخاسرة مالا وبشرا ومنشئات ، فمن الضرورة حسابات الامور على اساس ماقبل عملية الفجيره يجب أن يكون مابعدها الحرص على الامن الوطني والقومي لمنطقتنا . ثم لابد من دراسة المواقف الأمريكية قبل أن تزيد المواقف المتشنجة والراغبة بالحرب ، حيث اعلن الرئيس الأمريكي الأسبوع الفائت إنه لايريد من ايران سوى شرطا واحدا وهو عدم اللجوء للنووي ، أي انه اسقط احد عشر شرطا من الشروط التي اعلنها مامبيو وزير الخارجية على ايران وابقى شرط النووي وحده وطرح هاتفه لتلقي المكالمة من إيران لمعالجة وبحث هذا الشرط  . إذا مامصلحة العرب بالذهاب مع الامريكان ، إن المصلحة الحقيقية هوضمان حقوق وامن واستقرار الامن الوطني والقومي للدول وعدم التدخل بشؤونها  ، وهذا يحله منطق الحوار عبر الدبلوماسية الهادئة الهادفة.

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (تعجيل الإفطار وتأخير السحور)

قال فيه الكاتب ازد محيي هلال السرحان

حرص الشارع الحكيم في تكاليفه لعبادة ان تكون بحسب المقدور دون التشدد والمغالات، وهذا واضح من قوله تعالى " لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا "(البقرة: 286) وفي معنى هذه الآية جاءت آيات كثيرة منها في البقرة: 233، والإنعام: 152، والأعراف: 42، والطلاق:7.
وحين تشتد المشقة تشرع الرخصة في كل شيء، وكره لعبادة التشدد في تطبيق الأحكام، وأمر بان يأتي المكلف بما يستطيع ولما كان الصائم لابد له من الطعام والشراب ليستعين بذلك على إقامة أوده فقد سن له الاكل حين مغيب الشمس ويستمر ذلك حتى الفجر، وذلك للتقوي على العبادة ولزيادة النشاط، فقال عليه الصلاة والسلام: " تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً" (البخاري 1823، ومسلم 1095 والترمزي 708 وابن خزيمة 1936، 1937.
وقال: " اسْتَعِينُوا بِطَعَامِ السَّحَرِ عَلَى صِيَامِ النَّهَارِ وَالْقَيْلُولَةِ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ " (ابن ماجة 1693،  والمعجر الكبير للطبراني 11625 ومصنف عبدالرزاق 7603 والحاكم من المستدرك: 1/435 – وصحح ابن خزيمة:  21939 
وقال: فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر (صحيح مسلم 1096، والترمزي: 708 وابن خزيمة: 1940 ومصنف عبد الرزاق: 7602)
وسن لنا رسولنا الكريم تقديم والتعجيل به الى اول وقته فقال: "لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْر" (البخاري: 1856 وصحيح مسلم: 1098 والترمذي 699)
وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : " أَحَبُّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْرًا "(سند ابي بعلي: 5974 وابن خزيمة 2062 وصحيح ابن حيان 3507، 3508.
والى جانب ذلك نجد في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ما يشير الى تأخير السحور الى اخر وقته قبل حلول الفجر (الترمذي: 703/ 704، وابن خزيمة: 1941 ، 1942 ومصنف عبدالرزاق: 7605.

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (نكتفي بهذا القدر من المستشارين)

قال فيه الكاتب علي حسين

في محاولة لتعليم نفسي وتدريبها على الموضوعية، وحتى لا يقال إنني أتصيد أخطاء السياسيين، وأسعى لتضخيم هفواتهم البسيطة، وإن تقلبات الزعيمة حنان الفتلاوي بين الخنجر واللا خنجر، وضعت على عيني غشاوة جعلتني أرى كل شيء أسود في أسود، بينما الواقع يقول عكس ذلك. فالبلاد تعيش أزهى عصورها، وقادتنا استطاعوا، بفضل إخلاصهم وخبرات مستشاريهم، أن ينقلوا العراق الذي كان يعيش على هامش التاريخ ، ليصبح اليوم واحداً من أفضل البلدان. فالمؤرخ المنصف سيكتب حتماً أن هذه البلاد لم تكن فيها سوى المستنقعات والفقر، ولكن حكامها المخلصين استطاعوا، وفي وقت لا يتجاوز الخمسة عشر عاماً من العمل المخلص الدؤوب، أن يبنوا بلداً للناس، وليس لأقاربهم ومقرّبيهم، وحين واتتهم الفرصة بنوا المعامل والمدارس وطلبوا من الناس أن تعمل وتدرس، لا أن تهتف لهم بطول البقاء على الكرسي . 
من هذا البلد المفرط في الأمل والسعادة، كنت قد وجهت التحية إلى النائب حسن السنيد، الذي قرر قبل ستة أعوام اعتزال السياسة والتفرغ لمشروعه الشعري، في وقتها قال لنا السنيد: "لقد أرهقتني السياسة وتداعياتها ". في ذلك الوقت طرت من الفرح، فأن يقول نائب ومقرب من رئيس الوزراء آنذاك "يا جماعة تعبت أريد ارتاح"، فعلينا ان نصفق له. وكنت أتمنى، والتمني بضاعة المفلسين من أمثالي، أن يبادر جميع ساستنا الأفاضل ويعلنوا الاستراحة لترتاح الناس من معاركهم وخطبهم وافتعالهم للأزمات، فالناس بأمسّ الحاجة لالتقاط الأنفاس، بعيداً عن الصراعات التي تحولت إلى فصول كوميدية لا يريد لها البعض أن تنتهي.
لكن ماذا نفعل مع الدولة التي هي في أمسّ الحاجة الى خبرات السيد حسن السنيد صاحب نظرية: "المواطن هو السبب في الفشل الأمني"، والتي زاد عليها "حفظه الله" مفهوماً ستراتيجياً خلاصته: "أن على المواطن أن يحافظ على نفسه بنفسه"، كان الرجل آنذاك يريد أن يطبق نظرية "اخدم نفسك بنفسك"على الوضع الأمني في العراق .ولهذا جاء الوقت الذي علينا جميعاً أن نقدّم الاعتذار عن ظلمٍ مارسناه ضد حسن السنيد، وكان لابد أن يصدر قرار جمهوري بتعيينه مستشاراً لرئيس الجمهورية ، وممثلاً لرئاسة الجمهورية تحت قبة البرلمان العتيد. 
في بلدان "الكفار" يؤدي المستشارون أدواراً أساسية في تحديد سياسة الدولة، فالرئيس ومعه رئيسا الوزراء والبرلمان والوزراء يصغون الى مستشاريهم، حتى أن الخطط والسياسات ترتبط باسماء المستشارين من أمثال ريجيس دوبريه، وهنري كسينجر، وجاك اتالي، وفوكوياما، الذين يقدمون خبراتهم لخدمة الدولة، وكان ديغول يستشير أندريه مالرو وفرانسو مورياك وبول فاليري، ولهذا أنا أشعر بالخيبة كلما دخل مستشار من عينة حسن السنيد الى قصر السلام في بغداد ! .

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=65510
عدد المشـاهدات 2086   تاريخ الإضافـة 19/05/2019 - 10:02   آخـر تحديـث 18/04/2024 - 23:45   رقم المحتـوى 65510
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا