25/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
الرافدين: منح وجبة جديدة من قروض مبادرة ريادة التي تبدأ من 1 مليون ولغاية 20 مليون دينار Ina-Iraq.net عبدالواحد: حزب واحد فقط لا يريد الانتخابات وهناك استياء عام من الانفراد بقرار مصيري متعلق بالشعب الكوردي Ina-Iraq.net بايدن يوقع على مساعدات بـ 95 مليار دولار تشمل إسرائيل: أمريكا تقف مع الحق Ina-Iraq.net السوداني يعلن التعاقد على 12 ألف منظومة ري حديثة ستصل البلد Ina-Iraq.net السوداني يزور مستشفى الرمادي التعليمي للاطلاع على أعمال المرحلة الثانية من إعادة تأهيله Ina-Iraq.net
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 2-1-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس المصادف 2-1-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن ..............................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الخميس عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

(بعد تهديده لإيران .. ترامب يتراجع ويقول إنه لا يريد ولا يتوقع حربا معها…عبد المهدي يؤكد حماية السفارة الأمريكية.. واستمرار الإعتصامات قرب المنطقة الخضراء بعد انسحاب المحتجين  الأمن النيابية : البرلمان يعتزم مناقشة تعديل أو إلغاء الاتفاقية الأمنية المبرمة مع واشنطن)

(إسبر: سيتم نشر 750 جنديا في المنطقة رداً على أحداث العراق الأخيرة)

(صالح: البلد يتعرض لتحديات خطيرة تهدد سيادته…الحلبوسي: محاولة اقتحام السفارة الأمريكية سلوك غير مقبول ويضر بمصالح العراق)

(العمل تعلن شمول أسر جديدة بالرعاية الاجتماعية)

(علاوي يدعو إلى تعديل اتفاقية تواجد القوات الأجنبية أو إلغائها)

صحيفة المدى

(الحشد يغير مكان الاحتجاج بعد يوم من إعلان الاعتصام المفتوح)

(الرئاسات تدين محاولات اقتحام السفارة الأميركية: تجاوز للاتفاقيات واستهداف للعراق)

(نواب الحشد: رسائل المحتجين على القصف الأميركي وصلت)

(أسواق الموصل القديمة تفتح أبوابها بعد الدمار الكامل أثناء التحرير)

(سائرون والفتح تتبنيان إلغاء الاتفاقية الأمنية مع واشنطن)

صحيفة الزمان

(احالة 14 مسؤولاً في وزارة النفط بينهم وكيلان إلى التقاعد)

(إحباط إدخال 36 طناً من المواد الغذائية منتهية الصلاحية)

(إستعداد عراقي لإصدار تأشيرات مفتوحة للتجار الإيرانيين)

(خبير : محاولة إقتحام السفارة الأمريكية  ينذر بتداعيات خطيرة على العراق)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (اتقوا ناراً وقودها العراق )

قال فيه الكاتب علي الشكري

مذ خلق العراق وطناً وهو ساحة ملتهبة ، وميدان لنزال المتخاصمين ، الجميع يخشى على وطنه ، الا حكام العراق وأصحاب القرار فيه ، الأرض عندهم مباحة ، والشعب وقود ما خلق الا للحرق والقتل والتهجير والتجويع والتشرذم ، ما أصيب بلد بمكروه الا والمال العراقي ينفق ، وما ابتلي وطن بداء الا والجسر الجوي العراقي يمتد ، وما وقع عدوان او حرب على بلد عربي او صديق الا والجسد العراقي اول الموارين الثرا ، عجيب امرك العراق ، اخلقت وأنشأت ووضعت على الخارطة من اجل الذود عن حمى الغير ، والدفع عن كل من أريد به شر ، ويحدثونك عن تاريخ قضى العراق جله حروب وقتال وذود ودفاع وأجساد محمولة على الاكتاف ومال مبدد وأرض محروقة ، قبال شعارات كاذبة زائفة وكلمات راحت منسية في قاموس الوطنية ، الحاكم الوطني من دفع النار عن شعبه والحرب عن ارضه والخراب عن دياره ، الوطني الحق من أعز شعبه وحفظ نفسه واشبع بطنه وشيد بلده وحقق أمنه ، واللافت أن منحنى الخط الوطني البياني العراقي في أنحدار متتابع ، والشعب غائب عنده مغيب ، والجميع يتحدث عن نظرية المؤامرة ، بل هي نظرية الوطنية ، الوطني من حفظ النفس والمال والأرض والعرض ، الوطني من اعز ودفع وعلّم واشبّع وشيّد ، الوطني من استجدى العالم لعز شعبه ، ومن جال البلدان لدفع الخراب عن ارضه ، ومن راح يفتش عن السلم بين الأروقة المفتوحة والعصية من اجل نافذة تحقق للوطن امن وسلام واستقرار .

والملحظ أن حكام العراق ومنذالأيام الأولى لإعلان العراق وطن مستقل يبحثون عن المشكل مرة باسم نصرة البلدان من اجل الاستقلال وأخرى لرد بأس المستبد عن الشعب الشقيق والصديق وثالثة لمنع الاحتلالات ، وكأن العراق ما شُيد وطن الا للذود عن حمى الآخر . أما الانقلابات الداخلية والخلافات البينية والصراعات الشعبوية ، فقد كان العراق من روادها إن لم يكن رائدها ، فتاريخ ممتدى على مدى قرن من الزمان لم يخلو عقد من عقوده من حرب داخلية او خارجية او حركة انقلابية او خلاف سلطوي ، فمتى يبنى البشر والحجر ، ويقيناً أن النفس السلطوية العدوانية لم تكن من مبتكرات العهد الجمهوري إنصافاً ، لكن العهد الملكي كان رائدها بدءاً من انقلاب بكر صدقي 1963 ثم حركة رشيد عالي 1941، وصولاً إلى انقلاب قاسم 1958ثم انقلاب البعث الأول 1963 فردت تشرين 1963 ثم انقلاب البعث الثاني 1968والثالث 1970والرابع 1979الذي ظل حكمه جاثم على صدور العراقيين حتى زال بأبشع صورة على يد الاحتلال ، فنال المحتل شرف ازالة اقسى نظام استبدادي شهده تاريخ العراق والبلاد العربية والإقليم ، وفي كل حراك سلطوي كان الجسد والاقتصاد العراقي وقوده ، ويحدثونك عن زمن الخير ، والوطن السالم السعيد .

ودخل العراق موسوعة كينز في الحرب نيابة عن الآخر ، مرة للذود عن الإقليم في مواجهة الشرق الذي هدد ، ويقيناً أن لا وجود للتهديد الا في مخيلة الديكتاتور المستبد الذي خُيل له أنه الوصي والقيم والقائد ، حتى راح به الخيال بعيداً لضم من اعتقد إنها من تبعية ارضه وشعبه ، فكانت الضربة التي أماتت وجاءت على الأرض والشعب والحرث والنسل ، فعاد العراق محتلاً بعد أن كان رائد الاستقلال بين أشقاءه وجيران الإقليم .

ويحدثونك عن الاستقلال بعد الاحتلال وأرض العراق متاحة على من ظلت عصية عليه على طول عمر العراق المديد ، واللافت أن الاجتياح والأرض المباحة لم تعد سراً مقصوراً على اصحاب العقل اللبيب ومتخذي القرار ، بل راح العامة من البسطاء يحدثونك عن مقار دول واجهزة اجنبية ، ووسائل الإعلام تتناقل وتنقل وتلتقي ، والقرار العراقي يتردد بين هذا المحور وذاك والساسة من اصحاب القرار يصرحون ولا يلمحون أنهم ضمن هذا المحور او ذاك ، ونصفهم يقضي عطلته الأسبوعية بضيافة ولي نعمته او صديقه الذي نصبه واحتمى به ، ويحدثونك عن السيادة واستقلال القرار ، أما قادته من العسكر فانقسموا بين من أقامت أسرته خارج الوطن ، وبين من حمل جنسية الآخر ، وبين من ابت وطنيته هذا وذاك فراح يقضي راحته الأسبوعية في دول الاستجمام بلحاظ أن لجسده وعقله حق ، أما من حمل العقيدة العسكرية هماً ومبدأ ، وقدس شرف العسكرية فراح مغضوب عليه ، المنصب الأعلى حلم ، والرتبة الأعلى باستحقاق لا حديث يدور عنها ، الحجابات مكان واجبه ، والأماكن الأكثر خطرا مستقره ، العقوبة تتهدده والإحالة على التقاعد المبكر مصيره ، ويسألونك عن الإخفاق العسكري والتقهقر المهني والانسحاب المبدئي ،  لك رب كريم يا عراق ، هذه ليست نكستك الأولى ، ولا تقهقرك الأول ، ولا خذلانك المستحدث، قضيت جل تاريخك تدافع وتقاتل وتذود ، شعبك يقتل ، ومالك يهدر ، وأرضك تهدم وشجرك يحترق ، والآخر ، يختبأ ويستتر ويحرض ، يدفع عن شعبه ويحفظ ماله ويصون ارضه وينمي شجره ، ألا أن التاريخ يكتب ويؤرشف ويدون ، لكل تاريخه وارثه وذكره ، العراق باقٍ وحكاموه زائلون ، والسعيد من قرأ التاريخ واتعض به .

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (يا أعزائي هذه طواحين هواء)

قال فيه الكاتب علي حسين

من بين الرفوف المزدحمة بالعناوين والأسماء، نشعر دوماً بأن عددا قليلا من الكتب التي تعد الأقرب إلى النفس، لماذا؟ لأننا لانزال نجد فيها ملاذا لأرواحنا، وفي كلماتها صدى لما هو مكبوت وما يجول في النفس، يكتب أندريه جيد:

"هناك كتب تصلح للقراءة في الحدائق العامة، وكتب تقرأ في الطرقات، إلا أن ملحمة سيرفانتس "دون كيشوت" يجب أن يقرأها المرء كمن يمشي على لحم الأرض، كم من التأويلات يقبل دون كيشوت سيرفانتس، وكم من التأويلات تقبل مدينته "لامانتاشا" ساحة معاركه الخيالية، إن جرثومة البطولة الزائفة حين تناولها سيرفانتس كفت عن كونها مجرد خيالات وأوهام، إنها تبلع العقل وقد تفتك به، مثلما فتكت بالفارس الهمام دون كيشوت، وحين يعم الوهم يزحف الخراب على المدن والبشر.. في دولة أحزاب الفشل والخراب، لايهم أن تصبح مثل دون كيشوت ترمي السهم أينما تشاء، فحيث يصيب السهم هناك الأعداء، الكل أعداء، أشهر سيفك واضرب كما تشاء، لا تصغ لمن يقول لك إحذر إن أمامك أوهاما وطواحين هواء، الكل أعداء مادام البعض يريد من الجميع أن "ينبطحوا" تحت نعال الظلم والطغيان والفشل ، الكل في صف الأعداء ما داموا غير خاضعين لمنطق صاحب الحظوة والسلاح ، إهجم كي لا تهزم هذا هو منطق دون كيشوت العصر الحديث، لم تعد السياسة في عرف البعض فن الوصول إلى المستقبل، وإنما خليط عجيب من الاكاذيب ، كانت الناس تأمل أن تعيش في ظل ساسة يكونون مزيجاً من الطموح والصدق وشجاعة الحلم والسعي لبناء الوطن، فوجدوا أنفسهم مع سياسيين غارقين في الطائفية واستجداء السلطة وابتزاز كل من يختلف معهم.

في نهاية ملحمة دون كيشوت ، يلعن " دون كيشوت " ، حكايات الفروسية التي صدَّقها، والعالم المثالي الذي حلم به ، لكنه مع كل ماجرى يريد أن يعيش حياة جديدة لا أكاذيب فيها ، فليكن لأصحاب الواقع والمناصب والباحثين عن لفلفة المناصب ، والساعين الى تحويل مؤسسات الدولة الى إقطاعيات خاصة ، عالمهم الخاص ، فدون كيشوت العراقي لا يستطيع الخروج من عالمه الذي أُجبر على العيش فيه ، حيث الفساد هو نفسه الذي يُفتّت البلاد، . الفساد الذي يصرّ أصحابه على أن يضعوا في مواقع السلطة آكلي ثروات البلاد وسراق احلام الناس ..هذا الفساد الذي نمر به اليوم هو نتاج ثقافة الأوهام، فكل شيء ينقلب ويتغير ويتبدل وفقا للمصالح الشخصية وليس تبعا للثوابت الوطنية، هكذا سنظل نعيش في دوامة حروب دون كيشوت الخشبية وطواحين الوهم، فقط في هذه البلاد يكون للسياسة معنى آخر وللسلطة معنى مختلف وللمسؤولية معان لاعلاقة لها بالناس ..

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=70374
عدد المشـاهدات 970   تاريخ الإضافـة 02/01/2020 - 08:54   آخـر تحديـث 24/04/2024 - 10:54   رقم المحتـوى 70374
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا