19/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 17-11-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 17-11-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن.......................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

(نائبة مستقيلة: خطبة المرجعية الأخيرة أسقطت الشرعية عن الحكومة…النصر: الأزمة الحالية متجهة نحو “التدويل” وعلى القوى الحاكمة الاستجابة لمطالب الشعب)

(في الأسبوع الرابع .. المتظاهرون يتمركزون في مرآب السنك ويسمونه “جبل شهداء التحرير)

(أكدت أن إغلاقهما جاء بطلب من الجانب الإيراني…المنافذ الحدودية تعلن إغلاق منفذي الشلامجة والشيب أمام حركة المسافرين)

(النظام الانتخابي والدوائر المتعددة أبرز النقاط الخلافية…القانونية النيابية : سنقوم بتعديل المسودة الحكومية لقانون انتخابات مجالس المحافظات)

(حقوق الإنسان تعلن استشهاد 3 متظاهرين وإصابة المئات في بغداد ومحافظات أخرى خلال ثلاثة أيام)

صحيفة المدى

(شارات سوداء على قمصان اللاعبين مُنعت بأوامر حكومية)

(الحكومة تتعهد بتعديل وزاري جريء ومتظاهرون يتوعدون بدخول الخضراء)

(انسحاب مفاجئ لقطعات الأمن من الخلاني وجسر السنك والمتظاهرون يكسبون موقعاً جديداً)

(البرلمان: ممثلة الأمم المتحدة أطلعتنا على مقترحات الخروج من الأزمة)

صحيفة الزمان

(المتظاهرون يتقدمون نحو جسر السنك وسط بغداد واغتيال الناشط المدني عدنان رستم الخزرجي)

(الإستخبارات تحبط عملية لإستهداف المصلّين في أحد جوامع الأنبار)

(الكرعاوي: تهيئة سايلوات النجف لإستلام محصول الشلب)

(صحة الرصافة تتفقّد جرحى التظاهرات والمرضى الراقدين في الواسطي)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (القانون مثل الموت لا يستثني أحداً)

قال فيه الكاتب زيد الحلي

ليسمح لي الصديق المفكر د. عبد الحسين شعبان ، ان اجتزئ من  قراءته المنشورة للمشهد العراقي الحالي ، في ضوء التظاهرات الشعبية ، حيث قال : ( إن الطبيعة العفوية للتظاهرات والصفة الاستقلالية للمحتجين هي حالة جديدة تعكس عمق الهوّة بين الأحزاب والتيارات والكتل السياسية، ولاسيّما الحاكمة والمشاركة من جهة، وبين الشارع الذي يضم الأغلبية الصامتة من المواطنين المستلبين والمطحونين والذين فقدوا الأمل في إمكانية إصلاح الأوضاع وتحسين ظروفهم المعاشية، من جهة أخرى )

لقد لخصت سطور د. شعبان ، واقع المشهد العراقي بكل دقة ، ووضعت الاصبع على موضع الالم ، ومكمن الداء الذي ادى الى هذا الحراك الشعبي غير المسبوق . واظنه نجح  في نحت مقولات ومفاهيم لتفسير هذه التظاهرات واستمرارها  ، من منظور قارئ جيد لواقع العراق ومعرفة اكيدة بدهاليز سياساته .

فالتظاهرات السلمية الجارية منذ اسابيع  ، هي ظاهرة اجتماعية سياسية اظنها بداية البدايات، أو مرحلة التشكل الأولي، والذي غالبا ما يشهد صراعا محموما بين الأطروحات ، والأطروحات المضادة، ويحتاج حيزا زمنيا كافيا لبلورة الإطار الأنسب للإجابة على الأسئلة المطروحة بقوة ، وهي اسئلة ومطالبات لن تعد خافية على احد ، فالفضائيات والصحف والمواقع الالكترونية  تنقلها من افواه المتظاهرين مباشرة ، ومن السهولة معرفة مضامينها .

واجد ان الديمقراطية الحقيقية ، والحرية والعدالة الاجتماعية ومكافحة الفساد ، واعلان اسماء الفاسدين والمفسدين ، لاسيما الحيتان الكبيرة ، والاجابات المقنعة للسؤال الكبير ( من اين لك هذا ؟ ) هي الرهان الحقيقي وراء اندلاع شرارة هذه التظاهرات ، والقارئ الجيد هو من يتفحص الاشياء بعقل متزن  وما وراءها ، ولا يكتفي بالظاهر منها .

 ان سيادة العقل المدرك ، بوصفه القائد الاول لشؤون الحياة  ، والقادر على فهم وإيجاد الحل لكل الاسئلة والإشكالات المطروحة ، كفيل برسم صورة واقع ، مزدان بأركان واشعاعات الامل .. فالمطلوب  اذا ،  قيام حركة استنارة، وتطوير ومراجعة للفكر السياسي الجمعي والمزاج الشعبي  والموروث العراقي الرافض للذل ، بالإضافة إلى ضرورة اندماج النخب بالناس ، حيث نرى اليوم ابتعادا ملموساً بين الراعي والرعية ، وهذا ما سبب شرخاً كبيرا بين طرفي المعادلة .

شكرا لك ، دكتور شعبان .. لقد فتحت قراءتك لمشهد التظاهرات  ، شهيتي ، للبوح بسطور قليلة ، وهو ما يسمح به حجم عمودي الصحفي ، وانا معك في ان المتظاهرين حين يؤكدون  أنهم يريدون “وطناً”، فهذا يعني شعور قلق وعدم طمأنينة بسبب التمييز والاستغلال والنهب، الأمر الذي يعني تعاظم الشعور بذبول الهويّة أو تبدّدها وتشويهها، فالوطن يعني وجود مواطنة ومواطنون لهم الحقوق مثلما عليهم الواجبات، ويخضع الجميع للقانون، وحسب مونتسكيو : فالقانون مثل الموت لا يستثني أحداً، وستكون المواطنة مبتورة وناقصة ومشوّهة مع الفقر والعوز والحاجة والجهل والأمية.

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (أين ضحكي وبكائي وأنا طفل صغير؟)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

لنكن أكثر صراحة ونناقش أمورنا بشفافية وموضوعية.. ماذا يجري في العراق، البلد الذي يملك سفرا خالدا وتأريخا ما زال شاخصا من الحضارة.. حضارة تمتد على مدى أكثر من سبعة آلاف سنة.. عراقنا بلد كتب عليه ان تكون أرضه مخضبة بالدم، وحكامه عرضة للقتل والتنكيل بأبشع صور من المذلة، فمنذ دخول هولاكو ارض العراق وقتله سلطانها ركلا بأحذية الغزاة بعد وضعه في كيس حتى مقتل العائلة الملكية العراقية صبيحة 14 تموز عام 1958 من قبل ضباط منفلتين في الجيش العراقي، تخاصموا بعد حصولهم على الغنائم، ما زال مسلسل القتل مستمرا، ولم يفلت من عمليات القتل والتنكيل غير الرئيس عبد الرحمن عارف، الذي مات في الاردن ميتة طبيعية منفيا منسيا.. هذا هو العراق بلد العجائب والغرائب.. ولنكن اكثر صراحة وجدية ونناقش امرنا على المكشوف، لنستلهم من هذا الشريط السيمي تجربة الماضي، ونعمل في ضوء ذلك، لوضع الحلول لمعالجة الموقف المتدهور الذي تمر به البلاد لطمأنة المتظاهرين، خاصة ان الشعب بات منهوك القوى، ضعيفا بلا قرار او رؤية واضحة للامور لما كان وما يجب ان يكون، خاصة ان القوى المعادية للبلاد بدأت تعد العدة في محاولة منها لسلب ارادة هذا الشعب، ووضعه تحت الوصاية الدولية ليعود ادراجه الى المربع الاول، خصوصا ان البلاد تمر بأزمة اقتصادية نتيجة سوء التخطيط، وعدم المبالاة، والفساد المستشري في البلاد، حتى باتت العراق بلا امكانيات زراعية، ولا صناعية ولا تجارية، دولة رهنت اقتصادها على ما تنتجه من نفط.. حتى بات البلد يأكل اكثر مما ينتج، بلد تتربص به قوى اجنبية للانقضاض عليه والتهامه، بعد تمزيق اوصاله.. أخبروني بالله عليكم، وبعد هذه التجربة العقيمة، ماذا قدمنا للعالم غير إشغاله بمشاكلنا، حتى بتنا بلدا مهمشا لا يحتل موقعا متميزا، ولا حتى وسطيا في المجتمع الدولي.. ولنكن اكثر صراحة ونناقش امورنا بتروٍ ومسؤولية، اين ذهبت صناعتنا الوطنية؟.. ذهبت في خبر كان واخواتها، حتى باتت مصانعنا الزاخرة بصناعتها الثقيلة والخفيفة مواقع خردة.. اين ذهبت زراعتنا.. اين واين واين؟؟؟ كلها ضاعت، كيف ضاعت؟.. لست ادري!.. رحم الله الفنان، محمد عبد الوهاب، عندما أطربنا بأغنيته الشهيرة، وقال :”اين ضحكي وبكائي وأنا طفل صغير.. أين احلامي.. كلها ضاعت.. كيف ضاعت.. لست ادري؟!.
رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=69188
عدد المشـاهدات 865   تاريخ الإضافـة 17/11/2019 - 08:40   آخـر تحديـث 15/04/2024 - 18:05   رقم المحتـوى 69188
 
محتـويات مشـابهة
الخطوط العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
الخطوط الجوية العراقية تعلن استئناف رحلاتها المباشرة
مفتن الرياضة العراقية وجماهيرها الوفية يثقون كثيراً بمدربي ولاعبي المنتخب الأولمبي،
المحكمة الاتحادية ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين وتعده موافقا للدستور
مسؤولة أميركية تحذر من خطورة حجم ترسانة الأسلحة لدى الفصائل العراقية
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا