05/05/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 9-2-2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد المصادف 9-2-2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن.............................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الأحد عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

(القانونية النيابية: الكتل السياسية أمام مسؤولية تاريخية لإنجاح حكومة علاوي … سائرون : بعض القوى ترفض تشكيل حكومة مستقلة وتواصل ضغطها للحصول على حقائب وزارية)

(خلال مدة أقصاها عام واحد أو حل البرلمان نفسه بتصويت ثلثي أعضائه … الفتح : الانتخابات المبكرة تعتمد على استكمال قانون جديد وهيكلية المفوضية)

(شددوا على ضرورة تشكيل حكومة فاعلة من وزراء مستقلين … المتظاهرون في بغداد والمحافظات يؤكدون استمرارهم على النهج السلمي)

(السيد الصدر يعلن ميثاق ثورة الإصلاح ويدعو أصحاب “القبعات الزرق” للانسحاب من ساحات التظاهر)

(موجة برد قطبية شديدة تضرب دول الشرق الأوسط بينها العراق)

صحيفة المدى

(أوساطه: رئيس الوزراء المكلف رفض شروط الكتل وحقائب حكومته ستزيد عن سابقتها)

(داعش يهاجم قوات الأمن في مناطق متفرقة من العراق)

(عسكريون عراقيون: المعركة ضد داعش تكنولوجية تتطلب معدات التحالف الدولي)

صحيفة الزمان

(خبير : القوى السياسية تتجه إلى دفع مرشحيها من التكنوقراط)

(تمديد ساعات فتح الخضراء أمام سير العجلات)

(العمل  يبحث آلية لصرف راتب المعين كل شهرين)

(إنسحاب القبعات الزرق من التظاهرات بعد إعلان الصدر ميثاق ثورة الإصلاح)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (رئيس الوزراء الجديد.. إطلالة .. وتعهدات )

قال فيه الكاتب علي العكيدي

الحراك الشعبي المبارك في العراق والذي بدأ منذ الشهر العاشر من العام الماضي  وأخذ عدة مسميات كلها رائعة ومميزة ،منها الانتفاضة الشعبية ،ثورة اكتوبر ،ومظاهرات ساحات الكرامة،وغيرها من المسميات التي عبرت وبصدق عن عمق هذا الحراك وتوجهاته التي إستهدفت الوطن أولا وقبل كل شيء ،هذا الحراك أثمر وأنضج أخيرا بتعين رئيس وزراء يقود المرحلة القادمة من تاريخ العراق الكبير والعظيم والذي يستحق المجد والكبرياء لخصائصه وسماته وعظمة وجوده قديما وحديثا،وعلى الرغم من إن شخصية السيد رئيس الوزراء،لم يتم الاتفاق عليها من قبل الشارع المتظاهر بشكل كامل ،إلا أني أراه رجل معتدل ومتواضع وذو خبرة سياسية ميدانية ،فضلا عن إختصاصه العلمي الذي سيعينه حتما على مواصلة عملية قيادة مجلس الوزراء والوقوف عند النقاط والمفاصل المهمة التي تؤدي الى تغير حالة التراجع والتردي التي يعيشها العراق حاليا،الرجل خيرا مافعل حين أطل على الشعب العراقي ليلة تكليفه بالمهمة ،وقد حدثهم حديثا مباشرا ومختصرا ممكن ان نطلق عليه حديث العراقي الى العراقيين،اوحديث إبن الوطن لإخوته وأبنائه وأحفاده ممن هم متألمون لما وصل إليه  العراق  حاليا،أوحديث المخلص للذين ينتظرون مخلصا ومنقذا .

هذه الاطلاله الأولية التي تعامل معها رئيس الوزراء الجديد،والتي أكد فيها حرصه على تنفيذه ما أكد تنفيذه الشعب من خلال جمهرة الشباب المتظاهر،الذي أوصل صوته الى العالم بشجاعة متناهية وبممارسات ميدانية غاية في الوطنية وحب البلد،تدل بلا شك على أن الرجل عازم على الفعل المبدئي الذي سيؤدي بأذن الله تعالى الى فتح الأبواب أمام الشعب لمستقبل أفضل ،هناك أساسيات ركزت عليها تلك الاطلاله لابدمن التوقف عندها لعل أهمها مطالبته للناس على ان تستمر بالتظاهر ،وقد أوضح بل أكد أن التظاهر حق من حقوق الناس وهو وسيلة قوية للضغط على مركز القرار الحكومي،للسير بأتجاه معاكس لما كان موجودا طول السنوات السبع عشرة العجاف  الماضية ،فالحكومة التي سترحل باذن الله كانت تطلق عليكم الرصاص أيها الشباب الثائر العراقي الوطني المخلص،واليوم يقول لكم رئيس الوزراء الجديد استمروا بالتظاهر وسنحميكم نحن ثم يتحدث عن اجهزة الامن ويقول انها وجدت لخدمة الشعب لا لضرب الشعب،وشتان بين ما كان وما سيكون

ركيزة أخرى ممكن ان ننظر لها من بين طيات تلك الجمل – التي تعهد بها ومن خلالها رئيس الوزراء،بتحقيق الأفضل- لابد من إحترامها والاعتزاز بها على أمل أن تتحول الى واقع حال ملموس ،هي قوله أن الأحزاب السياسية اذا ما حاولت فرض إرادتها بشكل أو أخر وفرض أسماء وشخصيات للتشكيلة الوزارية الجديدة،فانه سيرفض ذلك رفضا قاطعا وسيتنازل عن المنصب ويبلّغ الشعب بتلك التفاصيل ،وهذا دليل قوي على  سيادة تصميم رئيس الوزراء على العمل الشخصي بعيدا عن تأثيرات الأحزاب ،أما عملية التنازل عن المنصب وتبليغ الشعب بذلك فأن دلالة هذا الأمر تمكن من أن التوجه من الأن فصاعدا سيكون خالصا للشعب ،وهنا ستحقق وتصبح واقعاً ملموساً ،فقرة (الشعب مصدر السلطات ) بعد إن كانت حبراً على ورق في دستور لا تحترم الحكومات بنوده وفقراته وأبوابه وفصوله

ركيزة اخرى إستند عليها  رئيس الوزراء الجديد وهو يلقي كلمة خالية من  البروتوكولات  السياسية ،قريبة جدا لحديث القلب للقلب لم تُكتب على ورق ولم يصغها مستشار إعلامي أو سياسي،بل نطق بها اللسان بأيعاز من الدماغ بعد ان احتضنها القلب وكان مستودعا لها ،فجاءت كلمات إنسيابية تدل على القدرة الالقائية من ناحية ،وعلى أهمية التطبيق العملي من ناحية ثانية ،وكما قال الامام علي بن ابي طالب (عليه السلام) خير المقال ما صدّقه الفعال ،الكلام هنا موجه للشباب الثائر،في مقالي هذا لا أريد أن أقول أن رئيس الوزراء الجديد سيحقق كل ما تريدون ونريد ،ولا هو لغرض الدعاية الشخصية  له بل اقول ان الميدان هو البرهان الذي من خلاله نستنتج حقيقة الامور من عدمها ،لننتظر ولتبق عيوننا متجهة صوب الوطن فمن يحب العراق سيعمل على إسعاده وإسعاد شعبه ومن لم يكن ذلك سيفضحه عمله،وحينها ستكون لكم وقــــفة اخرى فأنـــــتم كما قلت في مقالات سابقة الأروع والأفضل والأكـثر حبا للعراق لأنكم حولتم حب الوطن من شعــــور داخلي جميل ،الى سلوك ميداني رجولي وعظــــيم ، ومن هنــــــا فان ماجاء به المقال هو ليس مدحا أبدا بل رأي بإطلالة كان لها وقعها على الناس.. ومن الله التوفيق

صحيفة الزوراء

نشرت مقال بعنوان (رسالة إلى رئيس الوزراء المـُكلف)

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

في البداية أبارك لكم تكليفكم تسلم هذا المنصب الذي حتما سيحملكم مسؤولية كبيرة وسط هذه الظروف المربكة.. وأنا على يقين انكم أهل للمسؤولية، خاصة ان طروحاتكم كانت محل اهتمام كل المثقفين من الصحفيين الذين يبتهلون الى الباري عز وجل ان يوفقكم في مهامكم.. ارسل لكم سيادة الرئيس هذه الرسالة وأنا على يقين بأنها ستكون محط اهتمامكم، وهي ليست أفكارا فلسفية بقدر ما هي خواطر مواطن عراقي يسعى الى ان يحتل فيه العراق دوره الريادي في المنطقة.. وأقول بكل صراحة:
يخطئ من يظن ان الخلافات، وما يحدث في الشارع العراقي من تظاهرات سلمية، يمكن حلها بلغة العنف، فالعالم المتحضر بات ينظر للعنف نظرة اشمئزاز ونفور كون العنف لا يولد غير العنف كرد فعل طبيعي جبل الانسان عليه منذ بدء الخليقة، وما يحدث في العراق من احتجاجات جماهيرية يمكن احتواؤها بالحوار السلمي الهاديء لان استخدام هذا النهج هو الطريق الاسلم لعودة الاستقرار للبلاد دون خسائر، خاصة ان الاجواء باتت مهيئة لحل كل المشاكل والخلافات بين الجماهير من جهة والسلطة من جهة اخرى لإطفاء الحريق الذي إذا استمر سيحرق الاخضر واليابس، عندها لا يمكن السيطرة على هذه النار الازلية وستمتد اوزارها الملتهبة لتصل الى كل بيت عراقي حتى البيوت الآمنة.. إذن ما الحل للخروج من الازمة الحالية؟.. الحل يكمن في وجود ارادة وطنية لتغيير الواقع الحالي تغييرا جذريا، وهذا التغيير يبدأ اولا بإيجاد بؤرة للتفاهم لإجراء اصلاحات في بنية النظام، من ضمنها اختيار وزراء اكفاء من التكنوقراط لا ينتمون الى احزاب او كتل سياسية، والابتعاد عن المحاصصة الطائفية، وان يكون رئيس الوزراء بمستوى المسؤولية، يقود دفة السفينة قيادة أنموذجية تسهم في ايصالها الى بر الامان دون خسائر.. رئيس وزراء يقف بصلابة بوجه السراق ومحاسبتهم على وفق سياقات القانون، واقامة نظام سياسي مستقل يخدم مصالح البلاد، وتنظيف جهاز الدولة الاداري من المرتزقة والوصولين، وفرض نظام ديمقراطي يخدم مصالح الشعب، وايجاد فرص عمل للشباب، واستثمار وإقامة صناعة وطنية وزراعة تؤمن الامن الغذائي للمواطنين، والشروع بإقامة نظام خدمات متطور مع جعل التعليم والصحة متوفرة ومتطورة ومجانية لأبناء الشعب كافة، مع توفير فرص عمل عن طريق اقامة نظام خدمة مدنية لتعيين الشباب، نظام خدمة متطور بعيدا عن المحسوبية والمنسوبية، واعادة فرض نظام الخدمة العسكرية بما يسهم في إعداد الشباب إعدادا سليما، وإبعادهم عن الميوعة لبناء جيل المستقبل بصورة متحضرة.. هذا هو الاسلوب الصحيح لبناء البلاد وإرضاء العباد الذين أنهكهم الجوع والحاجة لإيجاد فرص من التقدم لمجاراة التقدم الحاصل في دول العالم بعيدا عن المهاترات ولغة التسويف والتزييف والتحريف والتجذيف خارج التيار الذي سيؤدي حتما الى اغراق السفينة ومساءلة قبطانها لان السباحة ضد التيار عمل متعب، ولا يؤدي الى نتيجة، وغالبا ما يسهم الى الوصول للهاوية

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=71459
عدد المشـاهدات 1216   تاريخ الإضافـة 09/02/2020 - 11:30   آخـر تحديـث 05/05/2024 - 00:15   رقم المحتـوى 71459
 
محتـويات مشـابهة
نقابة الصحفيين العراقيين ترفض المهرجانات الماجنة وتطالب بعدم التعاطي معها
الصحة تفتح باب التعيين لخريجي الكليات الطبية من الجامعات غير العراقية
الأنواء الجوية: أمطار ودرجات حرارة ثلاثينية في أغلب المحافظات العراقية
تعرف على اسعار صرف الدولار لهذا اليوم
اليوم.. ريال مدريد ضيفا ثقيلا على بايرن ميونخ في نصف نهائي أبطال أوروبا
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا