25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 15-12-2019
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 15-12-2019
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن....................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة المدى

(الفتح تتمسك بتكليف السوداني وسائرون تتعهد بـ قلب الطاولة)

(اتهامات متبادلة بين واشنطن وطهران على خلفية قصف مواقع عراقية)

(التركمان يطلبون إقرار قانون الانتخابات والذهاب إلى انتخابات مبكرة)

(متظاهرون يحرجون القوى السياسية بتسمية 5 مرشحين لرئاسة الوزراء)

(صفقة قرن مع صربيا زودت حكومة المالكي بالقنابل المسيلة القاتلة) 

صحيفة الزمان

(ناشطون  : محاولات تشويه الحراك الشعبي متوقّعة من المندسين)

(التعليم : بدء خطة قبول الطلبة الإحتياط بالكليات الأهلية)

(إيران ترد على إتهامات واشنطن بشأن إستهداف قواعدها في العراق)

(مراقبون : الإعلان خلال ساعات عن مرشح تسوية خلفاً لعبد المهدي)

(بومبيو يحذّر إيران من “رد حاسم” إذا أضرّت بالمصالح الأميركية في العراق)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (نعم للمنتج الوطني .. لا للمستورد)

قال فيه الكاتب زيد الحلّي

منذ مدة قصيرة ، أتابع دعوات الأصدقاء ، لتشجيع المنتجات المحلية ، والتأكيد على جعلها من أولويات الأسرة  العراقية ، لاسيما في ما يخص منتجات الألبان والفواكه والخضر والملابس ومواد البناء.. الخ ، بعد ان أصبحت السوق المحلية ، قوس قزح من منتجات دول قريبة وبعيدة ، وبلغ حجم الاستيراد لبضائع ومواد بسيطة ، لها بدائل عراقية ، نحو 36 مليار دولار سنويا .. اي ما يعادل ميزانيات دول عدة .. مواد تمثلت بـ ( المثلجات ، القيمر ، الألبان ، قمصان ، طماطم ، أحذية ، مياه شرب ، ومياه غازية ، حلقوم ، أحزمة ، حافظات اطفال ، مناديل ورقية ، بصل ، خيار ، باذنجان , عصائر،  حامض حلو ، واحمر شفاه ) وأشياء أخرى اخجل من ذكرها !

وقد تفاعلتُ مع  تلك النداءات ، وأصبحت معظم مشتريات أسرتي ، هي من المنتجات المحلية ، وبالأمس فاجأتني صغرى بناتي ، باهتمام عدد كبير من المواطنين وأسرهم بنداء لتشجيع المنتوج المحلي ، وأطلعتني على صفحة في ( الفيس بوك ) بعنوان ” دعم المنتوج الوطني ” حيث وجدتً  فيها الآلاف من محبي العراق ، يساندون  هذه الحملة الوطنية ، واصبحت جميع مشترياتهم من المنتوج المحلي ، وبهذا حقق العراقيون ، وحدة اقتصادية عميقة المعاني في مساندة المنتوج المحلي ، وان الكرة حاليا ، في ملعب اصحاب المصانع في مختلف التخصصات   واصحاب الاراضي الزراعية ، من اجل تحسين ما ينتجونه شكلا ومضونا ، كي تستمر عجلة الدعم لهم في سيرها ، حتى تحقيق الاكتفاء الذاتي في الاسواق العراقية..

ومع فرحتنا بالوعي الوطني الذي  اثمر هذا الوهج والانتباه للمنتوج المحلي ، فأن من الضروري معرفة صورة  المحن الصناعية بجميع صنوفها ، والمشكلات الزراعية ، حتى يمكن تقيم المنتجات المحلية ، فلا يكفي أبداً أن  تعلن الحكومة أنها خصصت قطعة أرض لهذا المشروع الصناعي او الزراعي ، بل الحالة تحتاج إلى دراسة دقيقة، تحدد احتياجات السوق المحلية  ، وانواع الدعم الذي يقدم من اجل تكامل اقتصادي ..

وفي هذه العجالة ، اقول  لابد أن ندرك التحديات التي تواجه نمو القطاع الصناعي والزراعي، لاسيما بما يتعلق بتوفير البنى التحتية الحديثة والمتكاملة اقتصادياً واجتماعياً وبيئياً، و أهمية الدعم اللازم لتشجيع الاستثمار في الزراعة والصناعة،  فالإقبال الذي سيزداد  لاحقا على المنتج المحلي من  قبل الاسر العراقية ، يفرض على المصانع الصغيرة والمتوسطة تطوير رؤاها بالعمل من خلال التحالفات مع بعضها البعض ، وتطوير التقنيات أو الاندماج في كيانات أكبر لمواكبة التطور الحاصل في العالم .. وفسحة الامل واضحة امامنا ، والمتمثلة  بوفرة  الطلب على المخرجات وتوافر المدخلات ووجود الفرص التسويقية..

مرحى لشعبنا الابي هذه الصحوة الرائعة ..

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (تغريدات الفتلاوي)

قال فيه الكاتب علي حسين

أعذروا جهلي فأنا منذ أن بدأت بكتابة هذا العمود قبل عشر سنوات بالتمام والكمال في هذه الزاوية، لديّ مشكلة مع ما يقوله "مقاولو السياسة" والمسؤولون عن الفساد والإصلاح،

وتراني أضحك كلما أسمع "مقاولاً" من هؤلاء يذرف الدمع على حال العراقيين، ويطلق الزفرات والآهات على أحوال البلاد والعباد، والأموال التي سلبت في وضح النهار. فما بالك أن أقرأ هذه الأيام مطولات عن السلمية ومصلحة البلاد والإصلاح والتظاهرات المندسة والتي كانت اخر تغريدة للمستشرة حنان الفتلاوي التي اكتشفت الآن، أنّ البلاد تعرضت إلى نهب لثرواتها، وأنها بحاجة إلى قائد وطني.. ياسلام ياست.. لقد فات الزعيمة ومعها العديد ممن يتولون المسؤولية أو يجلسون على كراسي المستشارية، وهم يحققون الانتصار تلو الانتصار في مجال نهب ثروات البلاد، والاستحواذ على مؤسسات الدولة والتوسع في الفُرقة والطائفية، أن تظاهرات تشرين لم تكن السبب في خراب العراق وسرقة ثرواته واشاعة الطائفية والمحاصصة وبيع المناصب 

كتن اتمنى على الفتلاوي ان تقرا كتاباً صغيراً للمواطن "البغدادي" علي الوردي اسمه "وعّاظ السلاطين"، ففي هذا الكتاب ستجد كما وجدنا نحن قرّاء هذا العلامة حكايتنا جميعاً مع مندوبي الطائفية والخراب الذين يعتقدون أن الحــلَّ لأزمات البلد هو في تحويل الشعب إلى قبائل، كل منها تبحث عن سلطان يضحك عليها. الوطنية ياعزيزتي الزعيمة ليست تغريدات ولا حلقات فضائية "مدفوعة الثمن"، إنها مسيرة خالية من الكذب على الناس.

قد تستمر حنان الفتلاوي بمفاجآتها على تويتر، وعلى أية حال كانت هي نفسها مفاجأة الديمقراطية العراقية الحديثة، فمن كان يتوقع أن تصل موظفة بسيطة إلى مرحلة تأسيس حزب وشراء فضائية، مثلها مثل الكثيرين من الذين حصدوا المناصب والأموال من خلال خطاب طائفي إقصائي، ظلّ يتصدر المشهد في كل انتخابات، مثلما يتصدر اليوم أحمد الجبوري "أبو مازن" مزادات بيع المناصب، ففي حوار مثير كشف السيد زهير الجلبي الرئيس السابق للجنة إعمار الموصل عن مزاد تم نصبه لبيع منصب محافظ الموصل، وأن هناك ثلاثة "حيتان" سال لعابهم على الكرسي – أحمد الجبوري وخميس الخنجر وجمال الكربولي – سيسأل قارئ عزيز وما مصلحتهم من هذا الكرسي لمدينة تعاني من الدمار؟! إنها دولارات الإعمار أيها السادة .

يكتب المرحوم أفلاطون أن أكثر الرغبات وقاحةً هي رغبة السلطة، ويضيف، لكن رغبة المال تتفوق عليها.. المشكلة ياسادة ليست في عدم وجود كفاءات، وإنما في ضياع القيم الأخلاقية والوطنية عند "مقاولي السياسة" .

عندما يتقدم مواطن لطلب وظيفة بسيطة مثل أحواله، سيُطلب منه أن يملأ استمارة عن عائلته وخبرته ومؤهلاته، وسيرته، لكن عادل عبد المهدي لم يسأل عن الكفاءة والنزاهة وإنما كانت تطربه التغريدات الطائفية

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=69809
عدد المشـاهدات 1201   تاريخ الإضافـة 15/12/2019 - 12:48   آخـر تحديـث 23/04/2024 - 04:14   رقم المحتـوى 69809
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا