28/03/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 2-9-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 2-9-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الانباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن........

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة المشرق

(توجه برلماني لسن قوانين تنهي الخلافات السياسية بين الإقليم والمركز)

(الكشف عن خلافات كبيرة في اللجنة القانونية بشأن مشروع المحكمة الاتحادية)

(اجتماع أمني موسع للمصادقة على الخطة الأمنية لشهر محرم في كربلاء)

(لأول مــــرة في تاريخها.. (الأسمنت العراقية) تحقق إنتاجا وصل إلى (575) ألف طن وبقيمة مبيعات بلغت (15) مليار دينار لشهر تموز الماضي)

(مراقبــون: شعارات عبـــد المهــــدي حـــول موازنـــــة 2020 (أضغاث أحلام).. عجز بـ 72 ترليون دينار و30 سنة لتسديد الديون)

صحيفة المدى

(بارزاني لنواب الحزب الديمقراطي: دافعوا عن حقوق أبناء جميع المحافظات)

(عبد المهدي يتفق مع القوى السياسية على إبعاد الوزراء المتلكئين)

(مسؤولون عراقيون: 4 آلاف شخص من أهالي الموصل في عداد المفقودين)

(الياسري من البصرة: لا تهاون مع المتسببين بإثارة النزاعات العشائرية)

(المالكي يحرك ملف نواب رئيس الجمهورية.. وسائرون تعلن الفيتو)

صحيفة الزمان

(صالح يستعرض آفاق التعاون مع الأردن ويطالب بدعم أممي لجهود الحد من التوتر)

(الدفاع المدني: إخماد حريق السفارة الرومانية ولا إصابات)

(المحادثات بين المركز والإقليم على المسار الصحيح)

(مجلس القضاء يناقش مع مختصين تفاقم معدلات الطلاق)

(الداخلية: تواطؤ ضبّاط أمنيين كبار مع أصحاب قاعات القمار)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (هذا المطر من ذاك الغيم)

قال فيه الكاتب كفاح محمود كريم

يعتقد الكثير من شبيبة هذا اليوم خاصة أولئك الذين أدركوا إسقاط الولايات المتحدة لنظام صدام وحزبه، بان ما يحصل في البلاد وخاصة ظهور الطائفية المذهبية والتفرقة الدينية أو الإقصاء العرقي والقومي بهذا الشكل المفرط، هو وليد هذه المرحلة أي مرحلة ما بعد تولي معارضي نظام البعث دفة الحكم، وخاصة الأحزاب الدينية أو المذهبية، التي عاشت وترعرعت في ظل أو أكناف مجموعة من المدارس والمعتقلات السياسية ومنهاجها المعروفة، ابتداءً من مدرسة الزعيم ومقاومته الشعبية مرورا بمدرسة البعث وحرسه وجيشه القومي والشعبي،  وانتهاءً بما أنتجته تلك المدارس من تجارب يتم استنساخها اليوم، والإبداع في تطوير أساليبها بمختلف مناهج تلك المدارس وممارسات أنظمتها السياسية والقمعية والشمولية، تلك المدارس التي درست مفاهيم السلطة الفردية والحزب الواحد وطرق هيمنته واندساسه في كل مفاصل الدولة وزراعة العيون والآذان في كل دائرة ومدرسة ووحدة عسكرية على طريق جمهورية جورج اورويل في روايته (1984) حتى غدت الدولة برمتها عبارة عن منظومة كاميرات للمراقبة والتصنت

هذه المدارس والغيوم السود التي سادت سماوات العراق وأراضيه بعد تأسيس مملكته بسنوات كرست ثقافة اقصائية وازدرائية مورست من قبل معظم النُّظم السياسية العراقية ضد مكونات دينية ومذهبية وعرقية وبأشكال مختلفة ووسائل متعددة، باستثناء فترة قصيرة جداً من الحكم الملكي، وتحديداً في السنوات الأولى لتأسيس المملكة العراقية، والى حدٍّ ما مدة أقصر من حكم الزعيم عبد الكريم قاسم، وما عداها ومنذ انقلب البعثيون وحلفاؤهم على نظام الزعيم قاسم، حكم البعثيون البلاد منذ شباط 1963 وحتى إسقاطه في نيسان 2003 مع وجود فترة قلقة بين 1963 و 1968 التي انقلب فيها العوارف على الحرس القومي، لكنهم لم يختلفوا في نهجهم السياسي عن سابقيهم إلا بالعناوين والأسماء

لقد مورست ضد المكونات (الأصغر) سواءً أكانت قومية أم دينية أم مذهبية كل أنواع الإقصاء باستخدام وسائل دعائية اجتماعية، تزدري تلك المكونات بفيض من النكات والطرائف التي تظهرها بشكلٍ ساخر أو منتقص، وتشكك في أهليتها، بل وتهينها في نهجها الديني أو انتمائها العرقي، ونتذكر جميعا طوفانات والفكاهات والقصص أو الطرائف المفبركة التي كانت أجهزة المخابرات وبعض المؤسسات تقوم بنسجها وإشاعتها للتداول بين الأهالي، وليس ببعيد عن الذاكرة تلك التي كانت تستهدف جنوباً (الشروك والمعدان) وازدرائهم وإظهارهم بأنهم أُناس بدائيون وأجلاف، وشمالاً الكورد والتركمان، الذين ينتقصون من آدميتهم ومواطنتهم بأنماط من القصص والنكات المفبركة التي تظهر إنهم أغبياء وحمقى، وكذا الحال غرباً مع (الدليم والمصالوة) كما كانوا يقولونها، وإظهارهم بالبخل والحماقة والتخلف.!

في حصيلة سنوات طويلة من ممارسة هذا الكم الهائل من ثقافة الانتقاص والاستهزاء، تكلست أنماط من الكراهية والازدراء بين المكونات، التي تعرضت جميعها إلى هذا النمط من التسقيط والاستصغار، سواء بين الكورد والعرب، أو بين السنة والشيعة، وبقية المكونات، ناهيك عن عقدة ابن المدينة من القروي أو (الجرياوي أو الكوندي بالكوردية) واعتباره دوما منتقص المدنية ومحط السخرية، مما أنتج مع وجود بيئة صالحة لتفعيل هذه الأحاسيس المكتظة بالكراهية، ما نشهده اليوم من طائفية وعنصرية مذهبية وقومية وحتى مناطقية، وصلت إلى حد الإقصاء والتذابح والتكفير، بل وشن حرب مقدسة فيما بينها لأتفه الأسباب، وما يجري اليوم من عمليات تطهير مذهبي وعرقي في المناطق المختلطة عمل على إحداث تمزيق شديد في البنية المجتمعية للسكان، وهذا ما نشهده اليوم في نينوى والأنبار وصلاح الدين وأطراف بغداد وشمال الحلة وكركوك وديالى، مما ينذر بخطر داهم يضعنا جميعاً أمام مسؤولية تاريخية ووطنية إزاء حرب ستحرق الأخضر واليابس، ولن تكون نتائجها أفضل من تلك النتائج التي وصل إليها البعثيون وغيرهم في تحويل العراق إلى حفنة تراب، وضياع فرص ذهبية لتقدمه وتطوره ووجوده.

وصدق من قال هذا المطر من ذاك الغيم

صحيفة المشرق

نشرت مقال بعنوان (ملتزمون بقانون صدر قبل نصف قرن!)

قال فيه الكاتب حسين عمران

هل من المعقول ان المحاكم العراقية في العام 2019  لم تزل تفرض عقوبات على المدانين بهذه الجريمة او تلك وفق قانون العقوبات العراقي الصادر في العام 1969
نعم.. المحاكم العراقية لم تزل ملتزمة بقانون العقوبات العراقي الصادر قبل خمسين عاما!
أتساءل.. الم يتم تغيير الكثير من القوانين الصادرة في زمن النظام السابق، لماذا لم يتم تغيير قانون العقوبات العراقي
وقبل ان تجيبوا، أقول لان هذا القانون يحمي الفاسدين وما اكثرهم في بلادي!
نعم.. المحاكم العراقية لم تزل ملتزمة بهذا القانون، والدليل ان احد المتهمين بالفساد تم اعتقاله، الا اني فوجئت حينما عرفت انه تم اطلاق سراحه بكفالة مقدارها 200 دينار! نعم لا تستغربوا 200 دينار فقط لا غير
احد المختصين في مجلس القضاء الأعلى قال ان مبلغ الـ200 دينار قبل خمسين عاما كان يساوي قيمة عقار في ارقى مناطق بغداد في حين لا يساوي حاليا قيمة قدح شاي وما زالت هكذا نصوص نافذة في قانون العقوبات
ومرة أخرى أتساءل لماذا لم يتم تغيير قانون العقوبات العراقي، خاصة وان الجرائم بعد العام 2003 ازدادت بشاعتها واتسعت وحشيتها عن جرائم عام 1969 حينما صدر آنذاك قانون العقوبات العراقي، اذن لماذا لم يتم تغيير هذا القانون الذي مضت خمسون سنة على إصداره؟
إذن.. المختص في مجلس القضاء الأعلى قال أيضا ان البلاد بحاجة الى تحديث التشريعات التي سُنّت في عقود سابقة مشيرا أيضا الى ان قانون العفو العام الذي صدر من تحت قبة البرلمان أتاح لكثير من الفاسدين الإفلات من العقاب
لكن.. لماذا صدر قانون العفو العام اذا أتاح للفاسدين من الإفلات من العقاب؟
عن هذا السؤال قال المختص في مجلس القضاء الأعلى إن ما ورد من نصوص في قانون العفو العام وما رافقتها من سلبيات كان القضاء قد أشار إليها قبل إصدارها من خلال اجتماع جرى بين رئيس واعضاء محكمة التمييز الاتحادية مع اللجنة القانونية في مجلس النواب إلا ان القانون قد مرر وتم التصويت عليه برغم السلبيات الموجودة فيه والقضاء ملزم بتطبيق القانون بعد نفاذه.
وليس هذا فقط اذ يقول المختص في مجلس القضاء الأعلى ان هناك من الفاسدين قد أدينوا بقرارات قضائية وصدرت الأحكام العقابية بحقهم وفق القانون ولكنهم شملوا بقانون العفو العام الذي شرعه مجلس النواب
اذن.. هل نلوم البرلمان على اصدار قانون العفو العام الذي أتاح للفاسدين من ان يفلتوا من العقاب؟ نعم يمكن ذلك والدليل ان بعض النواب الحاليين طالبوا بتعديل بعض فقرات قانون العفو العام، الا ان المحاصصة والتوافق ستمنع بالتأكيد من اجراء أي تعديل على قانون العفو العام.
حسنا.. اذا كان الوضع السياسية لا يسمح بتعديل فقرات قانون العفو العام، فهل يمكن إعادة سؤالنا أعلاه وهو لماذا لم يتم تشريع قانون جديد للعقوبات؟
الجواب بالتأكيد سيتعلق بان قانون العقوبات العراقي الصادر قبل خمسين عاما هو افضل قانون يسمح للفاسدين ان يفلتوا أيضا من العقاب خاصة اذا كانت كفالة المتهم لم تزل 200 دينار!.

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (ليس لدى الجعفري من يقرأه)

قال فيه الكاتب علي حسين

منذ صدور مذكرات الحاج إبراهيم الجعفري " تجربتي في الحكم" والذي أطلق على نفسه فيها لقب "النجاشي" تشبها بملك الحبشة

وهو "ملك لا يظلم عنده أحد" في الوقت الذي اجتاحت العراق أخطر موجة عنف طائفي أيام تولي صاحب المذكرات رئاسة الوزراء، والناس تسأل ترى ماذا لو كتب باقي الساسة والمسؤولين مذكراتهم؟ ولأنني مغرم بمتابعة أحوال السياسيين فقد تلقيت بفرح غامر الخبر الذي أعلنه رئيس البرلمان الأسبق محمود المشهداني والذي بشرنا فيه بأنه قرر أخيرا إصدار ديوان شعري بعنوان "نواميس الشجن"، ولا تسألني أي شجن يعاني منه المشهداني الذي أعلن ذات يوم أنه جاء لإصلاح حال هذا الشعب "الدايح"، ولهذا سأطرح سؤالا: ترى ماذا لو قرر السيد نوري المالكي أن يكتب عن سنواته الثمانية التي قضاها وهو يتربع على رأس أعلى سلطة تنفيذية؟ ما حجم مسافة التقدم التي قطعتها البلاد في سنوات حكمه؟ ما هي نسب النمو والتطوّر والتقدم ومستويات الدخل؟ والأهم ما مقدار الاستقرار الذي تحقق

تمنيت أن يقرأ جميع الساسة العراقيين مذكرات اثنين ممن صنع تاريخ بلادهم، ونستون تشرشل وشارل ديغول فسوف يتبين لهم بوضوح معنى الحكم ، فقد كان لدى الرجلين الفهم الحقيقي لمعنى الحكم والشعور الوطني ، والهم لإنجاز عمل تاريخي. ديغول فرنسا يكتب من مكتبه متأملاً الآفاق الواسعة لمنطقته اللورين، فيما تشرشل الضخم يعيد كتابة التاريخ من وسط سريره المحاط بالوسائد وطيوره المفضلة من فصيلة الببغاء وقطته وكلبه الوفي، ليسطر هذه الكلمات: "المتعصب هو شخص لا يريد أن يغير رأيه ولا يريد أن يغير الموضوع، أما الوفاقي فهو شخص يغذي تمساحاً آملاً أن يكون آخر من يأكله"، وللرجلين منذ ولادتهما موهبة التأليف ولم يشك أي منهما بالمصير الذي آل إليه، لقد تميز تشرشل بأسلوب ماهر في العبور من سجل إلى آخر

قبل أكثر من ثمانية وأربعين عاما نفي ديغول نفسه إلى قرية في الجنوب كي يكون بعيدا عن مجرى الأحداث، بعد أن خرج الطلبة يتظاهرون ضده وهم يحملون لافتات كتب عليها: "ديغول إرحل.. عشر سنوات تكفي لكي تتقاعد"، الرجل الذي أنقذ فرنسا من سطوة هتلر، ووضعها في مصاف الدول العظمى، لم يجد غير جملة واحدة قالها لمساعديه "سأرحل، لا شيء أهم من فرنسا مستقرة".

تُكتب المذكرات عادة من أجل البوح بالحقيقة، وقد وضع كبير فلاسفة فرنسا جان جاك روسو مذكراته تحت عنوان "اعترافات" فيما أصر كبير مفكري العراق باقر جبر الزبيدي على أن يسير على خطى الجعفري فيضع عنوان "تجربتي" لمذكراته.. تاركا لنا أن نتذكر ماذا كانت هذه التجربة؟ 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=67853
عدد المشـاهدات 1127   تاريخ الإضافـة 02/09/2019 - 11:25   آخـر تحديـث 26/03/2024 - 16:29   رقم المحتـوى 67853
 
محتـويات مشـابهة
اليوم.. العراق بمواجهة الفلبين لضمان التأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم
النقل توجه برفع حالة الإستعداد القصوى بكافة المطارات العراقية لفرق الطوارئ للحفاظ على الحركة الجوية
اليوم.. وقف إطلاق النار في غزة على طاولة مجلس الأمن
اليوم الـ170 للحرب.. غارات عنيفة على خان يونس واستمرار حصار مستشفى الشفاء
غوتيريش يزور اليوم حدود غزة ويلتقي عمال الإغاثة برفح
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا