26/04/2024
الأخبار السياسية | الأخبار الأمنية | أخبار المحافظات | الأخبار العربية | الأخبار العالمية | أقوال الصحف العراقية | المقالات | تحليلات سياسية | تحقيقات | استطلاعات
عالم الرياضة | حوار خاص | الأخبار الثقافية والفنية | التقارير | معالم سياحية | المواطن والمسؤول | عالم المرأة | تراث وذاكرة | دراسات | الأخبار الاقتصادية
واحة الشعر | علوم و تكنولوجيا | كاريكاتير
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف17-2 -2020
اهتمامات الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين المصادف17-2 -2020
أضيف بواسـطة
أضف تقييـم

وكالة الأنباء العراقية المستقلة – بغداد – سعد محسن.......................................

تناولت الصحف العراقية الصادرة اليوم الاثنين عدد من المواضيع المهمة فقد أبرزت

صحيفة الزوراء

(علاوي: من المعيب اللهاث وراء المناصب وتجاهل الحديث عن المطالب)

(كتلـة الصادقون: لن نشترك بالكابينة الوزارية لحكومة علاوي المؤقتة)

(إيران والعراق يتخذان إجراءً جديدا ضد أمريكا بشأن اغتيال سليماني والمهندس)

(اكد الابقاء على وزراء الداخلية والدفاع والمالية في الحكومة الجديدة … الفتح يكشف ملامح الكابينة الوزارية والحكمة يدعو الى تشكيل حكومة مستقلة بعيدة عن الاحزاب)

(الطلبة يجددون التظاهر في بغداد والمحافظات ويؤكدون ضرورة تحقيق مطالب الشعب)

صحيفة المدى

(أجندة علاوي تضم 22 وزيراً ونحو 60 بديلاً تحسباً لاعتراضات البرلمان)

(توقف جهود افتتاح مقبرة تضم رفات أكثر من 1000 مدني غرب الموصل)

(العمليات المشتركة ترد على هجمات المنصات: جهد دولي لكشف المنفذين)

(القوات الأمنية تخطط لإنهاء احتجاجات بغداد بعد التصويت على حكومة علاوي)

(بارزاني: هجمات داعش تتجاوز الـ 60 هجوماً شهرياً)

صحيفة الزمان

(تحذير من سيول في الكوت والعمارة الخميس)

(الإتحادية ترد دعوى ضد وزير تجارة إقليم كردستان)

(تصعيد جديد في الناصرية ومتظاهرو كربلاء  يرفعون صور الركابي)

(الحلبوسي والبارزاني يؤكدان ضرورة تمثيل مكوّنات الشعب في الحكومة المقبلة)

(علاوي: عجز القوات الأمنية سبب إستخدام العنف المفرط ضد المتظاهرين)

مقالات

صحيفة الزمان

نشرت مقال بعنوان (العادة اللي بالبدن ما يغيرها غير الجفن ) 

قال فيه الكاتب سعد محسن خليل

وسط المتغيرات التي شهدها ويشهدها العالم بات من الضروري الاهتمام والمحافظة على البيئة من التلوث 00 ولو قدر لنا تكريم المبدعين والمساهمين في الحفاظ على البيئة من البشر والحيوانات سيحظى الخنزير بموقع الصدارة من بين المبدعين باعتباره من ابرز الناشطين في هذا المجال وفي ضوء ذلك سيكون اسمه من بين ابرز المستحقين لجائزة نوبل لدوره البارز في الحفاظ على البيئة من التلوث 00 ولو قدر لهذا الحيوان النطق والتكلم اسوة بما وهب الباري عز وجل الانسان هذه النعمة التي استغلها   البعض من البشر  للنفاق وسوء الاخلاق للكشف عن  انجازاتهم ومكنوناتاً نفسهم خاصة بعد تشويه سمعة الخنزير  من قبل المسلمين وعده من الحيوانات المحرم اكلها خلافا للحيوانات  الاخرى رغم ان اغلب  السكان من غير المسلمين يحللون تناوله 00 ولم يخطر ببال هذا الحيوان ان هذا التحريم قد انقذه من مجزرة القتل التي ابتليت بها بقية الحيوانات ومن ضمنها الخرفان التي كانت ومازالت مشروعاً للقتل والذبح اسوة بالمجازر التي تشهدها الدول الاسلامية والتي لم يسلم منها حتى البشر الذين اصبحوا ووسط حالة العنف مشروع قتل على الهوية 00 ونعود مرة اخرى الى الخنزير وثمة سؤال نطرحه للنقاش 00 لماذا خلق الباري عز وجل هذا الحيوان المقرف وحرم تناوله مع ان الباري عز وجل لم يخلق  في هذا الكون شيئا عبثا ؟00

ويقال بحسب ماورد من اجتهادات علمية   00 ان الله تعالى خلق الخنزير لتنظيف الارض من النفايات والجيف وتطهيرها 00 ومن هذه الاستنتاجات تبين لنا ان الحمار بات ارفع منزلة من الخنزير رغم ان اســــــمه ورد في كتاب الله تعالى واعتبر صوته انكر الاصوات  ولو تســـــــنى له دخول مسابقات ” دي فويز ” لحطم الرقم القياسي ولاصبح مطرباً يشار له بالبنان وهي صفة لازمته منذ نشوء الخليقة وهو راض ومقتـــــــــنع بهذه الصفة رغم الظلم الذي لحق به خلال سنوات حياته المليئة بالاســــــــتعباد والاستـــــــحقار وزجه في اعمال خارجه عن نطاق التحمل 00 والخنزير الذي يراه المسلمون  من الحيوانات النجسة باعتباره يأكل الجيف والنفايات حتى لو تمت تربيته في حظائر نظيفــــــــة مغلقة ومكيفة يبقى ذلك الحيوان النــــــــجس كونه تربى على هذه الصفة منذ ولادته وفي فطرته وتكوينه فهو حيوان شره في اكل وتنـــــــــاول روثه ولايستطيع احد ان يغير هذه الفطرة لانه اكتسبها  منذ نشأته  00 ورباط الكلام وبحسب المثل الشعبي القائل ” العادة الي  بالبـــــدن  ما يغيـــــرها غير الجفن .”

صحيفة المدى

نشرت مقال بعنوان (يحلم بالعراقي)

قال فيه الكاتب علي حسين

ينقسم العراق الجديد إلى قسمين: واحد يعشق الأحزاب ويهيم غراماً بزعمائها الذين انتفخت جيبوبهم وأرصدتهم بعد عام 2003، وآخر يعشق العراق ويرفض أن يُدجّن، ويحتقر الطائفية المهيمنة على مقدّرات البلاد.

وهناك بين هذا وذاك مَن يسمّى بالأغلبية الصامتة التي تذهب للانتخابات ليس حبّاً بفلان أو كرهاً لعلّان، لكنها تخاف على رزق أطفالها الذي يتحكم به "مجاهدو" العراق الجديد، الذين يتناسلون يوماً بعد آخر، في ألوان جديدة وطبعات أخيرة، ليس آخرها بالطبع عبد الكريم خلف الذي أخذ في الأشهر الأخيرة يصول ويجول بين الفضائيات، من دون أن يسأله أحد ماذا تريد؟ سيتّهمني البعض بـ"العبط"، فهل يجرؤ أحد مهما علا شأنه أن يسأل ببغاء الحكومة : من أنت وماذا تفعل ؟ سيُتّهم بالخيانة حتماً، وسيوضع اسمه على قائمة "أبناء السفارات" ويلصق به لقب "جوكر"، أليست أحزابنا العتيدة ومعها الحكومة الرشيدة، كانت قد قررت قبل سنوات وفي لحظة تاريخية مهمة أن صواريخ واثق البطاط وحدها يمكن أن تؤسس لعراق تعددي؟ وأن العناية بـ"بوتكس" عالية نصيف هي التي ستحمل السرور والحبور إلى هذه البلاد ؟!.

أعذروني فأنا في مرّات كثيرة لا أعرف ماذا أقول أو أكتب حين أقرأ أو أشاهد مواطنا عراقيا يعشق بلاده ويفضلها على عواصم الدنيا، هل أبكي على الوطنية العراقية التي أصبحت تهمة؟، أم أصمت من شدّة الكآبة والحزن؟، قبل أيام كنت أشاهد العراقي قحطان داوود خياط يتحدث من على إحدى القنوات الأوروبية عن العراق.. ولمن لا يعرف العم قحطان فهو واحد من أشهر أصحاب المطاعم في ألمانيا، غادر العراق قبل أكثر من نصف قرن بسبب الانقلابات الثورية، هناك عمل في شتى المهن غاسل صحون، عامل مطعم، ثم قرر أن يؤسس مطعمه الخاص به، ليقدم من خلاله الأكلات المتميزة ، من هم زبائن خياط؟ لا تندهش: المستشار الراحل هلموت كول الذي وحد ألمانيا ، العمة ميركل، عدد من رؤساء فرنسا وإيطاليا واميركا ، غورباتشوف، رؤساء وزارات ووزراء كلهم يعشقون ما يقدمه لهم من أكلات متنوعة، لكن ماذا يعشق خياط ؟، يقول لمحاورته إنه يكره السياسة التي دمرت العراق، وهو يرتبط بالعراق من خلال الأكلات التي يفضلها على الطعام الأوروبي.. البامية والدولمة والتشريب.. بعد أكثر من خمسين عاما من الاستقرار والثروة والعلاقات مع كبار المسؤولين، يبقى عند العم قحطان حلم كبير: أن يزور العراق.. وماذا بعد ياعمنا؟.. يقول لمحاورته: تصدقين؟ أنا أتكلم ألماني وإيطالي، لكنني في المنام أحلم بالعراقي فقط.. أحلامي باللهجة العراقية.. تخيل جنابك، البعض يعيش في العراق لكن أحلامه موزعة بين اللغة الفارسية والتركية واللهجة الخليجية.. فيما العم خياط يصر على أن الأحلام لا تكون أحلاما ما لم تكن بالعراقي.. وبالعراقي فقط

 

رابط المحتـوى
http://www.ina-iraq.net/content.php?id=71682
عدد المشـاهدات 1204   تاريخ الإضافـة 17/02/2020 - 17:17   آخـر تحديـث 25/04/2024 - 12:06   رقم المحتـوى 71682
 
محتـويات مشـابهة
تسلم ربع مليار دينار .. النزاهـة: الحبس الشديد لمدير عام الشركة العامة للسمنت العراقية سابقا
سوناك يعلن من بولندا اليوم عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تعرف إلى تاريخ المواجهات والتشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم
الخطوط الجوية العراقية: رحلات مباشرة بين بغداد وبكين إعتباراً من مطلع الشهر المقبل
التشكيلة المتوقعة للريال وبرشلونة في كلاسيكو اليوم
 
الرئيسية
عن الوكالة
أعلن معنا
خريطة الموقع
إتصل بنا