16/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 21-10-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف 21-10-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن.................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

 صحيفة الزوراء

(أكدت رفض العراق نصب مخيمات العوائل الإرهابيين الفارين من سوريا … الأمن النيابية تعلن تفاصيل تأمين الحدود العراقية السورية وتكشف إحباط محاولة لتسلل الإرهابيين)

(أكد وجود دور تركي أراد إيصال رسالة إلى أوربا … العلوي يشرح ملابسات وأسباب ظهور «داعش»)

(التركيز على توفير فرص العمل والمشاريع الاستثمارية … الماليـة النيابيـة : لائحة مقترحات لتخفيض العجز وزيادة الإيرادات غير النفطية في الموازنة العامة)

(السيد الصدر: كل السياسيين والحكوميين يعيشون في حالة رعب وهيستيريا من المد الشعبي)

(وزير الداخلية يوجه بتشكيل لجنة لتخفيض رسوم قانون المرور الجديد)

 صحيفة المدى

(قوة مكافحة الشغب مكلّفة بتأمين تظاهرات الجمعة بتسمية جديدة)

(القضاء يرد على قوائم لجنة المفقودين والمغيبين: بعضهم أفرج عنه وآخرون متهمون بالإرهاب)

(دواعش من سوريا ينجحون بعبور الحدود العراقية رغم مسك الأرض) 

صحيفة الزمان

(الأنواء : طقس غائم مصحوب بعواصف رعدية)

(التعليم يطلق إستمارة القبول المركزي للدور الثالث)

(خبير : دخول الصدريين على خط التظاهر يعطي حماية للمحتجين ويمنع الفوضى)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (هل نرى الحلبوسي متظاهراً قريباً )

قال فيه الكاتب نوزاد حسن

بعد ايام من ثورة الشباب ظهر رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي في كلمة متلفزة يخاطب بها المتظاهرين. قبله ظهررئيس مجلس الوزراء عادل  عبد المهدي في خطاب تحدث فيه عن الوضع العام والتحديات التي تواجه الحكومة.وما تجدر الاشارة اليه ان هذه هي المرة الاولى التي يجبر فيها المتظاهرون السلطة على التحدث اليهم مباشرة.في المرات السابقة كان المتظاهرون سواء في البصرة ام اية محافظة اخرى يخرجون رافضين الفساد ومطالبين بالحقوق لكن لا احد يسمعهم.لم يتوجه اليهم احد بخطاب مباشر.ولم يحصل المتظاهر على هذا الامتياز الجديد وهو ان رئيس الوزراء يخاطبه ورئيس البرلمان يتعهد له وهو يضرب صدره في اشارة تاكيد انه سيعمل من اجله.  نحن اذن امام وضع جديد بكل معاني الكلمة. ونحن نقف الان في مرحلة جديدة في علم قيادة التظاهر. التظاهر الذي فرض كلمته,واخاف الفاسدين جميعا.  لكن دعونا نقف قليلا مع كلمة الحلبوسي.هي بلا شك كلمة بنت مناسبتها.ففي السياسة يخضع الكلام للظرف السياسي.لكن علينا ان نشير الان الى بعض ما قاله. مثلا حين قال الحلبوسي ان صوت المتظاهرين ورسالتهم وصلت.في الواقع تأكدت ان جميع المظاهرات السابقة لم تصل رسائلها الى احد.بل ضاع دمها وجهدا هدرا. لا اريد التشكيك بما قاله الحلبوسي لكن هل يمكن العمل في ظل بيئة يتقاسم الاحزاب كل شيء فيها.؟  وهل يمكن انجاز تشريعات وتطبيقها في ظل احزاب تعمل لمصالحها منذ سنوات.؟  لكن هل وضع الحلبوسي نفسه امام الاختبار حين قال انه سيخلع سترته وسيتظاهر ان لم يتم تقديم منجزات حقيقية على ارض الواقع.؟ هل سنرى الحلبوسي واقفا وعيناه تدمعان بسبب الدخان المنبعث من القنابل المسيلة للدموع.؟ هل سنراه يصرخ مطالبا بحقوق الفقراء.؟

هل ستنقل الفضائيات ركضه ما بين ساحة الطيران والتحرير وساحة الخلاني في حركات مناورة للبقاء في ارض قول الحق. لننتظر موعد نزول الحلبوسي الى التظاهر لانني اشك في ان شيئا ما سينجز لتحقيق ما يطالب به المتظاهرون.

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (العراق وطننا وهو ملك الجميع)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

ليس نفاقا ولا تزلفا او تقربا من المسؤولين لكني اقولها بصراحة دون وقاحة او تجاوز على مسؤول ان ما يحدث في الشارع العراقي يثير الكثير من التساؤلات.. لم هذه المواجهة بين ابناء الشعب الواحد فالشعب اولا واخيرا هو صاحب المصلحة الحقيقية في الوطن.. والعنصر الأمني هو ابن هذا الشعب خرج من رحمه وهما الشعب والجيش وجهان لعملة واحدة لا يمكن تصريفها دون وجود الآخر وان أي مواجهة بينهما هي نهاية الآخر.. فلا يوجد جيش بدون شعب مثلما لا يوجد شعب دون وجود جيش قوي يحمي حدوده ويثبت الامن في اركان بيته فكلنا نعيش في بيت واحد اسمه العراق تربينا فيه وعشنا أحزاننا وأفراحنا فيه.. فهل يستوجب حدوث مواجهة بينهما، كيف يقتل الابن اباه وكيف يقتل الأب أخاه وطفله الذي ترعرع في احضانه وعاش في بيته معززا مكرما.. ان ما يحدث من اقتتال يثير الكثير من التساؤلات والشجون في نفس كل الخيرين في هذا الوطن المعذب الذي شهد ويشهد على مدى عقود من الزمن الماضي الكثير من الحروب والكروب العبثية بسبب غياب الوعي الوطني والمشاعر الإنسانية النبيلة.. ويبقى السؤال الذي يتطلب الإجابة الصريحة والمكاشفة هل يبقى العراقي اسير الخزعبلات التي يروج لها المشعوذون من أشباه الرجال الذين ليس همهم سوى جمع السحت الحرام على حساب معاناة الشعب.. هل تبقى العقول مسلوبة والأموال منهوبة.. هل وهل وهل… فلنكن اكثر مسؤولية في حب العراق ونطرح مشاكلنا باسلوب حضاري دون عنف، صحيح ان التظاهر حق مشروع لكن هذا الحق يجب ان يكون وفق مسارات محددة.. فالعراق وطننا وهو ملك الجميع.

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=68680
عدد المشـاهدات 1104   تاريخ الإضافـة 21/10/2019 - 09:37   آخـر تحديـث 16/04/2024 - 05:14   رقم المحتـوى 68680
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
ديالى تعطل الدوام في المدارس ليوم الاثنين
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا